عروه بن مسعود الثقفي صلح الحديبيه

عروة بن مسعود الثقفي الصحابي المشهور والسيد المذكور، زعيم ثقيف في زمانه وأحد وجوه العرب، له الكثير من المآثر والأخبار، هو عظيم القريتين على ما ذُكر لدى المفسرين وأبوه مسعود بن معتب سيد بني ثقيف في حرب الفجار ضد كنانة. [1] 23 علاقات: يعلى بن مرة ، فتح مكة ، كنانة بن عبد ياليل ، ليلى بنت أبي مرة الثقفي ، نجدة بن عامر ، هوازن ، محمد ، أم حبيبة ، أزد شنوءة ، المغيرة بن شعبة ، الحجاج بن يوسف الثقفي ، الحسين بن علي ، الزبير بن العوام ، بيعة الرضوان ، تارح ، ثقيف ، حبيبة بنت أم حبيبة بنت أبي سفيان ، دحية بن خليفة الكلبي ، عيسى بن مريم ، عبد شمس بن عبد مناف ، عروة (توضيح) ، صلح الحديبية ، 11 رمضان. يعلى بن مرة الصحابي يعلى بن مرة ، يعلى بن مرة بن وهب بن جابر بن عتاب بن مالك بن كعب بن عمرو بن سعد بن عوف بن ثقيف الثقفي‏. ‏ وعتاب أخو معتب جد عروة بن مسعود بن معتب‏. ‏ أسلم وشهد مع النبي الحديبية، وبايع بيعة الرضوان، وشهد خيبر والفتح وهوازن والطائف‏. ‏ وقيل‏:‏ إنه عامري، قاله أبو عمر‏. ‏ وكان من أفاضل أصحاب رسول الله ، أمره النبي يوم الطائف بقطع أعناب ثقيف‏. ‏ يكنى أبا المرازم، وأمه سيابة، فربما قيل‏:‏ يعلى ابن سيابة، قاله ابن معين‏.

قصة عُروة بن مسعود الثقفي – بوابة الرابطة المحمدية للعلماء

نسبه ونشأته هو عروة بن مسعود بن معتب بن مالك بن كعب بن عمرو بن سعد بن عوف بن ثقيف بن منبه بن بكر بن هوازن الثقفي، أبو مسعود، وقيل: أبو يعفور. وأمه سبيعة بنت عبد شمس بن عبد مناف القرشية، وهو عم والد المغيرة بن شعبة، وهو جد أم الحجاج بن يوسف الثقفي. ولد في الطائف في بيت عز وشرف، فأبوه مسعود بن معتب كان زعيم ثقيف وقيس عيلان في حرب الفجار أمام قريش وكنانة، وقد حضر تلك الحروب هو وإخوته الأسود ونويرة وهم يومئذٍ غلمان، فكانوا في يوم عكاظ إحدى أيام حرب الفجار يجيرون قومهم ويدخلونهم خباء أمهم سبيعة بنت عبد شمس وهي أمرتهم بذلك ليسودوا، وبذلك تحققت له السيادة والشرف من الصغر فأصبح مقدماً لدى قومه وأحد وجوه العرب وأشرافها. كان أحد الأكابر من قومه، وقيل: إنه المراد بقوله: {عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ} [الزخرف: 31], قال ابن عباس وعكرمة ومحمد بن كعب وقتادة والسدي: المراد بالقريتين مكة والمدينة، واختلفوا في تعيين الرجل المراد، فعن قتادة أرادوا الوليد بن المغيرة من أهل مكة وعروة بن مسعود الثقفي من أهل الطائف.

إسلام ويب - سير أعلام النبلاء - السيرة النبوية - أمر الهجرة والعهد المدني - السنة التاسعة - ذكر قدوم وفود العرب- الجزء رقم27

فغضب أبو بكر الصديق وقال: امصص بظر اللات، أنحن نفر عنه؟ [2] فقال عروة: أما والله لولا يدٌ لك عندي لم أجزك بها بعد لأجبتك! وكان عروة بن مسعود قد استعان في حمل ديةٍ، فأعانه الرجل بالفريضتين والثلاث وأعانه أبو بكر بعشر فرائض، فكانت هذه يد أبي بكر عند عروة بن مسعود. فطفق عروة وهو يكلم رسول الله يمس لحيته - والمغيرة قائمٌ على رأس رسول الله بالسيف، على وجهه المغفر - فطفق المغيرة كلما مس لحية رسول الله قرع يده ويقول: اكفف يدك عن مس لحية رسول الله قبل ألا تصل إليك! فلما أكثر عليه غضب عروة فقال: ليت شعري من أنت يا محمد من هذا الذي أرى من بين أصحابك؟ فقال رسول الله: هذا ابن أخيك المغيرة بن شعبة. قال: وأنت بذلك يا غدر؟ والله ما غسلت عنك عذرتك إلا بعلابط أمس! لقد أورثتنا العداوة من ثقيف إلى آخر الدهر!.

