المهارات المكتسبة من التدريب

تحمُّل كافّة المسؤوليّات المهنيّة بدافع ذاتيّ، ودون ضغط من أيّ جهة. مدى الاهتمام بالمظهر الشخصيّ. المهارات المهنيّة العامّة: ويمكن تقويم الطلّاب باعتبار هذا المعيار على النحو الآتي: مدى مقدرة المُتدرِّب على التخطيط الفعّال لكيفيّة أداء الأعمال، والوصول إلى الإجراءات المناسبة؛ لإتمام المسؤوليّات بكفاءة تامّة. تمتُّع الطالب بالاستقلاليّة التامّة، ومقدرته على تحمُّل مسؤوليّة التعلُّم الذاتيّ، واكتساب المهارات، وتنميتها. موزايك للتعليم و التعلم الرقمي. مقدرة الطالب على العمل باجتهاد، ضمن حدود أهداف، وظروف المُؤسَّسة، واللوائح الخاصّة بها. مدى التعاوُن القائم بين الزملاء، وأعضاء الفريق الواحد، وتعاوُن الطلّاب مع العاملين في المُؤسَّسة، والمُؤسَّسات الأُخرى. وَعْي الطالب المُتدرِّب، وإدراكه لهويّته المهنيّة. مدى الاستفادة من عمليّة الإشراف. المهارات المهنيّة المُتخصِّصة: ويتمّ تقويم الطلّاب على أساس هذا المعيار على النحو الآتي: مقدرة الطالب المُتدرِّب على إنشاء علاقات مهنيّة مناسبة مع مختلف أنواع العملاء. مدى مقدرة الطالب على بناء مبادئ، وقِيَم، وأخلاقيّات المهنة، والسَّعْي للعمل ضمن إطارها. مقدرة الطالب المُتدرِّب على الوصول إلى دراسة عِلميّة مناسبة؛ لفَهْم موقف عميل المُؤسَّسة، والبيئة.

  1. موزايك للتعليم و التعلم الرقمي
  2. أكاديمية الملكة رانيا لتدريب المعلمين | مهارات التعلم المكتسبة
  3. مجلة الدكة - اول موقع لتوفير المحتوى العربى الموثوق

موزايك للتعليم و التعلم الرقمي

نعم إن توثيق الصلة بين التعليم النظامي والتدريب في مواقع العمل يعني استمرارية التعليم وهذا ما يطلق عليه هذه الأيام "التعليم مدى الحياة". وفي الختام لا يسعني إلا أن أشير إلى أن هناك عددا كبيرا من الدراسات والبحوث التي تتحدث وتدور حول تجارب الدول المختلفة في مجال التعليم ومن ذلك ما كتبه ماسانوري هاشيموتو عن التعليم في اليابان والذي أشرنا إلى بعض مما ذكره في ذلك الموضوع والمترجم من قبل مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية. نعم مرة أخرى إن الحرص على تطوير التعليم لا بد من أن يستفيد من تجارب الأمم الأخرى ويأخذ أحسن ما فيها وبما يتناسب مع متطلبات المرحلة والبيئة المحلية والمنافسة العالمية الحادة ومعرفة أن الغلبة في الصراع العالمي لا بد وأن يكون للأقوى في التعليم بجميع عناصره وذلك لأنه المفتاح والأساس لجميع الفعاليات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وكذلك العسكرية والأمنية. أكاديمية الملكة رانيا لتدريب المعلمين | مهارات التعلم المكتسبة. والله المستعان.

أكاديمية الملكة رانيا لتدريب المعلمين | مهارات التعلم المكتسبة

نعم لقد اعتمد الأسلوب الياباني اعتماداً قوياً على التدريب في مواقع العمل لبناء قوة عمل منتجة وذلك منذ نهاية الحرب العالمية الثانية. وهذا الأسلوب تفوق على الأسلوب الأمريكي في التدريب الذي يعتمد على التدريب المقدم من مصادر خارجية مثل مراكز ومعاهد التدريب، والمدارس المهنية والحرفية. لذلك فإن اعتماد اليابان على التدريب في مواقع العمل يعكس الاهتمام المعطى للتدريب على علاقات العمل بدلاً من الاقتصاد على التدريب الفني والتقني فقط الذي يأخذ به الآخرون. أما على مستوى العالم فإن التقنية بدأت تغير دور الوالدين ذلك أن شبكة الإنترنت أصبح لها تأثير بالغ في العمل الذي يقوم به كل من الوالدين والأطفال. لذلك فلابد للمدارس من أن تتبنى أساليب جديدة للتعليم يؤدي فيها التعليم الفردي والمرن دوراً مهماً مع أخذ التجربة اليابانية بعين الاعتبار. مجلة الدكة - اول موقع لتوفير المحتوى العربى الموثوق. نعم إن التقنية ليست وحدها المسؤولة عن التغيرات التي تحدث أو سوف تحدث في قاعة الدراسة خلال القرن الجديد، بل إن النظام الاقتصادي الجديد سوف يحتم على قاعة المدرسة تغييراً يتوافق مع توجهاته المتجددة. لهذا فإن هناك طلبا متزايدا على الحلول التربوية للمشكلات الاقتصادية والأساليب التعليمية التي تسهم في النمو الاقتصادي.

