فطرة الله التي فطر الناس عليها | بلغوا عني ولو آية

فطرة الله التي فطر الناس عليها، خلق الله تعالى الانسان من اجل غاية واحده وهي عبادة الله وحده، كما ان الله تعالى خلق الانسان وكان اول من خلق من البشر هو آدم عليه السلام، وقد أسكنه الله تعالى هو وزوجته حواء على الارض، وقد امرهم بعبادته وحده. فطرة الله التي فطر الناس عليها ارسل الله تعالى العديد من الانبياء والرسل إلى أهل الارض من أجل دعوتهم لعبادة الله وحده وترك عبادة غيره من المخلوقات الاخرى، كما ان اخر الرسل الذي أرسلهم الله تعالى لاهل الارض هو النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وقد حرص الرسول صلى الله عليه وسلم على تعليم الناس العديد من الامور التي تختص بدينهم. فطرة الله التي فطر الناس عليها - العربي نت. إجابة سؤال فطرة الله التي فطر الناس عليها كان الرسول محمد صلى الله عليه وسلم حريص على تعليم المسلمين العديد من الامور المهمة التي تم تعليمها له من الله تعالى وتعتبر هذه الامور واحده من الاعمال التي تقرب العبد من ربه. السؤال: فطرة الله التي فطر الناس عليها الجواب: فطرة الله التي فطر الناس عليها هي التوحيد

  1. فطرة الله التي فطر الناس عليها - العربي نت
  2. فطرة الله التي فطر الناس عليها - موقع محتويات
  3. فطرة الله التي فطر الناس عليها – السعيدة 💫
  4. فطرة الله التي فطر الناس عليها | معرفة الله | علم وعَمل
  5. بلغوا عني ولو آية الدرر السنية

فطرة الله التي فطر الناس عليها - العربي نت

الشيطان يحرص على تغيير الفطرة أشد من تغيير الشريعة ؛ لأنها أشد في الانحراف، وتغيير الفطرة الواحدة يلغي معه شرائع كثيرة، ومن أعظم أصول الفطرة هي فطرة العفاف وإن غُيرت تتغير معها شرائع متعددة، كغض البصر وعدم الخضوع بالصوت والحجاب وعدم الخلوة والاختلاط. والعفاف إن نُزع أوله تتابع وسقط، والإنسان ممكن أن يألف مايخالف الفطرة إن كثر من مخالطة من خالفوها وشاهدهم ويتشربها ويعتادها، حتى يظن أن صاحب الفطرة السليمة هو الشاذ! والحجاب عبادة تمتزج مع الفطرة، ومن وسائل الشيطان أن يفصل بينهم ويبقيه عادة؛ حتى يسهل تحكم الناس به، وتخفيف الثقيل ثم إزالته أهون من إزالته وهو ثقيل. فطرة الله التي فطر الناس عليها - موقع محتويات. * * مختصر من كتاب "الحجاب في الشرع والفطرة"

فطرة الله التي فطر الناس عليها - موقع محتويات

{ { كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ}} من العلوم المخالفة لعلوم الرسل { { فَرِحُونَ}} به يحكمون لأنفسهم بأنه الحق وأن غيرهم على باطل، وفي هذا تحذير للمسلمين من تشتتهم وتفرقهم فرقا كل فريق يتعصب لما معه من حق وباطل، فيكونون مشابهين بذلك للمشركين في التفرق بل الدين واحد والرسول واحد والإله واحد. وأكثر الأمور الدينية وقع فيها الإجماع بين العلماء والأئمة، والأخوة الإيمانية قد عقدها اللّه وربطها أتم ربط، فما بال ذلك كله يُلْغَى ويُبْنَى التفرق والشقاق بين المسلمين على مسائل خفية أو فروع خلافية يضلل بها بعضهم بعضا، ويتميز بها بعضهم عن بعض؟ فهل هذا إلا من أكبر نزغات الشيطان وأعظم مقاصده التي كاد بها للمسلمين؟ وهل السعي في جمع كلمتهم وإزالة ما بينهم من الشقاق المبني على ذلك الأصل الباطل، إلا من أفضل الجهاد في سبيل اللّه وأفضل الأعمال المقربة إلى اللّه؟ #أبو_الهيثم #مع_القرآن

فطرة الله التي فطر الناس عليها – السعيدة 💫

و العمل على جمع الكلمة و توحيد الصف المسلم حول كلمة التوحيد و أصل الدين هو من أفضل الجهاد في سبيل الله خاصة في أزمان التفرق و انتشار التعصب بين أبناء الأمة.

