كيف تدفئ الشمس الارض

كيف تدفئ الشمس الأرض لا لا تسخن أشعة الشمس مناطق الأرض بدرجات متساوية.

كيف تؤثر الشمس في طقس الأرض - مجلة أوراق

كيف تدفئ الشمس الارض، تقوم الشمس بإطلاق اشعتها نحو الارض، وهذه الاشعة تحمل طاقة شمسية يطلق عليها الاشعاع الشمسي، الذي بدوره يعمل على تسخين سطح الارض واكسابه الدفء، ولكن لا يتم تسخين جميع سطح الارض بنفس الدرجة، نظراً لكون الارض كروية الشكل، ولا تتعرض جميع مناطقها لنفس كمية الاشعاع الشمسي، لذلك هناك مناطق تتميز بارتفاع درجة حراراتها وهي القريبة من الشمس، وهناك مناطق تكون درجة حراراتها منخفضة نظراً لابتعادها عن الشمس، فتكون معرضة بشكل اقل لأشعة الشمس.

كيف تدفئ الشمس الارض - علمني

تدفى الشمس الارض من خلال سطوعها على الارض فأنها تعمل على تدفئه الارض ويطلق عليها الطاقه الشمسيه وتصل لكوكب ما بالاشعه الشمسيه والاشعاع الشمسى لا يعمل على تسخين كل الارض بنفس الدرجات المتساويه وهذا يعود الى الاختلاف لدرجات الحراره بالنسبه لشكل الارض المشابه للكره الارضيه.

كيف تدفئ الشمس الأرض علوم خامس ابتدائي ف2 - حلول

كيف تؤثر الشمس في طقس الأرض طرح هذا السؤال ضمن أسئلة و تدريبات كتاب مادة العلوم للصف الخامس الإبتدائي الفصل الدراسي الثاني جميعنا نعلم أن الشمس هى المؤثر الرئيسى في حالة الطقس حيث تتركز حرارتها عند خط الاستواء فتكون ذروة حرارتها وسخونتها وتقل كلما اتجهنا جهة القطبين الشمالي والجنوبي والاجابة على السؤال كيف تؤثر الشمس في طقس الأرض هي كالتالي تدفئ الطاقة الشمسية اليابسة و المياه مما ينجم عنه حدوث الرياح و التغير في درجة الحرارة و الضغط الجوي

​ فمثلاً: غاز ثاني أكسيد الكربون موجود على الأرض كغذاء للنباتات فالنبات يصنع لنا الثمار ويصنع الحبوب ويُخرج هذه الأوراق الخضراء، النبات يأخذ ثاني أكسيد الكربون ويمتص أشعة الشمس بالإضافة إلى أنه يمتص الماء من التراب ويصنع لنا هذه الثمار وهذا الغذاء. ولو زادت نسبة هذا الغاز أي ثاني أكسيد الكربون في الجو بمقادير قليلة جداً فإن الحياة ستفسد على هذه الأرض وسوف يموت الناس اختناقاً لأنه غاز سام بالنسبة للإنسان. ولو نقصت نسبة هذا الغاز (أكسيد الكربون) على وجه الأرض أيضاً لاختلت الحياة لأن النباتات لا تستطيع أن تعيش بدون غاز (الكربون). مفهوم العلماء للاحتباس الحراري النتيجة الأولى: أن زيادة غاز الكربون في الغلاف الجوي تجاوزت الحدود المسموح بها، وهي زيادة خطيرة لم تحدث من قبل على وجه الأرض، وهذا طبعاً بسبب التلوث وبسبب النفايات الصناعية والنفايات النووية وبسبب إهمال الإنسان لبيئته وعدم حفاظه عليها. وقالوا أيضاً: إن هذا التلوث لم ينجُ منه أي شيء على وجه الأرض فالبرّ قد تم تلويثه: التربة بما فيها الأشجار، وحتى ما تحت التربة ملوث، المياه الجوفية أصبحت ملوثة. البحر أيضاً أصبح ملوثاً. وهو ما سماه العلماء بالاحتباس الحراري، أي أن حرارة الأرض محبوسة داخل الغلاف الجوي، وتزيد من معدل درجات الحرارة بما يهدد التوازن البيئي، وينذر بالكوارث الطبيعية.