ابو معشر الفلكي

حضارة إسلامية 13, 469 زيارة هو أبو معشر جعفر بن محمد بن عمر البلخي (787 – 886)، والذي كان يعرف باسم ألبوماسر، ولد في بلخ والتي تقع حالياً في أفغانستان، كان من أشهر علماء الفلك المسلمين، وترجمت أعماله إلى اللاتينية وكانت معروفة في أوروبا حيث كان يعرف هناك باسم (ألبونسار Albunasar). قدم إلى بغداد طلباً للعلم، فكان منزله في الجانب الغربي منها بباب خراسان، على ما جاء في (الفهرست)، وكان أولاً من أصحاب الحديث، ثم دخل في علم الحساب والهندسة، وعدل إلى علم أحكام النجوم، سكن واسط وفيها مات في 28 رمضان سنة 272 هـ. ابو معشر الفلكي الابراج. اسهاماته درس ابو معشر الفلكين الهندي والفارسي بالذات، وانغمس في شؤون التقويم والتنجيم، ووصفه القفطي بعالم الاسلام في احكام النجوم، وقد عمل في بغداد، وخدم الخليفة العباسي المستعين. وقيل إن المستعين قد ضربه بالسياط لأنه اخبر بشيء قبل حدوثه، وقال له اصبت فعوقبت، وقد ذاعت شهرة البلخي في اوربا في العصور الوسطى كذلك بل واصبح اسمه فيها اسطوريا، وادخلت كتبه اليها نظام ( قرانات العشائر)، وكان باتيستا بورنا، المتوفى عام 1606م ، هو اول من وضع عنه مسرحية تدور حول اعماله في التنجيم. َ وفي الخمسين من عمره، تحول ابو معشر الى دراسة الجغرافيا، وهو من اوائل من ربطوا بين ظواهر المد والجزر وحركة القمر، وقد انشأ البلخي ( زيجقلعة كتكز) الملقب بزيج ( الهزارات) والذي يمر خط نصف نهاره بهذه القلعة، وألف ( المدخل الكبير الى علم احكام النجوم) الذي ترجم الى اللاتينية والى لغات اوربية اخرى ، وطبع في اوربا مرات كثيرة.

تحميل كتاب ابو معشر الفلكي

وشأن علماء عصره قرن البلخي علم النجوم بصناعة التنجيم ، وكان بالتنجيم أميل حتى اشتهر به، قال فيه ابن النديم: "وكان فاضلا، حسن الإصابة.

ابو معشر الفلكي Pdf

ويقال أنه تعلم النجوم بعد سبع وأربعين سنة من عمره، فضلا عن دراسة التاريخ العام وأخبار الفرس خاصة، حتى غدا«أعلم الناس بيسر الفرس وأخبار سائر الأمم» على حد قول ابن صاعد. وشأن علماء عصره قرن البلخي علم النجوم بصناعة التنجيم ، وكان بالتنجيم أميل حتى اشتهر به، قال فيه ابن النديم:«وكان فاضلا، حسن الإصابة.

ابو معشر الفلكي الابراج

وفيات الأعيان (1/358/رقم 136). أبو معشر البلخي.. مفسر الأحلام والأبراج.. موقع المخترعين والمبتكرين العرب. سرح العيون في شرح رسالة ابن زيدون.

أبو معشر أبو معشر البلخي (Albumasar) ممسكاً بذات الحلق ، بريشة هرمان توم (1521-1596) حوالي سنة 1570، على خشب بلوط، 76×52 سم. ضمن سلسلة لوحاته عن العلماء والأنبياء. اللوحة كانت تزين قبة كاتدرائية القديس باولوس، في مونستر ، ألمانيا، وهي معارة إلى المجموعة البافارية الحكومية للوحات. [1] الاسم الكامل أبو معشر، جعفر بن محمد البلخي ولد ح. ألبوماسار - Albumasar - المعرفة. 787 بلخ ، خراسان توفي ح. 886 واسط ، العراق العصر العصر الذهبي الإسلامي المنطقة بلخ ، بغداد الاهتمامات الرئيسية التنجيم ، الفلك أثر فيه أرسطو ، الكندي أثر على السجزي ، ألبرتوس ماغنس ، روجر بيكون ، بيير ديلي ، بيكو دلا ميراندولا. [2] أبو معشر جعفر بن محمد بن عمر البلخي ( 787 - 886)، والذي كان يعرف باسم ألبوماسر ، هو فلكي ورياضياتي فارسي ولد في بلخ والتي تقع حالياً في أفغانستان. توفي في واسط سنة 272هـ......................................................................................................................................................................... سيرته [ تحرير | عدل المصدر] كان من أشهر علماء الفلك المسلمين. كثير من أعماله ترجمت إلى اللاتينية وكانت معروفة في أوروبا حيث كان يعرف هناك باسم ألبوماسر.

اسمه ونشأته:- جعفر بن محمد بن عمر، أبو معشر البلخي ، الفلكي المشهور، وُلِدَ في بَلْخ الأفغانية سنة 171هـ. مكانته العلمية:- كان أولاً من أصحاب الحديث، وتعلم الفلك بعد 47 سنة من عمره، وأصبح لا مثيل له في وقته، حتى حُكِيَ أنه كان إمام وقته في علم الفلك ، درس الفلكين الهندي والفارسي بالذات، وانغمس في شؤون التقويم والتنجيم، وفي الخمسين من عمره، تحول إلى دراسة الجغرافيا، وهو من أوائل من ربطوا بين ظواهر المد والجزر وحركة القمر، وقد أنشأ البلخي زيج (قلعة كتكز) الملقب بزيج (الهزارات)، والذي يمر خط نصف نهاره بهذه القلعة. تحميل كتاب ابو معشر الفلكي. الكتابات الأوروبية الوسيطة تناولت أبا معشر في كثير من مؤلفاتها – المكتبة الرقمية العالمية وكان أعلم الناس بتاريخ الفرس وأخبار سائر الأمم. وكان يعرف عند الغربيين في العصور الوسطى باسم (ألبوماسر) Albomasar، كان باتيستا بورنا (المتوفى 1606م) هو أول من وضع عنه مسرحية تدور حول أعماله في التنجيم. ترجمة لاتينية لأحد مؤلفات البلخي عن الأبراج نوادره:- له إصابات حسنة في أحكام النجوم مذكورة بين العلماء بهذا النوع، وقد ضربه المستعين العباسي أسواطاً؛ لأنه أخبر بشيءٍ قبل حدوثه فحَدَثَ، فكان يقول: أصبت فعوقبت!