فطرة الله التي فطر الناس عليها | معرفة الله | علم وعَمل

(الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاَوَتِهِ أُوْلَـئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمن يَكْفُرْ بِهِ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ! ) (البقرة: 121). وكذلك من قرأ المعوذتين ولم يتحقق بما فيهما من أمان، ولا نزلت عليه سكينتهما، فإنه لم يتلق شيئا من السورتين! ومن قرأ سورة الفاتحة ولم يجد نفسه قد تخلق بالحمد، ثم اندرج بمدارج "إياك نعبد وإياك نستعين"؛ طلباً لهداية الرضى والتثبيت، فإنه لم يتلق الفاتحة بعد! وإنما يكون "التلقي للقرآن" - بما بيناه في كتيب "مجالس القرآن" - من حيث استقبال القلب للوحي على سبيل الذِّكْرِ. وبيانه هو كما يلي: (كثيرون هم أولئك الناس الذين يتلون القرآن اليوم، أو يستمعون له على الإجمال، على أشكال وأغراض مختلفة. ولكن قليل منهم من (يَتَلَقَّى) القرآن! وإنما يؤتي القرآنُ ثمارَ الذكر حقيقةً لمن تَلَقَّاهُ! وإنما كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يَتَلَقَّى القرآن من ربه. قال تعالى: (وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ) ( النمل:6). ولا يزال القرآن معروضا لمن يتلقاه، وليس لمن يتلوه ظاهرا فقط! وأما تلقي القرآن: فهو استقبال القلب للوحي. إما على سبيل النبوءة، كما هو الشأن بالنسبة للرسول صلى الله عليه وسلم.

جاءت الشرائع بأصلين: 1) امتثال الأمر وحفظه. 2) التحذير من تغيير الطبع الفطري. وكل تغيير في واحد منهما يورث خلل في الاستجابة لله ، ولذا يحرص الشيطان على احداث خلل فيهم جميعًا؛ لتقل الاستجابة ويشتد الإنحراف. فأصبح الإنسان المفسد الذي لم يجد استجابة لفساده يسعى لإحداث تغيير إما في الشريعة أو في فطرة الناس؛ حتى يجدوا مدخل لفساده في النفوس، وهذه أساليب تُستعمل في مواجهة كل رسالة صحيحة، حتى أن قريش عندما واجهوا دعوة النبي طلبوا التبديل، حتى أصبحت عادة لمن يريد التغيير في الأمم والمجتمعات إما أن يُغيروا الأدلة أو يستبدلوا الفطرة، والشريعة أسرع في التغيير من الفطرة وأسهل. فالإنحراف في الفطرة لايكون في جيل واحد ربما يكون في عقود أو قرون، وإذا تغيرت فرجوعها إلى أصلها أسهل من خروجها، يَصعُب أن تقنع إنسان حَيِيّ محتشم بالعُري فيتعرى مره واحدة ولو أُقنع بالأدلة، لن يقدر على الاستجابة حتى يستدرج، ولكن لو اقنعت من يتعرى بأدلة الستر والحجاب ليحتشتم ويتستر فسوف يسهل عليه أن يستجيب مرة واحدة إذا غُيّرت الفطرة فلن يفهم الإنسان الأوامر التي أمرهُ الله بها، ولهذا شدد الله في أمر الفطرة، فالأمم التي تحِل الزنا لن تفهم الحجاب وتحريم الخلوة والإختلاط؛ لأنها مقدمات وحواجز لشيء لايؤمنون بتحريمه.

