تهجئة الاسم: فوليك أسيد – Folic acid اختصار الاسم: لا يوجد لا يحتاج إلى تحضير مسبق (أو صيام) هو فحص يقيس مستوى الفوليك أسيد في الدم. الذي يعتبر أحد الفيتامينات المهمة لتكاثر ونمو الخلايا في الجسم. نقص مستوى الفوليك أسيد قد يكون مؤثراً على النساء، فنقصه قد يؤدي إلى مشاكل فقر في الدم ومشاكل الخلايا العصبية. هو تحليل يقيس مستوى الفوليك أسيد في الدم. الفوليك أسيد هو أحد الفيتامينات المسؤولة عن تكاثر الخلايا في الجسم. وبلعب دوراً هاما في نمو خلايا الدم والخلايا العصبية. دراسة جديدة تكشف عن الذكاء التغذوي لدى البشر - الراصد العراقي. فإن نقص الفوليك أسيد يؤدي إلى فقر في الدم وقد يؤدي إلى تشوهات في الخلايا العصبية. النساء هم الأكثر عرضة لحدوث مشاكل من نقص هذا الفيتامين. فنقص الفوليك أسيد يزيد من احتمال حدوث تشوهات خلقية في الخلايا العصبية للجنين. لذلك ينصح الأطباء - أي سيدة متزوجة التي يمكن أن تحمل - بأن تتناول الفوليك أسيد بشكل يومي ولمدة ٣ اشهر قبل الحمل وذلك ليكون مستوى الفوليك أسيد طبيعياً في حال حدوث حمل. عند اشتباه وجود: - بعض أنواع فقر الدم - قلة التغذية أما بالنسبة للسيدات المتزوجات (أو السيدات في سن الإنجاب)، فينصح الأطباء بالبدء بأخذ حبوب الفوليك أسيد قبل ٣ اشهر من الحمل.
ألقى بحث جديد الضوء على ما يحفز تفضيلات الناس الغذائية الأساسية، التي تدل على أن البشر أكثر ذكاء مما كان يعتقد سابقا باختيار الغذاء المناسب لهم. تهدف الدراسة الدولية، التي قادتها جامعة بريستول في المملكة المتحدة، إلى إعادة فحص واختبار وجهة النظر السائدة على نطاق واسع بأن البشر تطوروا لتفضيل الأطعمة الغنية بالطاقة وأن وجباتنا الغذائية متوازنة ببساطة عن طريق تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة المختلفة. كشفت النتائج التي توصل إليها البحث، أن لدى الناس على ما يبدو "حكمة غذائية"، حيث يتم اختيار الأطعمة جزئيا لتلبية حاجتنا من الفيتامينات والمعادن وتجنب نقص التغذية. فحص نقص الفيتامينات وفوائدها. تابعنا عبر تيليجرام لتلقي جميع أخبار العراق قال أستاذ علم النفس التجريبي المؤلف الرئيسي جيف برونستروم: "نتائج دراساتنا مهمة للغاية ومدهشة إلى حد ما، ولأول مرة منذ قرن تقريبا، أظهرنا أن البشر أكثر تطورا في خياراتهم الغذائية، ويبدو أن اختياراتهم بناء على مغذيات دقيقة محددة بدلا من مجرد تناول كل شيء والحصول على ما يحتاجون إليه بشكل افتراضي". تعطي الورقة المنشورة في مجلة Appetite وزنا متجددا للبحوث الجريئة التي أجرتها في الثلاثينيات من القرن الماضي طبيبة الأطفال الأمريكية، الدكتورة كلارا ديفيس، التي وضعت مجموعة من 15 طفلا على نظام غذائي سمح لهم البحث "بالاختيار الذاتي" ، من 33 مادة غذائية مختلفة، وبينما لم يأكل أي طفل لذات المجموعة من الأطعمة ، فقد حققوا جميعا وحافظوا على حالة صحية جيدة، والتي تم اعتبارها دليلا على "الحكمة الغذائية".