الوقوف على الأطلال - ويكيبيديا

ما بقي من آثار المنزل بعد رحيل أصحابه اشتهر الشعراء الجاهليون بذكر الأطلال في أشعارهم – البكاء على الأطلال ظاهرة شائعة في الشعر القديم – ألا عم صباحا أيها الطلل. البكاء على الاطلال. شعر البكاء على الاطلال كلمات رثاء للحبيبة تقطع القلب سحر فتحي آخر تحديث ف21 نوفمبر 2021 الخميس 818 صباحا بواسطه سحر فتحي. البكاء على الأطلال – أحمد خالد توفيق by رواة published on 2018-12-24T175926Z. ما يفيد هو وضع وبدأ الخطة الإنقاذية للخروج من قعر الهاوية كما فعلت اليونان. لا ينفع البكاء على الأطلال. البكاء علي الاطلال كلمات. هذه الفكرة تصاحب كل عملية احتجاج أو تغيير أو ثورة أو انتفاضة. كان العرب في العصر الجاهلي أهل بلاغة وفصاحة وعرفوا بالحناجر القوية التي إن صدحت تدب في الأنفس الحماسة والثورة مما ساعدهم على الإمساك بزمام التجارة والطرق في العالم القديم. الأربعاء 05 فبراير 2020 – 1413 GMT. سليم سوزه لدي ملاحظة واحدة فقط تخص فكرة ما البديل. امسى البكاء مبتذلا ربما لأن الدموع صارت تستحي من نفسها. كتاب البكاء على الاطلال pdf تحميل مباشر للكاتب غالب هلسا والعديد من محبين القراءة يبحثون عن رابط تنزيل كتاب البكاء على الأطلال pdf مجانا وربما لم يعد هناك كتاب لا ينتشر ويلقى الكثير من القراء والمهتمين وهذا.

ما معنى البكاء على الأطلال ؟

لماذا نبكي دائمًا على أطلال الأمس، في السياسة - في الثقافة - في الاقتصاد - في الفقه - في الفكر - في الفن - في كل مسار؟ لماذا نلتفت باستغراق إلى الوراء، فلا نواجه اللحظة الراهنة باجتماعيتها وتاريخيتها, ولا نرجو لقاءها بثوابتها ومتغيراتها؟ لماذا نغرق أنفسنا ونستغرق في اللحظة الماضية أكثر مما ينبغي، فالماضي لا يمكن أن يعود، ولا ينبغي له إذ لا يمكن القياس عليه؟ لماذا نهرب إلي المجهول واللامعقول ونظل في انتظار ما لا يجيء ونتوه في دوائر التهويمات؟ لماذا ندمن الاستنساخ، ونصر على استنساخ أشخاص عاشوا زمانهم، ونتهافت على استنساخ مواقف، والتاريخ لا يمكن أن يتكرر. أقول ذلك وأنا أرصد المعتقل الفكري العربي والقومي الذي نصنعه بأيدينا منذ سنوات، إذ لابد أن تتلاشى لعنة التصنيفات المذهبية الضيقة، هذا ليبرالي - وهذا ماركسي - وذاك إخواني – وسلفي – وتراثي – وحادثوي – ويميني – ويساري – ومتدين - ولا ديني - وملحد – وعلماني – وأصولي - و... و... البكاء على الاطلال. كل هذه العائلة المسمومة اجتماعيًا. لابد من الخروج من هذا العنق حيث الاستمرار المقيت بالوقوف والبكاء على الأطلال، ولابد من كسر أفق التوقع حتى لو كان ملبدًا بالعواصف والرياح والأمطار السوداء، فالأفكار رتيبة والخطوات ثقيلة، فهل نريد المجتمع أن يكون مساكن للموتى، وتظل هذه العقلية رابضة قابضة على رقاب العباد، من قبل الذين يجلسون على الأرائك الوهمية، ويريدون لنا أن نظل نزلاء في غرفة العناية المركزة؟!.

الوقوف على الأطلال هي ظاهرة برزت عند الشعراء الجاهليين ، فقد افتتحوا قصائدهم بالوقوف على الأطلال، أي بالوقوف على آثار ما تبقى من ديار المحبوبة. ومن الصور الشائعة في المقدمة الطللية أن يبدأ الشاعر بذكر الديار وقد عفت أو كادت آثارها أن تمحى، ثم يذكر الديار ويحدد مكانها بذكر ما جاورها من مواضع، ثمّ ينعتها بعد أن سقطت عليها الأمطار، ونما عليها العشب فاتخذتها الحيوانات مرتعا تقيم فيه وتتوالد.