وتعاطي الأدوية المُستخدَمة لعلاج السّرطان: مثل فينكريستين، وميكلورثيامين. الأدوية المُدرّة للبول: ومنها فروسيمايد، وبوميتانايد، وإيذاكرينيك أسيد. أدوية كواينين المستعملة لعلاج الملاريا، أيضا بعض الأدوية المستخدمة في علاج الحالات المرضيّة الأُخرى. استخدام الأسبرين بجرعات كبيرة جدّاً. تناول بعض أنواع الأدوية المُضادّة للاكتئاب. بواسطة: Shaimaa Lotfy مقالات ذات صلة
بعض أنواع المضادات الحيوية. بعض أنواع أدوية علاج الملاريا. بعض أنواع الأدوية المدرة للبول. الأسبرين عند الإفراط في تناوله. صوت خرخشة في الراس الابيض. بعض أنواع مضادات الاكتئاب. بعض المكملات الغذائية المحتوية على الكافيين. وجود أورام في الرأس أو الرقبة قد يؤدي التعرض لأحد الإصابات في حدوث تورم في الرأس والرقبة، وهو ما يمكن أن يضغط على بعض الأوعية الدموية في الرأس أو الرقبة بما يتسبب في حدوث الطنين أو الخرخشة، ويختفي صوت الطنين بانتهاء التورم. تصلب الشرايين في بعض حالات تصلب الشرايين قد تفقد بعض الأوعية الدموية القريبة من الأذن مرونتها بما يسبب سهولة إحساس الأذن بالنبضات الجارية في الأوعية الدموية وهو ما ينتج عنه صوت الخرخشة أو الطنين. ارتفاع ضغط الدم قد يسبب ارتفاع ضغط الدم طنين أو خرخشة الأذن في بعض الحالات، ولذلك يجب الحفاظ على ضغط الدم في الحدود الطبيعية قدر المستطاع. تشوهات الشعيرات الدموية وتعرف تلك الحالة باسم التشوه الشرياني الوريدي وهي عدم تناسق بين الأوردة والشرايين بما قد ينتج عنه صوت طنين أو خرخشة في الأذن. مضاعفات طنين الأذن قد يسبب طنين الأذن عند استمراره لفترات طويلة دون علاج بعض المشكلات أو المضاعفات، ومنها ما يلي: التوتر والإجهاد والضغط النفسي.