عروة بن مسعود| قصة الإسلام

تحية أهل الإسلام هي أعظم تحية؛ لأن >السلام< اسم من أسماء الله تعالى، خالق الخلق أجمعين. وهذه التحية ارتضاها الله، عز وجل، لعباده المومنين دنيا، وأخرَى، وكرَّمهم بها. أمَّا تحية الجاهلية، مثل: >عِمْ صباحاً<، أو >عِمْ مَسَاءً< فهي مرفوضة، مردودة على أصحابها. الأذان بالصَّلاة شعار إسلامي خالص، يتضمَّن ذِكْراً مخصُوصاً، أما غير المسلمين، فشعارُهُم: >النَّفَّار<، أو >النَّاقوس<، ونحو ذلك. الصحابي الجليل: عروة بن مسعود الثقفي، رضي الله عنه، باع نفسه لله، عز وجل، وفرِح بإكرام الله، عز وجل له، بأن جعله من الشُّهداء الذين أثنى عليهم بقوله: (إن الله اشْتَرَى من المُومِنين أَنْفُسَهُم وأمْوالهم بأن لهم الجنة) ( [24]). جِوَار الأخيار مطلوب شرعاً في الحياة، وفي الدَّفْن بعد الحياة، رجاء بركتهم. والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات. ———————————————————————————————– ([1]) سورة: يس، آية: 20. ([2]) سورة: يس، آية: 27. ([3]) سورة: يس، آية: 26، 27. ([4]) هذا قول ابن عباس، نقله عنه قتادة. انظرهُ في تفسير ابن كثير: 5/ 609. وجزء الآية من سورة: يس، رقم: 26. ([5]) تفسير ابن كثير: 5/ 609. وصاحب ياسين؛ هو الرجل الذي جاء من أقصا المدينة يسْعى يدعو الناس لاتباع نصيحة المرسلين إليهم قبله.

في هذه المقالة ألفاظ تعظيم تمدح موضوع المقالة، وهذا مخالف لأسلوب الكتابة الموسوعية. فضلاً، أَزِل ألفاظ التفخيم واكتفِ بعرض الحقائق بصورة موضوعية ومجردة ودون انحياز. (نقاش) (أكتوبر 2010) عروة بن مسعود الثقفي صحابي مشهور، زعيم ثقيف في زمانه وأحد وجوه العرب، له الكثير من المآثر والأخبار، هو عظيم القريتين على ما ذُكر لدى المفسرين وأبوه مسعود بن معتب سيد بني ثقيف في حرب الفجار ضد كنانة. نسبه هو عروة بن مسعود بن معتب بن مالك بن كعب بن عمرو بن سعد بن عوف بن ثقيف بن منبه بن بكر بن هوازن. الثقفي، أبو مسعود، وقيل: أبو يعفور. وأمه سبيعة بنت عبد شمس بن عبد مناف القرشية، يجتمع هو والمغيرة بن شعبة بن أبي عامر بن مسعود في مسعود. وهو جد أم الحجاج بن يوسف الثقفي. ولادته ونشأته ولد في الطائف في بيت عز وشرف، فأبوه مسعود بن معتب كان زعيم ثقيف وقيس عيلان في حرب الفجار أمام قريش وكنانة، وقد حضر تلك الحروب هو وإخوتة الأسود ونويرة ووحية وهم يومئذٍ غلمان، فكانوا في يوم عكاظ - إحدى أيام حرب الفجار - يجيرون قومهم ويدخلونهم خباء أمهم سبيعة بنت عبد شمس وهي أمرتهم بذيلك ليسودوا. وبذلك تحققت لة السيادة والشرف من الصغر فأصبح مقدماً لدى قومة وأحد وجية العرب وأشرافها.

وكان صلى الله عليه وسلم ينهى عن اقل من ذلك– ولما قال له رجل أنت سيدنا وابن سيدنا قال قولوا بقولكم ولا يستجدينكم الشيطان إنما أنا عبد الله ورسوله، مجرد كلام قاله الرجل وهو كذلك، هو سيدنا لا شك في ذلك ومع ذلك يقول قولوا بقولكم ولا يستجدينكم الشيطان إنما أنا عبد الله ورسوله، تركهم يغتسلون على وضوءه وما تنخم نخامه فوقعت في يد رجل إلا دلك بها وجهه وجلده، ولا يحدون النظر اليه تعظيما له – أي لا ينظر إليه فيملأ عينيه منه ولكن كان يصوب وجهه إلى الأرض – ولا يرفعون أصواتهم عنده. فرجع عروة إلى أصحابه وقال: أي قوم قد وفدت على كسرى وقيصر والنجاشي فوالله ما رأيت ملكاً قط يعظمه أصحابه ما يعظم أصحاب محمدٍ محمد! وحدثهم ما رأى وما قال النبي، صلى الله عليه وسلم. بعض الأحاديث التي نقلها عن الرسول صلى الله عليه وسلم ـ عن عروة بن مسعود الثقفي قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوضع عنده الماء فإذا بايعه النساء غمس أيديهن فيه. ـ وروي عن عروة بن مسعود الثقفي أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لقنوا أمواتكم لا إله إلا الله، فإنها تهدم الخطايا كما يهدم السيل البنيان. قيل: يا رسول الله: كيف هي للأحياء؟ قال: هي للأحياء أهدم وأهدم.