أول ممثلة عربية تتعرى بشكل كامل تعود للشاشة بعمل جديد - جريدة البشاير

أما نقطة التحول والصدمة فكان فيلم "الفهد" الذي أخرجه الراحل نبيل المالح عام 1972، في صدارة الأفلام السورية التي حملت رسالة فكرية ومعنوية عن رواية لحيدر حيدر تتحدث عن بطل شعبي هو أبو علي شاهين، ومن تمثيل أديب قدورة، نهاد علاء الدين، أسعد فضة، سليم صبري. وقد حصل الفيلم على عدة جوائز منها جائزة لجنة التحكيم في مهرجان دمشق السينمائي الدولي عام 1977، وجائزة تقديرية من مهرجان لوكارنو السينمائي 1972، وجائزة تقديرية من مهرجان كارلو فيفاري عام 1972. الفيلم الذي قدم جسد "إغراء" خالصًا كما هو في أحد شلالات "الربوة" أحد أشهر مصايف وادي بردى. أول ممثلة عربية تتعرى بشكل كامل تعود للشاشة بعمل جديد - جريدة البشاير. اقرأ/ي أيضًا: عوالم صلاح أبوسيف الواقعية في فيلم "لا تطفئ الشمس" في فيلم "الفهد"، وإن أنكر الكبير نبيل المالح، فقد أنقذت "إغراء"، كما تقول، الفيلم من وحدته، وقدمت جسدها لإنقاذه كي يخرج من بلادته ليتحول فيلمًا جماهيريًا. تقول نهاد علاء الدين في ذلك: "لقد قبلت بتصوير هذا المشهد إنقاذًا مني للفيلم، فعندما انتهينا من تصوير الفيلم حضر إلي في ذلك الوقت مخرج الفيلم ومدير إنتاج الفيلم من المؤسسة العامة للسينما، منتجة الفيلم، وطلبوا مني تصوير هذا المشهد إنقاذًا للفيلم، ويومها لم أجد مناص من إنقاذ هذا الفيلم، وقبلت بالتعري كاملًا، وليكن جسدي جسرًا تعبرُ عليه السينما السورية".

  1. أخبار الفن وأهل الفن والنجوم والمشاهير - Elfann
  2. شاهد .. تفاصيل ساخنه من حياة الفنانة نهاد علاء الدين ..اتفرج أجرأ نجمة عربية قدمت مشاهد بدون ملابس بالكامل.. فستحقت كلمة فنانة افلام الاغراء عن جدارة؟
  3. أول ممثلة عربية تتعرى بشكل كامل تعود للشاشة بعمل جديد - جريدة البشاير
  4. نهاد علاء الدين ويكيبيديا | من هي | السيرة الذاتية | كايرو تايمز
  5. اول فنانة عربية تتجرأ من أجل مبادئها مشوار الفنانة إغـ ـراء واحدث ظهور لها بعد تقدم العمر

أخبار الفن وأهل الفن والنجوم والمشاهير - Elfann

ولدت الممثلة ​نهاد علاء الدين​، المعروفة بالممثلة ​ إغراء​، في التاسع عشر من شهر شباط/فبراير عام 1942، وقد إشتهرت بأدوار الإغراء وكراقصة، ونالت العديد من الجوائز في مهرجانات في سوريا وخارجها. لها أكثر من أربعين فيلماً، وهي من أبرز الممثلات في ​السينما السورية​ في سبعينيات وثمانينيات القرن العشرين. أخبار الفن وأهل الفن والنجوم والمشاهير - Elfann. كتابة السيناريو والأفلام كتبت إغراء سيناريوهات الكثير من الأفلام التي قامت ببطولتها وعملت في الإنتاج السينمائي، وعملت لسنوات طويلة في القطاع السينمائي الخاص في سوريا، ولها بصمة واضحة في السينما السورية. ونذكر من أفلامها كممثلة "إمرأة لا تبيع الحب"، "أموت مرتين وأحبك"، "نزوات امرأة"، "عقد اللولو"، "الدولاب"، "حب وكاراتيه"، "رحلة حب"، "عروس من دمشق"، "المطلوب رجل واحد"، "الحسناء وقاهر الفضاء"، "الصحفية الحسناء"، "فتيات حائرات"، "مأساة فتاة شرقية". ومن أفلامها كمؤلفة "الصحفية الحسناء"، "راقصة على الجراح"، "عاريات بلا خطيئة"، "امرأة لا تبيع الحب". ثنائي راقص إنتقلت إغراء إلى القاهرة مع شقيقتها، وهي في عمر الثالثة عشر، وقد تعلمت الرقص الشرقي على يد الراقصة المصرية الشهيرة تحية كاريوكا، وشكّلت مع أختها سحر ثنائياً راقصاً جاب أوروبا بأكملها، لتقديم العروض هناك، غير أن سحر قررت لاحقاً الإعتزال وإرتداء الحجاب، وهي لا تحب أبداً الخوض في ماضيها، الذي تصفه بـ"المشين".

