لكن هذا يحدث بالفعل وقد حدث ملايين المرات من قبل، لأن إدارة الفيس بوك تساعد من يمتلك معلومات، حيث ينشئ الشخص المخترق صفحه باسم صفحتك ويزودها بكل المنشورات التي يقدر عليها والتي توجد في صفحتك. كيف اهكر حساب فيس بوك بالموبايل في سياق متصل عن كيف اهكر حساب فيس بوك 2019 ، يقوم المخترق بمراسلة دعم الفيس بوك أنك أنت من تنتحل شخصيته، وبعدها يحقق الفيس بوك في هذا الأمر دون الرجوع إليك، وإذا أمتلك المخترق بيانات خاصه أو بيانات بشكل كبير عن الصفحه الخاصه بك، سوف يتم استردادها إليه من قبل الفيس بوك، وإن لم يقدر علي الحصول علي معلومات كافيه منها.
كيف ستكون "تويتر" إيلون ماسك بعد استحواذ الرجل الأغنى في العالم على الشبكة الاجتماعية؟ الملياردير الناشط أصلاً على المنصة، وعد بمزيد من الحرية والشفافية وبالحد من البريد العشوائي، لكن هذه الرؤية المثالية قد ترتّب مسؤولية أكبر على المستخدمين. وما لم يطرأ أي تغيير مهم، سيصبح رئيس شركتي "تيسلا" و"سبايس إكس"، صاحب منصة أصبحت أساسية في الحياة السياسية للأنظمة الديمقراطية، وفي حياة عشرات ملايين الأشخاص اليومية. كيف أهكر حساب بالإنستقرام - افضل اجابة. ورسم ماسك الخطوط العريضة لرؤيته لـ" تويتر "، ومنها تعزيز الثقة بشبكة "أساسية لمستقبل الحضارة" و"تحرير إمكاناتها"، لكن بعض أهدافه يثير القلق. ارتياح أنصار ترمب وفيما تواجه كل من "فيسبوك" و"يوتيوب" و"تويتر" ومنافسي هذه المنصات اتهامات بالمساهمة في انتشار المعلومات المضللة وبتعزيز التطرف لدى قسم من المجتمع والعنف في الحياة الواقعية، يؤمن إيلون ماسك بأن شبكة التغريدات لا توفّر ما يكفي من حرية التعبير. وخلال إحدى المقابلات، لخّص ماسك مقاربته في شأن الإشراف على المحتوى بالقول، "في حال الشك، لتبقَ التغريدة موجودة"، واعترف مع ذلك بوجود قيود يفرضها القانون على حرية التعبير، مضيفاً "علينا أن نكون شديدي الحذر قبل حذف التغريدات وحذف حسابات بعض المستخدمين نهائياً".
ويقول المحلل روب إندرلي إن "فكرة أن يصبح الجميع قادراً على الاطلاع على الرموز المشفرة ليست سيئة في ذاتها، لكن معظم الناس لا يتقنون التشفير، ما سيؤدي تالياً إلى حدوث جدل واختلافات". ومن المفارقات أن ماسك الذي استخدم مبلغ 21 مليار دولار من ثروته الشخصية لشراء هذه "الساحة العامة"، يبدو أنه يرغب بمستقبل منفتح ولا مركزي للمنصة. ورؤية ماسك هذه قريبة من تلك الخاصة بمؤسس "تويتر" جاك دورسي، الذي شكّل نهاية عام 2019 فريقاً صغيراً مستقلاً باسم "بلو سكاي" (السماء الزرقاء)، وعهد إليه مسؤولية وضع بروتوكولات إلكترونية جديدة قادرة على الاستجابة للتحديات التي تواجهها الشبكات (كالتضليل والكراهية... ) بطريقة لا مركزية. ويحذر متخصصون كثر من الذهاب بعيداً في هذه الإجراءات، ومن بينهم كريس بايل الذي دعا ماسك إلى "الحفاظ على تقاليد تويتر لناحية البحوث التجريبية ومشاركة النتائج".