اليافوخ عند الاطفال

كل شيء عن اليافوخ عند الاطفال الرضع وموضوعات اخري شيقة🤒🤒 - YouTube

  1. اليافوخ عند الاطفال الخارقون

اليافوخ عند الاطفال الخارقون

- وجود خلل في الغدد. - نقص حاد في فيتامين د يمكن أن يؤثر على عدم قدرة الدماغ على متابعة النمو. - وجود خلل في الكرموسومات أثناء عملية الانقسامات التي تحدث بعد عملية التخصيب، مما يؤدي إلى وجود خلل في نمو الطفل بشكل طبيعي. اقرأ أيضًا: لتجنب التشوهات الخلقية والإجهاض.. إليكِ السن المناسب للحمل ويشير "عبد الستار" إلى أنه غالبًا لا تلاحظ الأمهات انغلاق فتحة اليافوخ، ومن ضمن الفحص الروتيني للطفل عند الطبيب يجب التأكد من وجود الفتحة، لافتًا إلى أن هناك بعض العلامات التي بإمكانها توضيح انغلاق فتحة اليافوخ عند الرضع، ومن أبرزها ما يلي: - تغير في شكل دماغ الطفل، وبروز جزء عن آخر بشكل مفاجيء. - اختفاء الجزء اللين في منتصف دماغ الطفل ويصبح ملمس الرأس يبدو غريب عن ما سبق. - توقف نمو الرأس، بينما يتابع الجسم النمو، مما يؤثر على مظهر الطفل بدرجة قد لا تكون ملحوظة. يؤكد استشاري طب الأطفال وحديثي الولادة، أن انغلاق فتحة الرأس المبكر لا يؤثر على المظهر الخارجي للطفل فقط بل يحدث خلل في نمو الطفل، بسبب عدم قدرة الدماغ على التطور، ومن أبرز الأضرار التي قد يحدثها ما يلي: - اضطراب في النمو العقلي، يسبب مشكلات متعددة كالتأخر العقلي.

أرسلت قارئة تسأل عن سبب الفراغ فى مقدمة الجمجمة لدى طفلها حديث الولادة، وتسأل عن موعد انغلاق تلك الفتحة؟ ويجيب عن سؤالها الدكتور طلعت حسن سالم أستاذ طب وسلوك الأطفال، بادئا حديثة بالقول إن فتحة الرأس أو ما تعرف علميا باليافوخ، هما فى الواقع فتحتين واحدة فى مؤخرة الرأس من الخلف - والتى غالبا ما تنغلق بعد الولادة مباشرة أو فى الشهور الأولى من عمر الطفل- والثانية توجد فى مقدمة الرأس من أعلى، وهى التى تحتاج لوقت أطول حتى تكتسى بعظام الجمجمة، وقد تمتد تلك الفترة إلى عام وثمانية أشهر. ويمثل اليافوخ أهمية كبيرة لنمو مخ الطفل، والذى يستمر فى نموه بعد الولادة، وبالتالى فعظام الجمجمة يجب أن تترك له مجالا للتمدد. وعلى العكس فانغلاق اليافوخ مبكرا عند الأطفال لا يعد مؤشرا جيدا، بل قد يمثل خطرا على معدل تمدد ونمو المخ لديه. ولذا ففتحة الرأس لدى الطفل أمر طبيعى ولا تستدعى القلق، ولكن يجب مراقبة ومتابعة اليافوخ بشكل دورى، من خلال قياس محيط الرأس والتأكد من كونه فى المعدل الطبيعى، والذى يتناسب وعمر الطفل، وهو ما يتم بواسطة الطبيب المتابع.