من هو الصحابي الجليل البراء بن عازب البراء بن عازب هو الصحابي الجليل أبو عمارة البراء بن عازب بن الحارث بن عدي الأنصاري الأوسي، وولد في "يثرب" المدينة المنورة، واعتنق الإسلام مع أبيه وهو صغير، وأمه هي حبيبة بنت أبي حبيبة بن الحباب من بني مالك بن النجار، وقال بعض المؤرخين أن أمه أم خالد بنت ثابت بن سنان بنت عم أبي سعيد الخدري. ذهب البراء للمشاركة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة بدر، إلا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رفض ذلك، والسبب هو صغر البراء، وأول غزوة شارك فيها هي غزوة أحد، وشارك في ١٥ غزوة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، والبراء بن عازب بن الحارث بن عدي بن مجدعة بن حارثة بن الأوس الأنصاري شارك في فتح كل من فارس والعراق، وتوفي البراء بن عازب في الكوفة عام 72 هجريًا، وقال بعض المؤرخين أنه توفى عام ٧١ هجريًا، وكان عمره حوالي ثمانون عام. من صفات البراء بن عازب رضي الله عنه حمل الصحابي الجليل البراء بن عازب حب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- والإسلام في قلبه منذ صغره، وكان ممن شارك ووقف إلى جانب رسول الله عليه الصلاة والسلام في الكثير من الغزوات والفتوحات الإسلامية، وهذا يشهد له بالعديد من الصفات التي نالها وهي على النحو الآتي: الشجاعة: حيث قيل إنه شارك في الحرب على مسيلمة الكذاب والتي سميت بحديقة الموت وهو يوم اليمامة؛ وهذا لما حصدت فيها من أرواح، ومن شجاعته أن قتل 100 من الشجعان البارزين في هذا المعركة، وكان من أشدهم بأس وعزيمة وشجاعة.
ويأتيه ملكانِ شديدا الانتهارِ، فينتهرانهِ، ويُجلسانهِ، فيقوُلانِ له: مَنْ ربُّك؟ فيقول: هاهٍ هاهٍ لا أدري، فيقُولان له: ما دينُك؟ فيقولُ: هاهٍ هاهٍ لا أدري، فيقولانِ: ما تقولُ في هذا الرجلِ الذي بُعِثَ فيكم؟ فلا يهتدي لاسمه، فيُقال: محمدٌ! فيقولُ: هاهٍ هاهٍ لا أدري سمعتُ الناسَ يقولون ذاك قال: فيُقال لا دريت، ولا تلوت، فيُنادي مُنادٍ من السماءِ أنْ: كذبَ، فأفرشوا له من النارِ، وافتحُوا له بابًا إلى النار، فيأتيهِ مِنْ حرِّها وسمُومِها، ويُضَيَّقُ عليه قبرهُ حتى تختلفَ فيه أضلاعُهُ، ويأتيهِ (وفي رواية: ويُمثل له) رجلٌ قبيحُ الوجهِ، قبيحُ الثياب، مُنتِنُ الرِّيحِ، فيقولُ: أبشِر بالذي يسوؤك، هذا يومُك الذين كُنتَ تُوعدُ، فيقولُ: وأنت فبشَّرك اللهُ بالشرِّ من أنت؟ فوجهُك الوجهُ يجئ بالشَّرِّ! فيقولُ: أنا عملُك الخبيثُ، فواللهِ ما علمتُكَ إلاّ كنتَ بطيئًا عن طاعةِ الله، سريعًا إلى معصيةِ اللهِ، فجزاكَ الله شَرًّا، ثم يُقيَّضُ له أعمى أصمُّ أبكمُ في يده مِرزبّة لو ضُرب بها جبلُ كان ترابًا، فيضربهُ ضربةً حتى يَصيرَ بها ترابًا، ثم يعيدهُ الله كما كان، فيضربُهُ ضربةً أخرى، فيصيحُ صيحةً يسمعهُ كلُّ شيء إلاّ الثقلينِ، ثم يُفتح له بابٌ من النار، ويُمهَّدُ من فُرُشِ النارِ، فيقول: رَبِّ لا تُقمِ الساعة".
