النقوش الاثرية تعد مصدر ثانوي - موقع سؤالي

8 فبراير، 2010 8 أكتوبر، 2019 1 21887 ت عتبر النقوش الأثرية من أهم مصادر التاريخ بوجه عام والتاريخ العربي القديم بوجه خاص لأن أكثر ما وصل إلينا عن الحضارات القديمة من المصادر المكتوبة لا تكفي وحدها لهذا الغرض وذلك أما لندرتها أو لتناقض ما جاء فيها أولأختلاط الحقائق التاريخية فيها بالقصص والأساطير.

النقوش الأثرية تعد مصدر ثانوي : - حلول

النقوش الأثرية تعد مصدر ثانوي ، لقد تعددت الحضارات على مر العصور، حيث ان لكل حضارة من الحضارات كانت مجموعة من القيم والاسس التي تحكمها ، وان من المهم دراسة الحضارات لما لها من اهمية في التعرف على الماضي والتراث. لقد عرف الانسان النقوش منذ القدم حيث استخدمها في العديد من الاستخدامات ووضعها في اثاره التي لا تزال يتم استخدامها حتى ووقتا الحالي، حيث ان النقوش تميز الحضارات والبلدان عن بعضها البعض، وتميز الحضارات عن بعضها ، ان من الاسئلة التي يتكرر البحث عنها عبر محركات البحث هي سؤال النقوش الأثرية تعد مصدر ثانوي، وان الاجابة الصحيحة هي ان عبارة النقوش الأثرية تعد مصدر ثانوي، هي عبارة خاطئة، حيث ان النقوش الأثرية تعد مصدر اولي وليس ثانوي. نصل واياكم متابعينا الكرام الى نهاية مقالنا الذي تحدثنا فيه عن النقوش الأثرية تعد مصدر ثانوي، نتمنى ان تكونوا قد استفدتم، وتعرفتم على الاجابة الصحيحة لتساؤلاتكم.

النقوش الأثرية تعد مصدر ثانوي، يعتمد الكثير من المؤرخون في كتابة الأحداث التاريخية الهامة على العديد من المصادر التي تساعدهم على اكتشاف العديد من التواريخ الهامة، ومن ضمن المصادر التي يعتمدون المؤرخون عليها هما مصادر أولية ومصادر ثانوية، حيث تعد المصادر الأولية هي التي تبحث في كافة القصص والأبحاث التي دونت من قبل أشخاص عاصروا الحدث والتاريخ المدون في الوقت الحاضر، وهناك أيضا المصادر الثانوية، ومن خلال ما تعرفنا عليه خلال هذه الفقرة سنجيب على السؤال الاتي. علم النقوش هو أحد العلوم التي تقوم بكتابة قديمة تقدم للعلماء الذين يهتمون بالأثار وكتابة التواريخ الهامة، فتعرف النقوش الاثرية من أهم مصادر التاريخ بشكل عام والتاريخ العربي بشكل خاص، لأنها تعد من أكثر الأشياء التي وصلت عن الحضارات القديمة من المصادر المكتوبة من قبل أشخاص عاصروا الأحداث المدونة. السؤال / النقوش الأثرية تعد مصدر ثانوي الإجابة / العبارة خاطئة حيث تعد النقوش الأثرية من المصادر الأولية.