جلسات نفسية مجانية

تتراكم مشكلات النفس دون أن نشعر ما المشكلة، وما الذي يؤلمنا، نُصدِر ‏‏أحكامًا قاسية على هذه النفس دون محاكمة عادلة! ". ملخص لمحتويات كتاب جلسات نفسية حتى تصل إلى السكينة النفسية حتى نصل الى السكينة النفسية في هذا العالم الاستهلاكي الذي نعيش فيه.. نحتاج اولا إلى فهم أنفسنا وفهم علاقتنا مع الآخرين والتوقف عن بعض الأفعال التي بدون قصد منا تستحوذ على جزء كبير من اتزان و سلامتنا النفسية.

  1. احجز جلسة كوتشينج مجانية مع الكاتبه واللايف كوتش / غادة حامد - مجلة حرة - Horrah Magazine

احجز جلسة كوتشينج مجانية مع الكاتبه واللايف كوتش / غادة حامد - مجلة حرة - Horrah Magazine

إنضموا إلينا عبر Telegram: أو مجموعتنا على الفيسبوك: أو على اليوتيوب: كتاب جلسات نفسية حتى تصل إلى السكينة النفسية محمد إبراهيم PDF ، تحميل مباشر من موقع المكتبة نت أكبر مكتبة كتب PDF ، تحميل وتنزيل مباشر وقراءة أونلاين كتب الكترونية PDF مجانية. نتعلم في حياتنا كيفية التعامل مع كل شيء، مِن الدراسة للعمل والعلاقات ولكن لا نُحسن ‏التعامل مع أنفسنا. تتراكم مشكلات النفس دون أن نشعر ما المشكلة، وما الذي يؤلمنا، نُصدِر ‏أحكامًا قاسية على هذه النفس دون محاكمة عادلة، تتأثر كل جوانب حياتنا ولا ندري أن ‏المشكلة الحقيقية هي مشكلتنا في التعامل الخاطئ مع النفس! احجز جلسة كوتشينج مجانية مع الكاتبه واللايف كوتش / غادة حامد - مجلة حرة - Horrah Magazine. ‏ لهذا أقدم لك هذا الكتاب كمرشد لك في الطريق. ‏ كل فصل من هذا الكتاب يُعينك على التعامل مع نفسك بشكل صحيح حتى تصل إلى ‏السكينة النفسية. ‏ والتوفيق من الله أولًا وأخيرًا هو خالق النفس وهو يتولَّى صلاحها، فاللَّهم أصلِح نفوسنا وانفعنا ‏بما علمتنا. ‏ •تقدير النفس واحترامها هو جزءٌ رئيسيٌّ لتحقيق سعادة النفس وراحتها، فأنت إذا وصفت نفسك بالأشياء القبيحة وحكمت عليها حكمًا قاسيًا مطلقًا، فلن تحملك نفسك، ولن تستطيع أن تعطيك فوائدها. فكيف ستمدك نفسك بالقوة وأنت حكمت عليها أنها ضعيفة؟ أو كيف تمدك نفسك بالسعادة وأنت تراها سببًا لتعاستك؟ أو كيف تُشعرك بقيمتك وأنت تراها خاليةً من كل قيمة؟ •نحن نتاج ما تعرضنا له منذ ولادتنا، رؤيتنا لأنفسنا وتقبلنا لها أو رفضها، الصوت الداخلي الذي نتحدث به عن أنفسنا، غالبًا كل هذا نتاج المعتقدات التي كوَّنّاها عن أنفسنا وترسخت على مدار السنين، ما الذي يجعل إنسانًا لا يشعر بقيمته ويزدري نفسه، ما الذي يدفع الإنسان للتساؤل إن كان يستحق الحب أم لا؛ ليس لأنه يرى ذلك، بل لأنه تَكوَّن عنده في موقفٍ أو عدة مواقف حُكمٌ على نفسه، ثم أثبت هذا الحُكم واستسلم له، ولم يحاول مجادلته أو تغييره.

العديد من الأبحاث العلمية تؤكّد أنّ العلاج إذا لم يكن مناسباً للحالة النفسية، فيمكن أن يضر أكثر من أن يفيد.. لذلك نحن مضطرين أن نرفض بعض الحالات. في هذه الحالة سوف ننصحكم بعلاجات بديلة. نتمنى لكم دوام الصحة و العافية