شجرة البان العربي

شجرة البان العربي. اتسعت شهرة شجرة البان العربي المورنجا المعروفة بحسن منظرها ونعومة أفنانها عند العرب القدامى لتصل إلى الطب والاقتصاد ويتغنى بها شعراء الأندلس بوصفها شجرة جبلية صحراوية لا تحتاج إلى كميات كبيرة من المياه وتتحمل العطش بنسبة 95 ولها مجموعة من الأفرع المستقيمة قليلة التفرع يصل طولها إلى 6 أمتار ولها أزهار كثيفة جميلة بلون وردي جذاب. شجرة البان المورنقا صباح السعودية duration. شجرة البان العربي Moringa765 Twitter from شجرة البان هذه مهجنة من شجرة البان العربي وشجرة المورينقا أوليفيرا البان الهندي حيث هجنت بفعل تناقل. شجرة البان العربي خالد المبدل. وتتجمع الزهور في عناقيد البرعم الإبطي. وتتجمع الزهور في عناقيد البرعم الإبطي. شجرة البان العربي خالد المبدل. تغنى الشعراء بشجرة البان وأطلقوا عليها اسم شجرة الحب أو شجرة غصن البان لأن قامتها طويلة ممشوقة وتوصف المرأة عند العرب بأنها كغصن البان لو كانت طويلة وعودها مفرود ومن أسماء شجرة المورينجا. واتسعت شهرة شجرة البان العربية المورينجا المعروفة بحسن منظرها ونعومة أفنانها عند العرب القدامى لتصل إلى الطب والاقتصاد ويتغنى بها شعراء الأندلس بوصفها شجرة جبلية صحراوية لا تحتاج إلى كميات كبيرة من المياه وتتحمل العطش بنسبة 95 بالمئة ولها مجموعة من الأفرع المستقيمة قليلة التفرع يصل طولها إلى 6 أمتار ولها أزهار كثيفة جميلة بلون وردي جذاب.

شجرة البان المتّحدة

اتسعت شهرة شجرة البان العربي "المورنجا"، المعروفة بحسن منظرها ونعومة أفنانها، عند العرب القدامى لتصل إلى الطب، والاقتصاد، ويتغنى بها شعراء الأندلس، بوصفها شجرة جبلية صحراوية لا تحتاج إلى كميات كبيرة من المياه، وتتحمل العطش بنسبة 95%، ولها مجموعة من الأفرع المستقيمة قليلة التفرع يصل طولها إلى 6 أمتار، ولها أزهار كثيفة جميلة بلون وردي جذاب. وتبدأ الشجرة في الظهور قبل بزوغ الأوراق في الفترة ما بين شهري مارس وإبريل، وتعطي أزهارها بعد التلقيح ثمارًا قرنية طويلة تحتوي كل ثمرة على عدد من البذور في صف واحد، وبذرتها كبيرة تشبه إلى حد ما "الفستق"، وتنمو بشكل طبيعي في شمال الحجاز وجنوبه وفي المناطق الشمالية، حيث ينمو على سفوح الجبال وحواف الوديان ذات التربة الصخرية، لذلك يوصى باستزراعها في جميع المناطق وتحت أقصى الظروف المناخية كنبات إستراتيجي. وتعرف شجرة البان بعدة أسماء، منها: اليسر، والحبة الغالية، ويسار الباب، اللبان، والشوع، وMoringa Paregrina، ولها استخدامات طبية عديدة منها أنها مدرة للبول ومنشطة للدورة الدموية، وتعالج أورام المفاصل، ومثبتة للعطور، ويدخل في صناعتها مواد التجميل والصابون، إضافة إلى أن ثمرتها تحتوي على أحماض دهنية كثيرة من أهمها: أوليك (Oleic) بالمتيك (Palmitic) ستياريك (Stearic) بهيمك (behemic) ومركبات جلسريدية ثلاثية، وثنائية، وأحادية التشبع، ويستخرج منها بذور شجرة "البان" زيت ثابت يشبه في شكله زيت الزيتون، كما يستخدم هذا الزيت في المنطقة للأكل ويفضلونه على زيت الزيتون والسمن البري.

