5⃣ وهذه ظاهرة مناخية جوية بصرية لاحظها الإنسان منذ القدم ونسبها للجن وذلك ديدن الإنسان عندما لا يستطيع تفسير الظاهرة ينسبها للجن والعفاريت وظاهرة البلازما المضيئة الطبيعية، تختلف عن ظاهرة الغيلان وهو عمل من الجن كما ورد في الأثر "إذا تغولت الغيلان فبادروا بالأذان"والله أعلم. وأستطرد: "وهذه ظاهرة مناخية جوية بصرية لاحظها الإنسان منذ القدم ونسبها للجن وذلك ديدن الإنسان عندما لا يستطيع تفسير الظاهرة ينسبها للجن والعفاريت.. وظاهرة البلازما المضيئة الطبيعية، تختلف عن ظاهرة الغيلان وهو عمل من الجن كما ورد في الأثر "إذا تغولت الغيلان فبادروا بالأذان والله أعلم".
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي السعوديين ، خلال اليومين الماضيين، مقطعاً مصوراً يوثق ظاهرة توهج الأصابع، وقد أبدوا استغرابهم وحيرتهم منها، الأمر الذي دفع أستاذ المناخ في جامعة القصيم، الدكتور عبدالله المسند لتفسيرها. – ظاهرة توهج الأصابع أثار فيديو متداول يظهر خروج توهجاً أزرقاً من أصابع أحد الأشخاص، جدلاً بين المغردين فقد ربطه بعضهم بالجن، وهذا ما نفاه المسند، وأكد أن السبب يكمن في "البلازما". وتوضحاً للفيديو، قال المسند عبر سلسلة تغريدات على حسابه في "تويتر": "إنها بلازما وليست جن.. إذا كنت في العراء، والعواصف الرعدية من فوقك، ورأيت توهجاً كهربائياً على أطراف أصابعك كما في المقطع المرفق، أو انتفاشاً لشعرك للأعلى، فاعلم أنك في المكان الخطر، مباشرة تخلص من ساعتك، ومفاتيحك، وجوالك وكل معدن تحمله، واركب سيارتك فهو آمن لك حال وقوع". 1⃣ إنها بلازما وليست جن‼️ إذا كنت في العراء، والعواصف الرعدية من فوقك، ورأيت توهجاً كهربائياً على أطراف أصابعك كما في المقطع المرفق، أو انتفاشاً لشعرك للأعلى، فاعلم أنك في المكان الخطر، مباشرة تخلص من ساعتك، ومفاتيحك، وجوالك وكل معدن تحمله، واركب سيارتك فهو آمن لك حال وقوع … — أ.
أحاديث أخري متعلقة من كتاب كتاب الدعاء المعـاني الشـروح التراجم التخـريج الرواة الطرف إِذَا تَغَوَّلَتْ بِكُمُ الْغِيلَانُ فَنَادُوا بِالْأَذَانِ لا تتوفر ترجمة لهذا الحديث ( تغولت) تغولت: تلونت في صور مختلفة. ( الغيلان) الغيلان: جمع غول وهو ما كانت العرب تزعم أنها في الصحراوات ، وهي جنس من الشياطين تظهر للناس وتتلون لهم فتضلهم عن الطريق فتهلكهم. نعتذر غير متوفر شروح لهذا الحديث رواة الحديث تعرف هنا على رواة هذا الحديث الشريف وسيرتهم وطبقاتهم ورتبة كل منهم
ومن أهل العلم من قال: بأن المراد أنه ينفر نفورًا شديدًا، واحتجوا برواية أخرى عند مسلم: أدبر الشيطان، وله حصاص [4] ، قالوا: والحصاص هو العدو الشديد، يعني: الجري السريع، يعني يعدو عدوًا شديدًا إذا سمع النداء. وعلى كل حال يمكن أن يقع ذلك جميعًا للشيطان. بمعنى: أنه يعدو عدوًا شديدًا، ويحصل منه هذا الفعل المشين، وهنا علله قال: حتى لا يسمع التأذين من فسّره بأن المراد له حصاص يعني يسرع يعدو عدوًا شديدًا، قالوا: من أجل ألا يسمع الأذان، يفر من مصدر الصوت، ومن فسّره وحمله على ظاهره، قال: إنه لشدة فراره يقع له ذلك من الخوف، أو أنه يفعل ذلك قصدًا؛ لئلا يسمع، فالتعليل هنا لا يحسم المعنى، يعني كل طائفة من أهل العلم الذين فسروه بأحد هذه التفسيرات، يقولون: إنما يفعل ذلك حتى لا يسمع النداء، وهذا يدل على أنه ينزعج جدًا من الأذان. وما المقصود بالشيطان الذي يدبر هنا؟ بعض أهل العلم يقول: هو الكبير إبليس، وبعضهم يقول: كل الشياطين؛ لأن كل متمرد عات فهو شيطان، إما من شطن بمعنى بعد، وإما من شاط يشيط إذا عتى وتمرد، فالشيطان بعيد عن رحمة الله ، وهو أيضًا عات متمرد، وكل عات متمرد فهو شيطان من الإنس والجن، لكن المقصود هنا شياطين الجن، وحمله على عموم الشياطين هو الأقرب -والله تعالى أعلم-، فليس فقط حصرًا إبليس، وإنما كل من يطلق عليه شيطان؛ لأنه ليس كل الجن المنحرفين يقال لهم شياطين، وإنما العتاة يقال لهم: شياطين.
د. عبدالله المسند (@ALMISNID) February 8, 2021 اقرأ أيضاً: تحذيرات من كارثة ستقع في البحر الأحمر وتطال المملكة العربية السعودية – كهرباء الغلاف الجوي كما بين في تغريدة آخرى أن هذا التوهج مرتبط بالجو، حيث قال: "فهو آمن لك حال وقوع صاعقة، ومباشرة غيّر موقعك، وابتعد عن المرتفعات، أو الأشجار أو الأعمدة، وتفسير ما حدث في المقطع السابق، هو مظهر من مظاهر كهرباء الغلاف الجوي، تظهر عادة متزامنة مع نهاية العواصف الرعدية الشديدة، وتحدث بشكل نادر، حيث تقوم بشحن سطح الأرض بالكهرباء، ويتم". 2⃣ فهو آمن لك حال وقوع صاعقة، ومباشرة غيّر موقعك، وابتعد عن المرتفعات، أو الأشجار أو الأعمدة، وتفسير ما حدث في المقطع السابق، هو مظهر من مظاهر كهرباء الغلاف الجوي، تظهر عادة متزامنة مع نهاية العواصف الرعدية الشديدة، وتحدث بشكل نادر، حيث تقوم بشحن سطح الأرض بالكهرباء، ويتم.. — أ. عبدالله المسند (@ALMISNID) February 8, 2021 وتابع: "يتم تفريغه في جسم الإنسان، أو الحيوان، أو القمم الحادة، على هيئة توهج أزرق أو بنفسجي، وهي ليست بنار تحترق بل بلازما مضيئة (غاز متأين)، ويُسمع لها أزيز كما في لمبة النجفة، كما يظهر هذا التوهج أيضاً على أطراف الطائرة في السماء أحياناً".