طفل عمره سنتين

- احترام الآخرين والسلوك الحسن: استخدمي المفردات المهذبة عندما تتحدثين مع طفلك، كوني صبورة في تعاملك وتجنبي الغضب والصراخ، اعتذري منه عند الخطأ، اثني عليه وعلى غيره بحضوره فكل هذه الأمور سيتعلمها منك. - الصحة والنظافة: سيتعلم طفلك من الآن العادات الجيدة والتي تشمل الغذاء الصحي والنظافة والترتيب عن طريق اتباعك لنظام يومي صحي ونظيف. تطوّر الرُضّع في سن سنتين حتى ثلاث سنوات - איך גדלת. - إدراك معنى كلمة لا: كوني حريصة على أن يدرك طفلك معنى هذه الكلمة ولا تغيري رأيك عند إصراره. بهذا لن يحرجك لا في المنزل ولا في الأماكن العامة. - التعاطف والمواساة: علمي طفلك التعرف على المشاعر كأن يسأل عن سبب بكاء طفل آخر وأن يذهب ليلعب مع طفل إن رآه بمفرده، إن أساء لطفل فليذهب ويعتذر. التعاطف والمواساة - النظام: من المهم جدا ن يكون للطفل روتين يومي فهذا سيعلمه النظام ويعرفه أيضا بان اليوم مقسم لعدة أوقات تشمل الاستيقاظ، الاستعداد لليوم، اللعب، تناول الطعام، الاستحمام، وقت النوم وغيرها. - المساعدة: اسندي لطفلك بعض المهام ليساعدك مثل أن يجلب لك رسائل البريد، مساعدتك في المطبخ ومشاركتك في المهام اليومية ولا تنسى أن تشكريه كي يقدر أهمية المساعدة.

تطوّر الرُضّع في سن سنتين حتى ثلاث سنوات - איך גדלת

– التعلم سيرورة بنائية: وذلك حينما يحاول المتعلم تركيب المعارف الجديدة وتنظيمها ضمن معارفه السابقة (الخطاطة المعرفية أو الذهنية). – التعلم سيرورة غرضية التوجه: بمعنى أن المتعلم يسعى من خلال بحثه عن المعرفة تحقيق أغراضه وأهدافه الذاتية ، وهذه السيرورة تكون بمثابة قوة و محفز ذاتي للمتعلم من أجل التعلم. – تتأسس أفضل الظروف للتعلم عندما يواجه المتعلم مشكلة معرفية ويعمل جاهدا لحلها ، وهذا الاندفاع الذاتي لدى المتعلم من اجل اكتساب المعرفة يساهم بشكل كبير في تهيئة أفضل الظروف للتعلم. – المعرفة القبلية شرط أساسي لبناء تعلم حقيقي ، لان التفاعل الذي يحصل بين المعرفة الجديدة والمعرفة السابقة يعتبر أهم ركيزة في عملية التعلم. – التعلم أو اكتساب المعرفة هي عملية وليست نتيجة. مقالات ذات صلة: – النظرية السلوكية روادها ومبادئها ( اقرأ المقال من هنا). – النظرية الجشطالتية روادها ومبادئها ( اقرأ المقال من هنا).

كلما كبُر الطفل وتطور، تتعرّفون على احتياجاته أكثر وعلى الطريقة التي يمكنكم تلبيتها بها. فكوالدين، أنتم تتعلمون دون توقف. يرتكب كل والد أخطاء ويتعلم من خلال التجربة. لا بأس في أن تكونوا واثقين بما تعرفونه. وليس خطأ أن تعترفوا بأنكم لا تعرفون وأن تطرحوا الأسئلة – أحيانا تكون الأسئلة التي تظنونها تافهة أسئلة جيدة جدا! صحتكم الجسمانية والنفسية هي جزء هام في تأدية دوركم كوالدين. ينسى الكثير من الوالدين الاهتمام بنفسهم أو لا يتسنى لهم وقت كاف، وذلك عندما يركزون كل اهتمامهم على الاعتناء بالطفل. يتطلب منكم دوركم كوالدين فهما، صبرا، خيالا وطاقة – وستقومون بهذه الأمور إذا اهتممتم بنفسكم. قد تشعرون أحيانا بالإحباط أو العجز. إذا شعرتم أنكم متوترون ، ضعوا ابنكم في مكان آمن أو اطلبوا من شخص آخر أن يهتم به لوقت معين لتستريحوا وتهدأوا. استريحوا حتى تهدأوا. حاولوا الانتقال إلى غرفة أخرى للاسترخاء، أو الاتصال بقريب أو صديق ليساعدكم على أن تهدأوا. لا تهزوا الطفل أبدا. قد يؤدي الهز إلى نزيف في الدماغ، وضرر دائم في الدماغ أحيانا. يُسمح لكم بطلب المساعدة. إذا كان تعاملكم مع ابنكم يثير توتركم، توجهوا إلى طبيب الأطفال أو إلى ممرضة مركز رعاية الطفل.