ربّتي على الجرح لتجفيفه بعد الاستحمام. أكثري من شرب السوائل لتفادي الجفاف. ارتدي ملابس فضفاضة في أثناء حركتك حتى لا تحتك بمكان العملية وتشعري بالانزعاج، كما أن الملابس الفضفاضة تُقلل من العرق المتجمِّع على الجلد. إذا شعرتِ بأي ألم في أثناء ممارسة أي نشاط، توقفي عن ممارسته وأستأنفي التمرين عند التحسُّن. لا تزيدي شدّة التمارين بشكل مُفاجئ، واحرصي على زيادتها بشكل تدريجي وعلى فترات مُتقطِّعة. دواعي مُراجعة الطبيب انتبهي لوجود أي من علامات العدوى، وراجعي الطبيب فور ملاحظتها، مثل: [٣] احمرار الجرح، أو سخونته، أو انتفاخه. وجود إفرازات من الجرح. الإصابة بالحمى. ازدياد الألم سوءا وعدم تحسنه. الإصابة بنزيف حاد. المراجع ^ أ ب "Caesarean section", nhs, Retrieved 1/2/2022. Edited. ↑ "What happens after a c-section? ", tommys, Retrieved 1/2/2022. الحركة بعد الولادة القيصرية. ^ أ ب "C-Section Recovery", webmd, Retrieved 1/2/2022. ↑ "Going home after a C-section", mountsinai, Retrieved 1/2/2022. ↑ "Recovery after caesarean: first 6 weeks", raisingchildren, Retrieved 1/2/2022. هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا لقد قمت بتقييم هذا المقال سابقاً
الإكثار من تناول السوائل وخاصّة المياه وذلك لتعويض ما تم فقدانه بعد الولادة والرضاعة، وتجنب حدوث الإمساك ومنع الالتهاب في المسالك البولية. الحرص على تناول الأغذية الصحية التي تحتوي على نسبة كبيرة من الألياف، والتي تقي من الإمساك المحتمل بعد الولادة وخاصة في حالة عدم الاهتمام بنوع الغذاء المتناول. يجب متابعة الجرح باستمرار والاتصال بالطبيب فوراً في حالة حدوث مضاعفات في منطقة القطب كالاحمرار وارتفاع درجة حرارتها عن المعدل الطبيعي والانتفاخ أو ظهور سائل من منطقة الجرح أو زيادة الألم فيها. المحافظة على منطقة الجرح نظيفة وجافّة ويفضّل تضميده بقطعة من الشاش الطبي لتجنّب الحكة التي قد تسبّبها الملابس، ومن الضروري تغيير الشاش كلّ يوم، وضرورة الاستحمام بالماء الدافئ والصابون الطبيّ والخاص للتعقيم ومنع الالتهاب والتدليك بلطف شديد في منطقة الغرز. تجنّب ممارسة أي أعمال شاقة وخاصة قبل ستة أسابيع من العملية، وتجنب الوقوف أو الجلوس لمدّة طويلة بل يجب الاستلقاء على الظهر في أغلب الأحيان، ويجب استشارة الطبيب بخصوص التمارين الرياضية التي تحتاجها المرأة بعد الولادة خلال الفترة الزمنية المناسبة لها. يمكن استخدام كريم الترطيب بعد ستة أسابيع وذلك لضمان الالتئام الأولي للجروح، حيث إنّ الالتئام بشكل تام يحدث بعد ستة أشهر تقريباً.