والفطرة هي دائرة من حيث المنهج على تلقي رسالات القرآن، من خلال تلقي آياته كلمةً كلمةً، ومكابدة حقائقه الإيمانية مَنْـزِلَةً مَنْـزِلَةً، إذ لا تَخَلُّقَ للنفس إلا بمعاناة! ولا تخلص لها من أهوائها إلا بمجاهدة! فالقرآن هو خطاب الفطرة، من حيث هي راجعة إلى "إقامة الوجه للدين"، (فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً فِطْرَةَ اللهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا). وقد كان ذلك - منذ كان - بتلقي آيات القرآن، وما تجدد قط في التاريخ إلا بتجديد التلقي لها، بناءً وتربيةً وتثبيتاً، على مُكْثٍ من الزمان. ذلك هو المنهج الدعوي الأصيل الذي يصرح به القرآن: (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلاً) (الفرقان: 32). (وَقُرْآناً فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنـزِيلاً) (الإسراء: 106). وتلك هي الحكمة الأولى من تنجيم القرآن على مدى ثلاث وعشرين سنة! فإما أن تستقيم الدعوة والتربية على هذا الوِزَانِ؛ وإلا فلا تَخَلُّقَ ولا تَحَقُّقَ، ثم لا صَلاَحَ وإصْلاَح! ومن هنا كان مدار التربية الفِطْرِيَّةِ ومحورها الأساس، إنما هو كتاب الله جل علاه، إذْ هو كتاب الفطرة الذي عليه استقامت يوم قامت، وعليه يجب أن تستقيم كلما انحرف بها المسار.

13- هي البَذْرة الأولى لتصل إلى الإنجاز وإتقان الأفعال والاستدامة على ذلك من خلال الاستمرارية في الطموح والرغبة. 14- هي البَذْرة الأولى لحفظ الوقت؛ فالطموح مرتبط بالوقت، ونحن نحاسب عنه، وكيف أفنَينا أعمارنا. 15- هي البَذْرة الأولى للمعاملة، فعندما تبلِّغ ولو آية ستَحْتَكُّ بغيرك من الناس، وستتعامل معهم، وتبدأ تعلم المعاملة. 16- هي البَذْرة الأولى لرفع معدل الثقة لديك بأنك تستطيع أن تعلم، وأن تكون قدوة حسنة، وأن تعمل وتحسن الظن بالله لتزيد ثقتك. شرح حديث بلغوا عني ولو آية، وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج، ومن كذب علي متعمدا فَلْيَتَبَوَّأْ مقعده من النار. 17- هي البَذْرة الأولى لتتعلم معنى الحرية والاختيار؛ ليكون لك حقُّ الفعل أو عدمه، وعندما تعلم غيرك، أنت تعطيه كاملَ الحرية ليفعل أو لا يفعل، والاختيار بينهما، قال تعالى: ﴿ لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ ﴾ [البقرة: 272]. 18- هي البَذْرة الأولى التي تعلمك كيف تضبط انفعالاتِك كلَّها، فضبط النفس يعلم الحكمة، فعندما تكون ردود أفعالك حكيمة تتعلم الحكمة. 19- هي البَذْرة الأولى لفهم الشخصيات، فبتعليم غيرك تكتسب طريقة تفكير جديدة من خلال تعلمك مما يحدث أمامك من أفعال، والبدء في فهم الشخصيات ولغة الجسد والمعاملة تشمل كل الأفعال؛ فتتعلم عن كل فعل أكثر من شيء، فأنت تتعلم معاني الأفعال، ومهارات الأفعال، وأهداف الأفعال، وآثار الأفعال، وآداب الأفعال، وردود الأفعال، وتتعلم فهمَ الشخصيات، ولغة الجسد والتعبيرات، وطريقة وأسلوب الاتصال بالآخرين، وكيف يُطبَّق السلوك الجديد، وكل ما تعلمته يُبنى على ما سبق، ويزيد، وتتعلم كيف تنشأ القوى المحركة للأفعال.

بلغوا عني ولو آية الدرر السنية

وما توفيقى إلا بالله عليه توكلت وإليه إنيب.

ما رواه ابن السني في "عمل اليوم والليلة" (107) عن أم رافع رضي الله عنها أنها قالت: يا رسول الله ، دلني على عمل يأجرني الله عز وجل عليه.