شعور المرأة بعد الفتح

تُعد العلاقة الحميمة من أكثر الأمور والأوقات التي يستمتع بها الإنسان، وهي تعبر بشكل أساسي عن المحبة والود الكبير بين الطرفين، ولكي تحصل على جميع المشاعر الرائعة الناتجة عن ممارسة الجنس يجب اختيار الوقت الأفضل للجماع. وعلى الرغم من أن العلاقة الحميمة تقوم على رغبة الزوجين وعلى الحب والرومانسية، لكن أحياناً أوقات ممارسة العلاقة الزوجية تؤثر عليها، وقد تصبح ممارسة الجماع في هذه الأوقات خطراً كبيراً على الزوجين أو أحدهما لأسباب صحية كثيرة. ماهو شعور المرأة بعد الفتح ؟! - موقع بوستات. وسنعرض عليكم الأوقات التي يجب عليكم تجنبها والإبتعاد عنها لممارسة الجنس: بعد ليلة الزفاف يجب الامتناع عن ممارسة العلاقة الحميمة لمدة ثلاثة إلى أربعة أيام بعد فض غشاء البكارة، لأنها تسبب للزوجة العديد من الآلام، لأن فض الغشاء يكون أشبه بجرح وكذلك لتجنب إصابة أي منهما بالتهابات. أيام الدورة الشهرية والنفاس من المعروف أهمية الامتناع عن العلاقة الحميمة أثناء فترتي الحيض والنفاس، إذ أثبت العلم الحديث خطر ممارسة العلاقة الحميمة بين الزوجين في هذين الوقتين. فممارسة العلاقة الحميمة في هذه الأيام يعرض الزوج للعديد من الالتهابات الميكروبية، كما يُعد من أسباب تعرض الزوجة لسرطان عنق الرحم، لذا يجب الامتناع تمامًا خلال هذه الفترة عن العلاقة الحميمة.

ماهو شعور المرأة بعد الفتح ؟! - موقع بوستات

123rf/ Iurii Sokolov ممارسة العلاقة الحميمة لن تحقق الشعور بالمتعة واللذة الجنسية فقط بل أنها تؤثر بشكل كبير على صحة المرأة. تحدث الكثير من الأمور في الجسم خلال الممارسة الجنسية وبعد الانتهاء. هذه الأمور قد تكون غريبة بعض الشيء للعديد من النساء وقد لا يتوقعوهن على الإطلاق ولكنها حقيقة أثبتتها اعداد كبير جدًا من الدراسات العلمية. أكدت هذه الدراسات أن هناك بعض الاشياء الغريبة والصحية التي تحدث بجسم المرأة خلال ممارستها للعلاقة الحميمة مع زوجها، و من خلال هذة المقالة سوف تمنح لكل امرأة فرصة التعرف على هذه الأمور. 1- الاسترخاء والسعادة من أكثر الأشياء التي تلاحظها المرأة خلال ممارسة الجماع مع الرجل هو حدوث حالة من الاسترخاء الجسدي التام. هذا يحدث نتيجة إفراز الجسم لهرمون "البرولاكتين" المسؤول عن الشعور بتهدئة الأعصاب واسترخاء العضلات. لذلك، فأثناء الاتصال الجنسي تشعر المرأة وكأنها مصابة بشلل بسبب الشعور بتخدير كامل في جميع مناطق جسدها، وخاصة عند اقتراب النشوة الجنسية. الحرمان من التعليم.. صدمة للفتيات في أفغانستان تكتسي بطابع الألم | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية. يصاب جسم وعضلات المرأة بالتيبس ايضا بعد الانتهاء من اتمام العلاقة الحميمية، و تشعر المرأة برغبة ملحة جدًا في النوم لساعات طويلة.