شاهد .. تفاصيل ساخنه من حياة الفنانة نهاد علاء الدين ..اتفرج أجرأ نجمة عربية قدمت مشاهد بدون ملابس بالكامل.. فستحقت كلمة فنانة افلام الاغراء عن جدارة؟

ونطقت "شعرت وكأنه هجوم انتحاري عندما أديت هذا المشهد"، مؤكدة أنها كانت تفهم حتى القيام بذلك في سوريا سيعرضها لانتقادات كبيرة. ورغم فشل الفيلم والانتقادات التي تعرضت لها بسبب هذا الدور، رفضت إغراء توجيه اللوم للمخرج والمنتج، مؤكدة أنها أدت هذا المشهد برضاها التام. وذكرت الصحيفة الأمريكية حتى الفنانة السورية لطالما طالبت السينمائيين في الشرق الأوسط بإعادة الجنس إلى الشاشة. ومن المفارقات حتى نجمة الإغراء السورية في الستينات والسبعينات من القرن الماضي أبدت إعجابها بحسن نصرالله الأمين العام لحزب الله في لبنان، على رغم أنها لا توافق على مبادئه الدينية وتقول "أنا معجبة به لصدقه، وإذا طلب مني التضحية بدمي فأسوف أعمل". وأكدت إغراء أنها على استعداد لأداء أدوار جديدة إذا كانت تلك الأدوار جيدة، وكشفت -في الوقت نفسه- حتى المخرج السوري عمر أميرلاي يعد فيلما عن حياتها، معربة عن شعورها بأداء دور مليء بالإثارة في الفيلم. نهاد علاء الدين. انظر أيضا قائمة الممثلات السوريات المصادر نيويورك تايمز وطن

أول ممثلة عربية تتعرى بشكل كامل تعود للشاشة بعمل جديد - جريدة البشاير

x لقد حظرت الإخطارات على هذا الموقع، يرجى اتباع الخطوات التالية ثم تحديث الصفحة قبل المتابعة في تشغيل الإخطارات

نهاد علاء الدين ويكيبيديا | من هي | السيرة الذاتية | كايرو تايمز

يعد فيلم "الفهد" 1972 المأخوذ عن رواية "حيدر حيدر" من أوائل إنتاجات المؤسسة العامة للسينما وأهم أفلام بطلة "راقصة على الجراح" لاقى الفيلم نجاحاً كبيراً خصوصاً أن المخرج "نبيل المالح" استعمل "إغراء" كطعم لجذب الجمهور إلى صالات السينما من خلال ظهورها عارية في إحدى المشاهد وحاز الفيلم على الكثير من الجوائز حول العالم وعلقت "إغراء" على ذلك المشهد قائلة: «ليكن جسدي جسراً تعبر عليه السينما السورية». في ​برنامج "المختار​" مع الإعلامي ​"باسل محرز​" ذكرت "إغراء" إن مشاركتها في فيلم "الفهد" مع "المؤسسة العامة للسينما" كان تضحية كبيرة منها في سبيل إنجاح الفيلم وإن المشهد الشهير لها فيه هو من عرف الجمهور على سينما القطاع العام التي كانت غائبة تماماً في الوقت التي كانت فيه سينما القطاع الخاص هي الأنجح وتحقق الإيرادات، وأضافت:« أن الناس كانوا يأتون لمشاهدة أفلامها من مختلف المحافظات بالآلاف». في رصيد "إغراء" التي ولدت في مثل هذا اليوم من عام 1945، أكثر من 40 عملاً بين السينما والتلفزيون كان آخرها فيلم "أسرار النساء" عام 1998 ،غابت النجمة السورية لأكثر من 20 عاماً عن الشاشات السورية رغم تلقيها العديد من العروض للعودة إليها منها مسلسلي "عناية مشددة" وشارع شيكاغو".

اول فنانة عربية تتجرأ من أجل مبادئها مشوار الفنانة إغـ ـراء واحدث ظهور لها بعد تقدم العمر

© 2000 - 2021 البوابة ()

فشاركت إغراء في عام 1972 بفيلم «الفهد»، والذي كان يدور حول قصة أبو علي شاهين، وهو مناضل سوري ضد الاستعمار الفرنسي، ومن إخراج نبيل المالح. وظهرت من خلاله نهاد في مشهد وهي تستحم فيه عارية تمامًا قرب أحد شلالات الماء، مع الممثل أديب قدورة، حيث تمدد فوق جسدها وهي عارية، وهو المشهد الذي وصفه النقاد بأنه «الأكثر إثارة في تاريخ السينما السورية». بطبيعة الحال كان هناك انتقادات لاذعة للفنانة السورية، لكنها لم تكتفي بمشاهد الإغراء، حيث كان رأيها في المشاهد العارية هو الأهم فقالت إنها ليست نادمة على ما قدمته، وعقب الفيلم أكدت أنها «قبلت بتصوير هذا المشهد إنقاذًا للفيلم، وذلك بناءًا عل طلب المخرج وقالت جملتها الشهيرة: ليكن جسدي جسرًا تعبرُ عليه السينما السورية إلى التقدم». كذلك من حواراتها المثيرة، حوارها مع «نيويورك تايمز»؛ حيث قالت ردًا عى انتقادات المحافظين بقولها: « خلعت ملابسي في الأفلام إيمانًا بمبادئي. نهاد علاء الدين عارية. وأوضحت: «خلعت ملابسي لمبدأ، وإذا أردت أن أفعل ذلك من أجل المال، لكنت فعلت ذلك في الظلام، ولجنيت أموالًا أكثر». وفي عام 2017، عادت لتثير جدلًأ من جديد حيث دعت المنتجين في الشرق الأوسط إلى إعادة الجنس للسينما مرة أخرى مشيرة إلى أن البوسة، والمايوه، والرقص الشرقي أساس نجاح أي فيلم في شباك التذاكر.