مشاهدة الموضوع التالي من صحافة الجديد.. في استطلاع لـ «البيان»: بوصلة السياحة إماراتية في عطلة عيد الفطر والان إلى التفاصيل: ت + ت - الحجم الطبيعي أظهر استطلاع للرأي أجراه «البيان الاقتصادي»، أن توجهات المسافرين في عطلة عيد الفطر المبارك التي تستمر 9 أيام متتالية اتجهت نحو السياحة داخل الإمارات على حساب السفر إلى الخارج باعتبارها من الدول الأكثر أماناً والتزاماً بالإجراءات الصحية والاحترازية فضلا عن توافر كافة المقومات السياحية. وكان نص سؤال الاستطلاع «أين تخطط لقضاء عطلة عيد الفطر المبارك؟»، إذ أكد 74% ممن شملهم الاستطلاع على الموقع الإلكتروني لـ«البيان» أنهم يخططون لقضاء عطلة عيد الفطر داخل الدولة، واختار الـ 26% المتبقون السفر للخارج، فيما كشف الاستطلاع عبر «تويتر» أن 65% اختاروا قضاء العطلة داخل الدولة و35% قرروا السفر للخارج. "غير مقبول".. عضو البرلمان الكندي ينتقد التراكم الضخم لطلبات الحصول على جوازات السفر (فيديو). مقومات سياحية وقال خبراء ومختصون في قطاع السياحة والسفر استطلعت «البيان الاقتصادي» آراءهم، إن الإمارات تمتلك كافة المقومات السياحية الكفيلة باستقطاب السائح الداخلي، مع توافر الفنادق بمختلف أنواعها التي تناسب كافة الفئات في المجتمع بالإضافة إلى مراكز تسوق ومنتجعات ومدن ترفيهية تضاهي مثيلاتها حول العالم، بل تتفوق عليها من حيث مستوى الخدمة في كثير من الأحيان وبأسعار تنافسية.
واحتسب معدل الانخفاض في الناتج المحلي الإجمالي لأكبر اقتصاد في العالم على أساس سنوي، لكن مقارنة بالربع الأخير فقط، بلغ الانخفاض 0. 4 في المائة، وفقا لبيانات وزارة التجارة، هذا في حين توقع المحللون نموا 1. 1 في المائة.
لكن خبراء الاقتصاد في "بي إن بي باريبا" يعدون أنه "من غير المرجح أن يكشف جيروم باول رقما محددا أو مستوى نسب الفائدة الذي يطمح إليه الاحتياطي الفيدرالي خلال الاجتماع الحالي. وزاد الإنفاق الاستهلاكي في الولايات المتحدة أكثر من المتوقع في آذار (مارس) وسط طلب قوي على الخدمات، بينما ارتفع التضخم الشهري بأكبر قدر منذ 2005. وقالت وزارة التجارة أخيرا، إن الإنفاق الاستهلاكي، الذي يمثل أكثر من ثلثي النشاط الاقتصادي الأمريكي، ارتفع 1. 1 في المائة الشهر الماضي، وتم تعديل بيانات شباط (فبراير) بالزيادة لتظهر ارتفاع الإنفاق 0. 6 في المائة، وليس 0. إليك توقعات الطقس في مونتريال خلال شهر مايو. 2 في المائة، كما ورد سابقا. وكان اقتصاديون، استطلعت آراؤهم، قد توقعوا زيادة الإنفاق الاستهلاكي 0. 7 في المائة. ويعود جزء من زيادة الإنفاق إلى ارتفاع الأسعار. ومع ذلك يتجه إنفاق المستهلكين إلى الربع الثاني بزخم قوي، ما يظهر قوة العوامل الأساسية للاقتصاد. يأتي ذلك في وقت سجل فيه النمو الأمريكي تراجعا غير متوقع في الربع الأول من العام، مع تقلص الناتج المحلي الإجمالي 1. 4 في المائة، لكن الاقتصاد "لا يزال قويا"، كما قال جو بايدن، مستشهدا بعوامل "فنية" لتفسير هذا التراجع.