مجلة الدكة - اول موقع لتوفير المحتوى العربى الموثوق

أهمّية التدريب الميدانيّ للطلّاب يُعتبَر التدريب الميدانيّ ذا أهمّية كبيرة لبرنامج إعداد الطلبة، ونذكر فيما يلي أهمّية، وفوائد التدريب الميدانيّ: يُمثِّل التدريب الميدانيّ مجال الخبرة الأُولى للطالب، من خلال تطبيق ما تَعلَّمه في البيئة الحقيقيّة، والواقع. يُعطي للطالب فرصة التعامُل مع مختلف الضغوط التي قد يُواجهها ويتعرَّض لها عند الانخراط في سوق العَمَل. يساعد الطالب على تطوير مدى فَهْمه لإجراءات العمليّة التعليميّة. المهارات المكتسبة من التدريب الميداني. يُعزِّز مهارات التعليم الفرديّ لدى الطلبة. يُتيحُ الفرصة للتفاعُل، والتعاوُن مع المُعلِّمين، والمُدرِّبين ذوي الخبرة في مجال العَمَل. يَمنحُ الطلبة مستوىً عالٍ من الشعور الإيجابيّ، والرضى نحو المهنة التي يرغبون في تَعلُّمها. يساعد الطالب على فَهْم احتياجات، وخصائص الفئة التي يعمل معها، ومعرفة الأدوات، والوسائل التعليميّة المُستخدَمة مع هذه الفِئة. يُعتبَر التدريب الميدانيّ وسيلة فعّالة؛ لمساعدة الطالب على اكتساب قدرات ومهارات جديدة لم يكن يمتلكها، وتُمكِّن هذه المهارات الطالب من توسيع مفاهيمه، وتعديل اتّجاهاته، وترسيخ قدرته على الابتكار، والإبداع، والتجديد. يساعدُ الطالب على التخلُّص من العادات السلبيّة، والاتّجاهات الضالّة التي قد تُعيقُه عن التلاؤم مع التقدُّم السريع والكبير في حجم المعرفة، وكَمِّ المعلومات الهائل، وتحقيق أفضل الطُّرُق الفنّية؛ للحصول على المعرفة.

إكساب الطلّاب المُتدرِّبين كافّة المهارات الفنّية اللازمة للعمل الميدانيّ. مساعدة الطلبة المُتدرِّبين على اكتساب قِيَم وأخلاقيّات المهنة، وذلك من خلال الانخراط في المُمارَسات الميدانيّة، وتنمية الذات المهنيّة. خضوع الطلّاب لعادات العمل المهنيّ؛ حتى يستفيدوا منها في مجال عملهم في المستقبل. مَنْح الطلّاب المُتدرِّبين القدرات والمهارات المختلفة والضروريّة لتنفيذ عمليّة التسجيل، وِفْق الأصول الفنّية. مَنْح الطلّاب المُتدرِّبين الخبرات الميدانيّة الأساسيّة المُتَّصلة بعمليّات المُمارَسات المهنيّة، ومثال هذه الخبرات: التشخيص، والدراسة، والعلاج، والتقويم. إتاحة الفرصة للطلّاب المُتدرِّبين لاكتساب خبرات، ومعارف، ومهارات العمل الجماعيّ على مُستوى الفِرَق، سواء كانت مع زملاء الفريق، أو مع المُختَصِّين في مجالات المِهَن الأُخرى. معايير تقويم طلّاب التدريب الميدانيّ يتمّ تقويم طلّاب التدريب المهنيّ بناءً على معايير أساسيّة، نذكرها فيما يلي: السلوك المهنيّ والشخصيّ: حيث يتمثّل تقويم الطلّاب بناءً على هذا المعيار بما يلي: التمتُّع بالشعور الإيجابيّ والفاعل عند التعامُل مع الآخرين. ضَبْط النفس، والشعور بالاتّزان، عند التعرُّض للظروف والمواقف المختلفة.