حكم الكدرة قبل الحيض

هل طهر المرأة من الحيض يكون بانقطاع الدم، وما حكم الكدرة والصفرة؟ -- الشيخ بن عثيمين رحمه الله - YouTube

حكم الكدرة قبل الحيض والاستحاضة

وأم عطية من الصحابيات الفاضلات اللاتي روين عن النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث كثيرة رضي الله عنها. والله ولي التوفيق. حكم الكدرة قبل الحيض والاستحاضة. * قالت أم سلمة: [[ كنا لا نعد الكدرة والصفرة من الحيض]]، هل هذا قول صحيح؟ هذا قول أم عطية الأنصارية مو أم سلمة، هذا قول أم عطية الأنصارية، وهي من الصحابة تقول -رضي الله عنها-: (كنا لا نعد الكدرة والصفرة بعد الطهر شيئا). ومعنى ذلك أن المرأة إذا طهرت من عادتها، ثم رأت كدرة، أو صفرة، فإنها لا تعدها حيضها، بل تصلي، وتصوم، وتعتبر هذه الصفرة مثل البول، تستنجي منها، وتوضأ لوقت كل صلاة، مثل البول ليس بحيض.

حكم الكدرة قبل الحيض في المنام

السؤال: قبل نزول دم الحيض الصريح والوجع الشديد بيكون في ٣ او ٤ ايام بينزل فيهم لون بني او اصفر وساعات معاه تعريقة دم ووجع خفيف هل هذه الايام تصح فيها الصلاة والصوم والجماع؟ الإجابة: الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: إن كان الحال كما ذكرت فما ينزل عليك قبل الحيض ليس من الدورة الشهرية؛ لما في ثبت عند البخاري وغيرِه عن أمّ عطية - رضي الله عنها - قالت: "كنَّا لا نعدُّ الكدرة والصفْرة شيئًا". زاد أبو داود: "بعد الطهر". وقد بوَّب البخاري بما يقتضي هذه الزّيادة، فقال: "باب الصفرة والكدرة في غير أيَّام الحيض".

حكم الكدرة قبل الحيض على شكل نجمة

السؤال: هذه السائلة تقول في سؤال ثاني: قبل حلول الدورة الشهرية تأتي معي مادة بنية اللون تستمر خمسة أيام، وبعد ذلك يأتي الدم الطبيعي ويستمر الدم الطبيعي مدة ثمانية أيام بعد الأيام الخمسة الأولى، وتقول: أنا أصلي هذه الأيام الخمسة، ولكن أسأل: هل يجب علي صيام وصلاة هذه الأيام أم لا؟ أفيدوني أفادكم الله. حكم الكدرة قبل نزول دم الحيض - الإسلام سؤال وجواب. الجواب: إذا كانت الأيام الخمسة البنية منفصلة عن الدم مقدمة، ولكنها منفصلة فلا بأس فيها تصومين وتصلين، لأنها كدرة وصفرة ما تمنع. وهكذا بعد الطهر إذا جاءت كدرة أو صفرة بعد الطهر لا تمنع صلاة ولا صيام، ولكنها تكون كالبول، تستنجين منها وتصلين، أما إذا كانت هذه البنية هذا الشيء البني يتصل يعني بعد الخامس متصلاً يقع الدم، وهكذا بعد الحيض يتصل بالدم، هذا من جملة العادة يكون من جملة العادة، فلا تصلين فيها ولا تصومين، إذا كانت الخمس متصلة بالحيض. أما إذا كان بينهما فاصل يوم أو نصف يوم وما أشبه ذلك، يعني فاصل بين تزول هذه الكدرة البنية تزول ويكون بعدها طهارة ثم يأتي الدم دم الحيض بعد ذلك، هذه منفصلة لا تعتبر حيضًا وعليك أن تصلي فيها، وأن تستنجي كل صلاة عند دخول الوقت تستنجين من هذه الكدرة البنية وتصلين.

حكم الكدرة قبل الحيض والنفاس

انتهى من مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين. الثانية: أن تكون متصلة بالحيض أو يصحبها ألمه أو مغصه، فالذي يظهر أن هذه من الحيض، وتمنع مما يمنع منه الحيض، قال ابن باز ـ رحمه الله تعالى ـ في ذكر الحالات التي تعتبر فيها الكدرة حيضاً: أما إن كان هذا الوسخ جاء في أعقاب الحيض متصلاً بالحيض أو في أول الحيض أو في وقت الحيض، فإنه يعتبر حيضاً، فلا تصلي ولا تطوفي حتى تطهري، فالمقصود أن هذا يختلف وفيه تفصيل: إن كانت هذه الكدرة والصفرة البنية جاءت في أعقاب الحيض في آخره غير منفصلة فهي منه، أو جاءت في أوله غير منفصلة فهي منه. انتهى من مجموع الفتاوى. حكم الكدرة قبل الحيض بيت العلم. ومما سبق يتبين لك أن هذا الذي ذكرت أنه يأتيك قبل الحيض وأنه بلون بني هو من الحيض، لاتصاله به حكماً. والله أعلم.

إلا إذا كانت الكدرة والصفرة في زمن العادة في زمن الحيض في زمن النفاس فإنها تعتبر، أما إذا كانت بعد الأربعين في النفاس أو بعد ذهاب العادة بعد الطهر من العادة فلا تعتبر بل تعتبر شيئاً ــ كالبول *. * امرأة تأتيها الدورة الشهرية بعد ثمانية أيام، فينقطع عنها الدم وترى الطهر الأبيض، ثم تغتسل وتصلي، وبعد ذلك تراودها حالة لمدة خمسة أيام أو أكثر ترى الطهر الأبيض في الصباح, وفي نفس اليوم ترى أثراً وتتكرر مثل هذه الحالة في اليوم عدة مرات, ما حكم ذلك؟ مأجورين. إذا مرت العادة واطهرت لا تلتفت إلى النقط التي يأتيها بعد ذلك ، أو الصفرة أو غير ذلك حتى تأتي العادة والحمد لله، تقول أم عطية: "كنا لا نعد الكدرة, والصفرة بعد الطهر شيئا"، وأم عطية صاحبية من أصحاب النبي- صلى الله عليه وسلم-، فإذا استكملت العادة, ورأت الطهارة تغتسل, وتبقى طاهرة إلى العادة الأخرى، وما يقع بينهما من رطوبات, أو صفرة, أو كدرة, أو قطرات دم هذه ما تعتبر, لكن تستنجي منها, تتحفظ منها بقطن ونحوه، وتتوضأ لكل صلاة إذا حدث شيء في أوقات الصلاة تتوضأ للصلاة, وإذا استمر معها يوم أو يومين تتوضأ لكل صلاة، إذا دخل الوقت. حكم الصفرة والكدرة قبل الحيض أو بعده. * هذا والحمد لله رب العالمين