هل رش الماء على المهبل يوجب الغسل للصف السابع

إذا تقرر هذا، فما تراه من مذي هو شيء يكثر عند الشباب غير المتزوجين، ويجب عليك غسل ما أصاب من بدنك، ورش الملابس الذي أصابها المذي، ولا بأس أن تعرض نفسك على طبيب حتى تطمئن،، والله أعلم. 22 7 111, 595

هل رش الماء على المهبل يوجب الغسل للصف السابع

هل الماء الشفاف يوجب الغسل الماء الشفاف الذى يخرج من المراة انواع, اما مذى او منى, فان كان مذى اى رقيق شفاف لزج يخرج من المراة عند الشهوة ولا يتبعه فتور ولا تلذذ وربما لا تشعر بوجوده فانه لا يوجب الغسل بل يوجب غسل الفرج فقط والوضوء للصلاة لانه يكون نجس ففي "الصحيحيْنِ" عن علِيٍّ رضي الله عنه قال: كنتُ رجُلاً مَذَّاءً، فأمرتُ رجُلاً أن يسأل النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - لمكانِ ابنتِه، فسأل، فقال: «توضَّأْ واغْسِلْ ذَكَرَكَ». و يجب غسل اثره من على الملابس, اما اذا كان منى وهو سائل اصفر رقيق وقد يكون ابيض ويتبع خروجه تلذذ واستمتاع وانقضاء للشهوة وتكون رائحته مثل منى الرجل اى مثل طلح البلح فذلك يوجب الغسل اذا خلاصة القول ان المذى يوجب الوضوء اما المنى يوجب الغسل والله اعلم

هل رش الماء على المهبل يوجب الغسل المجزئ

هل خروج الماء الشفاف يوجب الغسل الماء الشفاف الذى يخرج من المراة انواع, اما مذى او منى, فان كان مذى اى رقيق شفاف لزج يخرج من المراة عند الشهوة ولا يتبعه فتور ولا تلذذ وربما لا تشعر بوجوده فانه لا يوجب الغسل بل يوجب غسل الفرج فقط والوضوء للصلاة لانه يكون نجس ففي "الصحيحيْنِ" عن علِيٍّ رضي الله عنه قال: كنتُ رجُلاً مَذَّاءً، فأمرتُ رجُلاً أن يسأل النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - لمكانِ ابنتِه، فسأل، فقال: «توضَّأْ واغْسِلْ ذَكَرَكَ». و يجب غسل اثره من على الملابس, اما اذا كان منى وهو سائل اصفر رقيق وقد يكون ابيض ويتبع خروجه تلذذ واستمتاع وانقضاء للشهوة وتكون رائحته مثل منى الرجل اى مثل طلح البلح فذلك يوجب الغسل اذا خلاصة القول ان المذى يوجب الوضوء اما المنى يوجب الغسل والله اعلم

هل رش الماء على المهبل يوجب الغسل من

فما تراه من مذي هو شيء يكثر عند الشباب غير المتزوجين، ويجب عليك غسل ما أصاب من بدنك، ورش الملابس الذي أصابها المذي. السؤال: سلام عليكم ورحمة الله وبركاته. انا عندي مشكله لها تقريبا ٥ شهور كل يوم لما اصحى من النوم اجد مذي قد خرج وانا نائم وتعبت يوميا على هذا الحال. هل رش الماء على المهبل يوجب الغسل المجزئ. وأحيانا عندنا استيقظ مبكرا مثل الساعه ٦ صباحا لا يكون قد خرج شي من المذي. هل له علاج ام الأمر طبيعي وهل اكتفي بتغير الملابس الداخليه ام اغير السروال معه انا اعاني وسوسه كبيره من هذا الامر وتعبت كثيرا. ارجو الرد.. وشكرا لكم.. الإجابة: الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فالمذي ماء رقيق يخرج عند الشهوية بغير دفق، وهو نجِسٌ ناقضٌ للوضوء، ولا يوجِبُ الغُسْلَ بالإجماع، وإنما يجب غَسْلُ الفرْج، وما أُصِيبَ من البَدَن، ونَضْحُ - رشُّ - ما أصاب من الثِّياب، والوضوءُ لمن أراد الصلاةَ ونحوها مما لا يُستباحُ إلا بطهارة. ففي "الصحيحيْنِ" عن علِيٍّ قال: كنتُ رجُلًا مَذَّاءً، فأمرتُ رجُلًا أن يسأل النبي َّ - صلى الله عليه وسلم - لمكانِ ابنتِه، فَسَأَلَ، فقال: "توضَّأْ واغْسِلْ ذَكَرَكَ". وعن عبدالله بن سعدٍ الأنصاري قال: سألتُ رسولَ الله - صلى الله عليه وسلَّم - عنِ الماء يكونُ بعد الماءِ، فقال: "ذاك المَذْيُ وكلُّ فَحْلٍ يُمذي، فتَغْسِلُ من ذلك فَرْجَك وأُنْثَيَيْكَ وتوضَّأ وضوءَك لِلصَّلاة"؛ رواهُ أبو داود، فيَجِبُ غَسْلُ ما أصابهُ المَذْيُ منَ الذَّكَرِ والأُنثَيَيْنِ.

السؤال لو أن المذي خرج ولاحظته حين الذهاب لقضاء الحاجة على ملابسي الداخلية ، ونظفت فرجي ، والمنطقة المحيطة به بالمناديل الخاصة بالحمام ، ولكن نسيت غسل الفرج بالماء ، ثم توضأت ، ثم تذكرت أنني نسيت غسل الفرج بالماء ، فهل يمكن لي غسل الفرج بعد الوضوء ، ثم الذهاب للصلاة ؟ أم إنني يجب علي غسل الفرج ، ثم إعادة الوضوء مرة أخرى ، ثم الصلاة بعد ذلك ؟ الحمد لله. أولاً: المذي نجس بإجماع العلماء. قال النووي رحمه الله: " أجمعت الأمة على نجاسة المذي والودي". انتهى من "المجموع شرح المهذب" (1/571). هل خروج الماء الشفاف يوجب الغسل - اسألينا. ثانياً: يجزئ في إزالة النجاسة إذا كانت على البدن ، المناديل والخرق والأحجار ، سواء كانت في قُبُلٍ أو دبرٍ أو في غيرهما من بقية البدن. ولا فرق بين النجاسة المعتادة كالبول والغائط ، وغير المعتادة ، كالودي والمذي. والأفضل الاستنجاء بالماء من الخارج غير المعتاد عملاً بالسنة ، وخروجاً من خلاف العلماء ، ولأنه أبلغ في الإنقاء والتطهير. قال البهوتي رحمه الله: " ويجب الاستنجاء أو الاستجمار من كل خارج من السبيلين معتاد، كالبول أو لا كالمذي، لقوله تعالى ( والرجز فاهجر) المدثر/ 5 ؛ لأنه يعم كل مكان ومحل من ثوب وبدن، ولقوله - عليه السلام - إذا ذهب أحدكم إلى الغائط فليذهب بثلاثة أحجار فإنها تجزئ عنه رواه أبو داود والأمر للوجوب ، وقال إنها تجزئ ، ولفظ الإجزاء ظاهر فيما يجب.. " انتهى من " كشاف القناع عن متن الإقناع " ( 1/70).