الحرمان من التعليم.. صدمة للفتيات في أفغانستان تكتسي بطابع الألم | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية

إذاً، نعود إلى جوهر الأزمة: عدم قدرة الإنسان العربي على تقبل ما لا يعرف، من دون القدرة على محاولة المعرفة، هو الذي يرى المعرفة شيطاناً لعيناً يريد إخراجه عن عقيدته ومعتقداته التي قطعاً هي الوحيدة الصحيحة في هذا الكون الرحيب. فلوهلة أولى سيتبادر إلى ذهن البعض المشوش والضال أنه لا يريد من هذه الدنيا إلا أن يرى ذلك الجسد العاري! ثم بعد أن يراه وينتهي منه، سيخرج للعامة ليحذّرهم من الأهوال التي رآها، وسيبدأ بإلقاء المواعظ والحكم حول الشرف والعفة "السيدة الفلسطينية المناضلة والصامدة لماذا تذهب إلى صالون تجميل نسائي؟! " في الحقيقة هذا العنوان مقتبس من تعليق تركه أحد المارة على منشور على فيسبوك يتحدث صاحبه حول فيلم "صالون هدى". إن فكرةً تستوقفك، تجعلك تفلت كل شيء من يدك وتتأمل كلمات هذا الشخص؛ كيف يفكر؟ أين يعيش؟ كيف يعامل زوجته؟ ما هي أكلته المفضلة؟ إلى جانب تعليقات أخرى كثيرة، مثل: "أنت موافق على هذا الفعل؟ إذاً لماذا لا ترسل أختك لتمثل أدواراً مشابهةً، أيها الـ …"، و"هذه هي الثقافة؟ تريدون نشر الرذيلة والفساد والعري؟"؛ هذه تعليقات اعتدنا عليها، ولكن التعليق الصادم هو ذلك الذي يستنكر ذهاب الفلسطينيات إلى صالونات التجميل، بذريعة أنهن أمهات صامدات ومناضلات!

هذا طرح جديد وغريب، مفاده أن المرأة الفلسطينية لا يحق لها ممارسة حياتها وأدوارها وما تحب إلا بعد تحرير فلسطين، وبهذا المعنى، لا يحق لنا جميعاً أن نعيش الحياة التي نريدها، فنحن شعب محتل، ويجب أن نظل عراةً حفاةً في ساحة المعركة حتى تحرير البلاد، بعد ذلك يمكننا البدء بالعيش. هذا الخلط الساذج بين الفردية الشخصية، والهم الوطني، هو أمر شائع إلى حد ما، لذا تسمع أحدهم يقول إن الناس في قطاع غزة لا تحق لهم المطالبة بحياة كريمة، فالمكتوب عليهم هو مقاومة الاحتلال وخوض الحروب، ومن يطالب بالحياة خائن للوطن. بالمنطق هذا طرح ذلك الشخص تعليقه. إن لكل فلسطينية طريقتها المميزة والفريدة في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي، والتي لا تتعارض مع أسلوبها في عيش حياتها، والأمر ذاته ينطبق على الفلسطيني أيضاً، فلا يحق لأي جهة أو أي فرد أن يفرض على الفلسطينيين الطريقة الموحدة والوحيدة التي تصلح لمقاومة الاحتلال. فتوحيد طرق المقاومة هي الخيانة العظمى للشعب الفلسطيني، إذ إن الطريقة الواحدة للمقاومة يمكن خلق أسلوب تصدٍّ لها، أما حين يكون لكل فلسطيني أسلوبه المقاوم الخاص، فلا يمكن أن تفنى فلسطين هذا طرح جديد وغريب، مفاده أن المرأة الفلسطينية لا يحق لها ممارسة حياتها وأدوارها وما تحب إلا بعد تحرير فلسطين، وبهذا المعنى، لا يحق لنا جميعاً أن نعيش الحياة التي نريدها، فنحن شعب محتل، ويجب أن نظل عراةً حفاةً في ساحة المعركة حتى تحرير البلاد، بعد ذلك يمكننا البدء بالعيش أنتَ لا تشبهني إذاً أنت عدوي... كل ما لا نعرفه هو خطأ ويهدد استقامتنا!