وقد سلف برقم (١٨٥٤٧). (٣) إسناده ضعيف بهذه السياقة لضعف أجلح- وهو ابن عبد الله بن حُجَيَّة- وباقي رجال الإسناد ثقات رجال الشيخين. ابن نمير: هو عبد الله. وأخرجه الحاكم ٢/١٠٧ من طريق ابن نُمير، بهذا الإسناد. وأخرجه ابن أبي شيبة ١٢/٥٠٤، والنسائي في "الكبرى" (١٠٤٥٢) - وهو في "عمل اليوم والليلة" (٦١٦) - والحاكم ٢/١٠٧ من طرق عن الأجلح، به. =
سقطت دولة الآشوريين على يد البابليين والميديين.
التاريخ الآشوري من خلال موضوعنا سقطت دولة الآشوريين على يد، وبالعودة إلى المخطوطات والمكتشفات التي تعود للحضارة الآشورية، قام المؤرخون وعلماء الآثار بتقسيم التاريخ الآشوري إلى ثلاث عهود هي: الفترة الآشورية القديمة: وهي الفترة التاريخية الممتدة من حصول (آشور) على استقلالها الأول، في عام، 4000 ق. م. الفترة الآشورية المتوسطة: وتعود إلى حين هاجم الملك آشور أوباليط الأول، المناطق المجاورة لآشور، وسعى لنيل اعتراف ملوك مصر وبابل بملكه. والفترة الآشورية الحديثة: وهي الفترة الممتدة بين القرن التاسع ق. م، وحتى سنة 600 ق. م، وهي فترة اتساع رقعة الإمبراطورية وعصرها الذهبي. سقطت دولة الآشوريين على يد – عرباوي نت. قبل أن تسقط دولة الآشوريين على يد ممالك الجوار. شاهد أيضًا: ما هي الحضارة القديمة التي أعطت المرأة حقوقا متساوية في العرش ملوك العصر الآشوري الحديث في أواخر العصر الآشوري الحديث، بين عامي 911 – 612 ق. م، سقطت دولة الآشوريين على يد البابليين والمديين. بينما يقسم هذا العصر إلى مرحلتين هما: الإمبراطورية الآشورية الأولى: التي حكمت في الفترة الواقعة بين 911-745 ق. م، وتعرف بعصر أدد نيراري الثاني، الذي حكم من عام 911 –891 ق. م، وخلفائه من أبنائه.
كونها قاصرة، حكمت والدتها الإمبراطورية الآشورية لمدة خمس سنوات، شمو رامات، المعروفة باسم (سمير أميس)، لتتلقى منها الحكومة بعد بلوغها السن القانوني. بعده حكم شلمنصر الرابع وآشور دان الثالث وآشور نيراري الخامس. الإمبراطورية الآشورية الثانية: التي سادت في الفترة ما بين 745 و 612 قبل الميلاد، وتضمنت بقية العصر الآشوري الحديث، أي منذ عهد الملك تيغلاث بلصر الثالث، الذي حكم بين 745-727 ق. سقطت دولة الآشوريين على يد - كنز الحلول. م، وخلفائه، حتى لسقوط الدولة الآشورية وعاصمتها مدينة نينوى. في 612 ق. بين ملوكها، بيلاسر الثالث، شلمنصر الخامس، سرجون الثاني، سنحاريب، آسر حدون، آشور- نيبال، آشور إتيل إيلاني، سن شومو عشير، سن شار أشكون. من كل ما سبق نجد أن الدولة الآشورية سقطت على يد البابليين وحلفائهم من الماديين، بدعم من الفراعنة في مصر، لإثبات صحة القول التاريخي "الظلم إذا استمر يدمر".. " دولة تمارس الوحشية والعنف والتطرف وسفك الدماء والتمييز بين الناس وتهتم بآلة الحرب على حساب السلام والبناء والتنمية والاهتمام بشؤون الناس، سقطت حتما مهما كبر حجمها. يكون.
وهكذا وصلنا إلى نهاية مقالنا الذي تحدثنا فيه عن سقوط الدولة الآشورية على يد الآشوريين وعن من هم الآشوريون وعن التاريخ الآشوري.
هو. المصدر: