دعاء نزول المطر من أكثر الطقوس الروحانية المفضلة لدى المسلمين في بقاع الأرض وهو سنة عن النبي صلى الله عليه وسلم الذي كان يردد دائما دعاء سقوط المطر وقت هطوله اللهم صيبا نافعا وهو من أشهر أدعية المطر المفضلة فإذا ردده المسلم متوسلا إلى ربه من قلبه فاستجاب له الله تعالى. ولكن إذا زاد المطر بصورة تسبب الأضرار والخسائر فقد يدل ذلك على تعرض الشخص إلى مصيبة تسبب له خسائر مادية. اللهم صيبا نافعا اللهم صيبا هنيئا اللهم لا تقتلنا بغضبك ولا تهلكنا بعذابك. والوقوع في الديون أو التعرض لمشاكل عائلية أو فقدان الوظيفة. درس الله الذي ينزل المطر اول ابتدائي. ماذا يستحب عند نزول المطر. 28112020 نقدم باقة من اجمل كلمات عن نزول المطر نستوحي منها جمال المطر ومفعوله الساحر على قلوبنا نفوسنا وعلاقاتنا مع من حولنا وتفاصيل حياتنا فالمطر ل رونق ووقع خاص على البشر فعند نزوله تنقى النفوس كنقاء السماء وصفاءها وتغسل القلوب من الحقد والكراهية كما تغسل الشوارع.
تم بحمد الله.
هـ. ♦ ومما يؤيد ذلك أمور: الأول: سد ذريعة الوصول إلى العبارات الأخرى الموافقة لها في اللفظ، وإن اختلف المقصد عند القائل، وهذا أصل معتبر في الشرع؛ قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقُولُوا رَاعِنَا ﴾ [البقرة: 104]، ففي الآية دلالة بينة على النهي عن اللفظ ولو كان جائزًا؛ لئلا يتوصل به إلى ما هو غير جائز.
اللهم اجعل ما أصابنا نافعاً لنا ومتاعاً إلى حين، اللهم أتبعه بغيره لكي يكون لنا تابعاً وشافعاً، يا ذا الجلال والإكرام. آداب من الأثر عند سقوط المطر. اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد، اللهم أعز الإسلام والمسلمين، وأذل الشرك والمشركين، اللهم عليك بأعداء الدين، اللهم عليك باليهود الحاقدين، والنصارى الظالمين، اللهم إنا ندرأ بك في نحورهم، ونعوذ بك من شرورهم، يا ذا الجلال والإكرام، يا قوي يا عزيز. اللهم آمنا في أوطاننا، وأصلح أئمتنا وولاة أمورنا، اللهم اجعلهم محكمين لكتابك، وسنة رسولك محمد صلى الله عليه وسلم، اللهم فرج كرب المكروبين، ونفس عسرة المعسرين، واقض الدين عن المدينين، وفك أسر المأسورين، اللهم فك أسر المأسورين، وردهم إلى أهليهم وبلادهم سالمين غانمين، برحمتك يا أرحم الراحمين. اللهم اشف مرضى المسلمين، اللهم اجعل ما أصابهم كفارة لسيئاتهم، ورفعة لدرجاتهم، اللهم اغفر لموتى المسلمين، اللهم اغفر لهم وارحمهم، وعافهم واعف عنهم، وأكرم نزلهم، ووسع مدخلهم، واغسلهم بالماء والثلج والبرد، ونقهم من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس. اللهم أغثنا، اللهم أغثنا، اللهم اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين، اللهم إنا نشكرك ونحمدك على ما أنعمت به علينا من المطر، اللهم أخلفه بغيره لكي يكون له تابعاً وشافعاً، يا أرحم الراحمين.
هذه هي العمليه ليس فيها مجال الان للرجوع الى كلام الفيروز ابادي اوغيره لتفسيرها بالمخاريق التي مثل الثياب المطويه ،العالم تجاوز مثل هذه التفسيرات لكثير من الظواهر الطبيعيه. وقد تم الاستفاده من هذا التفسير في عمليات الاستمطار للسحب والتي تتم في بعض دول العالم ومنها المملكه باستخدام نترات الفضه ولكن العمليه مكلفه وان كانت ناحجه بنسبة لاباس بها. 29-04-2010, 01:26 PM المشاركه # 6 المشاركات: 1, 237 الله اعلم وما اوتيتم من العلم الا قليل 29-04-2010, 01:28 PM المشاركه # 7 تاريخ التسجيل: Sep 2009 المشاركات: 254 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة almusaffer ماهاذا الكلام الذي تقوله... افي عصر العلم والتجارب وغزو الفضاء يقال هذا الكلام ويفسر تكوين ونزول المطر بهذا الشكل ؟ الى متى تضل العقول متحجرة ولا تستوعب الحقائق المثبته وكل تخلف فينا ننسبه الى الاسلام. الله الذي ينزل المطر من السماء. هذه هي العمليه ليس فيها مجال الان للرجوع الى كلام الفيروز ابادي اوغيره لتفسيرها بالمخاريق التي مثل الثياب المطويه ،العالم تجاوز مثل هذه التفسيرات لكثير من الظواهر الطبيعيه. وقد تم الاستفاده من هذا التفسير في عمليات الاستمطار للسحب والتي تتم في بعض دول العالم ومنها المملكه باستخدام نترات الفضه ولكن العمليه مكلفه وان كانت ناحجه بنسبة لاباس بها.
[18] شرح صحيح مسلم (2 / 192). [19] انظر: عالم الملائكة الأبرار ، للدكتور عمر الأشقر ص80 - 81.
ذاك الَّذي ينزل بالحرب والقِتال والعذاب عدوُّنا، لو قلتَ: ميكائيل الَّذي ينزل بالرَّحمة والنَّبات والقطر، لكان، فأنزل الله - عزَّ وجلَّ -: ﴿ مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَْ ﴾ [البقرة: 97] [6]. ويشرع للمسلم أن يُكْثِر من الدُّعاء عند نزول المطر؛ لما رواه الشَّافعي في "الأمّ" من حديث مكحول مُرْسلاً، أنَّ النَّبيَّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم - قال: ((اطلبوا استِجابة الدُّعاء عند الْتِقاء الجيوش، وإقامة الصَّلاة، ونزول الغيْث)) [7]. ويُشرع للمسلم الذِّكْر عند سماع الرَّعْد؛ لما رواه مالكٌ في "الموطأ" من حديث عامر بن عبدالله بن الزبير موقوفًا عليه أنَّه كان إذا سمع الرَّعد ترك الحديث، وقال: "سبحان الَّذي يسبِّح الرَّعد بحمْده والملائِكة من خِيفتِه"، ثمَّ يقول: "إنَّ هذا لوعيدٌ لأهل الأرض شديد" [8].