أحمد سمير (مذيع) - ويكيبيديا

2% ، وحصلت ڤاليري بيكريس على 5%.

المذيع احمد الحميد الحربي

• أغنية وطنية بعنوان ( حضن الدفا) من الحان / الملحن العراقي / هيثم حسن وغناء الفنان/ خالد سالم تركي. • أغنية وطنية بعنوان ( كعبة المضيوم) من الحان / الملحن العراقي / هيثم حسن وغناء الفنان/ عيسى الكبيسي. “إعلام المصريين” ترفض وجود أحمد جمال بقناة الزمالك: “غير لائق” (خاص). • أغنية عاطفية كلاسيكية بعنوان ( كنتي معي) من الحان وغناء الفنان السعودي/ عبد الرحمن الحسن. • أغنية عاطفية بعنوان ( لي وردة(ن)) من الحان وغناء الفنان الكويتي / جاسم الشايع. • آغنية عاطفية شعبية جديدة بعنوان ( انا العطشان) من الحان وغناء الفنان السعودي/ عزازي. للتوصل وارسال ملاحظاتكم او طلب النصوص و التعاونات الفنيه واللقاءات الفنيه.. اتشرف بالجميع.. من خلال التنسيق مع اداراة الاعمال: 0097470089990 (هذا وتقبلوا تحياتي وتقديري) يوسف بن علي بن محمد الحميد

المذيع احمد الحميد الجزء

أنهى المذيع شكري عبد الحميد عمله في إذاعة البرنامج العام بعد وصوله لسن التقاعد القانوني "المعاش" عقب رحلة ومسيرة إعلامية طويلة قضاها مع الميكرفون الحكومي وكان واحدا من المتميزين الذين تعتمد عليهم الاذاعة دائما في نقل الأحداث والمناسبات الخاصة بنشاط وجوالات رئيس الجمهورية. ويعكف حاليا مسئولو الإذاعة على اختيار وترشيح بديل للمذيع شكري عبدالحميد لنقل الهواء خلال افتتاحات المشروعات القادمة إلى جانب تسكين اخرين في الفترات التي كان يقدمها لسنوات ماضية عبر ميكرفون إذاعة البرنامج العام. صلاة الجمعة كما يسعى حاليا مسئولي التخطيط الديني في الإذاعة لاختيار بديل للمذيع شكري عبدالحميد لوضع اسمه ضمن مجموعة المذيعين المسئولين عن نقل شعائر صلاة الجمعة لاسيما وأن شكري كان واحدا من المذيعين المتميزين وله مسيرة اعلامية وطريقة مختلفة عن أقرانه في الأداء الإذاعي. المذيع احمد سالم - فيديو Dailymotion. وشكري عبدالحميد غيط مذيع بالبرنامج العام إذاعة مصر الأم وقارئ نشرات ومواد سياسية وإذاعات خارجية سياسية ودينية التحق بالإذاعة عام 1985 وتدرب على أيدي خيرة الإذاعيات والإذاعيين الكبار أمثال فاروق شوشة وعبد العال هنيدي وأمين بسيوني وحلمي البلك، عمر بطيشة، والإذاعيات الكبيرات أمثال هالة الحديدي وعواطف البدري وإيناس جوهر ونجوى أبوالنجا،يمتلك إجادة اللغة الألمانية والإنجليزية واللغة الأم العربية.

ومن جانبه علق الدكتور محمد فتحى قائلًا: "أرى عدة مشاهد وثيقة الصلة بموضوع النقاش، المشهد الأول يتكرر يوميًا فى بيوتنا، جراء مشاهدة أطفالنا لأفلام الرسوم المتحركة المدبلجة بالعربية الفصحى، يعتادون على التحدث ببعض الكلمات العربية الفصيحة التى يكتسبونها منها، وإذا بالرعب واللوعة لدى الأهالى نظرًا لأنهم يعتقدون أن العامية أفضل لأبنائهم لمجاراة الحياة اليومية عمليًا، والمشهد الثانى يتمثل فى كيفية نظر الدراما المصرية نحو التحدث باللغة العربية الفصحى، نجدها نظرة ساخرة شديدة التهكم، وفى مختتم حديثه اقترح وضع مناهج عامة إجبارية لكليات الإعلام، نحو الارتقاء بلغتهم العربية الفصحى.