شجرة البان العربية العربية

أشجار وشجيرات هذا الجنس متساقطة الأوراق سريعة النمو صغيرة إلي متوسطة الحجم ارتفاعها من 7 – 15 متر ذات ساق قائمة منتشرة القمة. ريشية في أزواج 2-3 والوريقة الطرفية أكثر طولا وهي بيضية مقلوبة خضراء باهته والزوج السفلي من الوريقات قد تكون ثلاثيا. والأوراق مركبة ريشية فردية من ثلاث أزواج من الوريقات ذات لون اخضر باهت، الوريقات الجانبية اهليجية الشكل صغيرة الحجم بينما الوريقة الطرفية أكبر حجما وتميل إلى الشكل البيضاوي. تبدأ الأشجار في التزهير في مايو علي هيئة نورات دالية وقبل خروج الأوراق ولون الأزهار قشدي ذات رائحة زكية والزهرة مكونة من خمس بتلات متحدة. والأزهار عطرية ذات لون ابيض تتكون في نورات طرفية، وبعد عملية التلقيح الخلطي بين الأزهار وتمام الإخصاب يتكون بكل نورة من 3-6 ثمار على هيئة قرون خردلية وفي البداية تكون صغيرة ذات لون اخضر فاتح وبنموها تتحول إلى لون اخضر مشوب باللون الأرجواني. مبيض (فاتح اللون). رخو والقلف فليني. متعمقة ولها رائحة الفجل الحار. التربة المناسبة: تفضل أشجار المورنجا الأراضي جيدة الصرف ولديها القدرة علي تحمل الجفاف لدرجة عالية وعموما تنجح في الأراضي الطميية و أفضل نمو للأشجار بالأراضي الرملية الجافة نظرا لأنها مقاومة للجفاف.

شجرة البان

معايير لا شك أن التاريخ القديم يشهد على معايير اللبان الكبرى تجاريًا، وأهميته في الطلب والعرض، فقبل انتشار المسيحية وبالتحديد خلال القرن الرابع الميلادي أدى التصحر إلى جعل طرق القافلة عبر الربع الخالي في شبه الجزيرة العربية إلى صعوبة انتقالها ومرورها، لتزيد الغارات عليها وتجف مع الوقت هذه التجارة «تجارة اللبان» في تلك الفترات الصعبة. أعود لما تم تأريخه عن اللبان وما تم وصفه في تاريخ البشرية، فقد جاء ذكر اللبان كأكثر البخور مكرسة وموصوفة في التلمود، وهو كتاب يعني بدراسة التعاليم اليهودية، فيه الكثير من التراث اليهودي والقصص الموثقة. وذُكر أنه كان يحضر أمام الهيكل المقدس في خدمات الاحتفالات دائمًا. والنوع النقي هو الذي كان يقدم في الغالب مع الخبز أثناء ترتيل كلمات النبي سليمان، فقد كان شعارًا للصلاة. بخور الكنائس والمساجد استخدم لبان هذه الشجرة في الكنيسة الكاثوليكية تحديدًا، وما زالت، بالإضافة إلى الكنائس المسيحية الأرثوذكسية الشرقية، وكذلك الأديان السماوية الاخرى، كانوا جميعًا يستعملون اللبان المختلط بالزيت، الذي يمنح كشراب للشفاء والعافية للأطفال المولودين والكبار المرضى، لما قيل عن مادة اللبان الشافية كونها تجعل العظام متماسكة الأعضاء بعد الدعاء للمرضى.

يقول وندل فليبس (ومن أهم المناطق التي حيرت اهتمام المستكشفين في ظفار تلك الواحات التي تبعد بمسافة تسعة وخمسين ميلا شمال شرق صلالة في وادي نظور المتسع على الحافة الجنوبية للنجد، وتسكن وادي نظور هذا قبيلة البطاحرة، حيث توجد في هذه الواحات بعض الآثار القديمة. [6] أهمية شجرة اللبان [ عدل] حظيت شجرة اللبان، عبر مسيرتها، بحضور تاريخي هائل جعل منها جسراً للتواصل بين حضارات العالم القديم قبل أكثر من 7 آلاف سنة. ولأجلها تحركت القوافل التجارية، في مسارات شاقة من ظفار بجنوب عمان، إلى شواطئ جنوب العراق، وإلى الشام ومصر القديمة، وحتى غزة الفلسطينية الساحلية، التي حملت منها السفن ثمار الشجرة الظفارية إلى البلدان الأوروبية، وخاصة روما القديمة. استخراج اللبان [ عدل] في أوائل شهر إبريل من كل عام، وما أن تميل درجة الحرارة إلى الارتفاع، حتى يقوم المشتغلون بجمع الثمار، (بتجريح) الشجرة في مواضع متعددة، فالضربة الأولى يسمونها (التوقيع)، ويقصد به كشط القشرة الخارجية لأعضائها وجذعها، ويتلو هذه الضربة نضوح سائل لزج حليبي اللون، سرعان ما يتجمد فيتركونه هكذا لمدة 14 يوماً تقريباً. وتتبعها عملية التجريح الثانية - ثمار درجة ثانية - حيث أن النوعية في هذه المرة لا تكون بنفس القدر من جودة المرة الأولى ، فضلاً عن كون الكميات المنتجة منها غير تجارية.