ماذا لو عاد معتذرا

ماذا لو عادت معتذرة لدقت طبول القلب فرحاً ونصراً، لأني لا أستطيع العيش بدونها فهي القلب كله والحياة كلها. سأسامحها ولكن لتأتي أولاً فحنيني يزداد يوماً بعد يوماً. ماذا لو عاد معتذراً؟ ليظل موضعه ولا يتحرك او يمكث عند والدته فانا لم أعد بحاجة إليه. ماذا لو عادت معتذرة؟ القلب قلبها والعقل كله ملكها ودياري فارغة موحشة بدونها فمرحباً من جديد حبيبتي. شاهد أيضا: كلام عن الحياة والأصدقاء والصحبة الحلوة كلمات ردود ماذا لو عاد معتذراً يخيل للإنسان في كثيرٍ من الأحيان أن مُفارقه سيعود يوماً، فيقول في خاطره ماذا لو عاد معتذرا، ولربما يكون هذا الأمر مجرد سرح من الخيال، ولا يمس الحقيقة بأي صلة، حيث أن الغائبين لا يعودون دوماً، والكثير منهم يغلق باب العودة بعد الرحيل، فلا يعودون ولا يتركون مجالاً للعودة، إلا أن القلب يبقى دوماً منتظراً إياهم، ولهذا نتبين ردود ماذا لو عاد معتذراً: أيعتقد أنني سأسامحه لو عاد معتذراً بعدما كسر قلبي وخانني! يا له من بائس! أنا إنسانة من دم ولحم ولقد اكتفيت من الألم ولن أتحمل مرة أخرى. ماذا لو عاد معتذراً أأسامحه على ما مضى؟ يقولون المسامح كريم شخصيا أنا بعيد كل البعد عن تطبيق هذه المقولة.

ماذا لو عاد معتذرا - مجلة محطات

قصيدة ماذا لو عاد معتذرا كلمات جميلة ومعبرة، يتداولها الكثير من الناس عبر مواقع التواصل الإجتماعي، للتعبير عن حالات الألم والفراق التي يمر بها الناس، فماذا لو عاد معتذراً، لا ولن نقبل هذا الإعتذار، فالإعتذار لن يداوي جراح القلب، ولن تعود العلاقات كما كانت بالإعتذار، فلو قبلنا الإعتذار لن تسامحنا أعيننا التي ذرفت الدموع، ولن تسامحنا دموعنا التي أرهقت عيوننا، ولن تسامحنا قلوبنا التي جرحت، فلو عاد معتذراً ألف إعتذار لا ولن نقبل.

ماذا لو عاد مُعتِذراً؟!. - Youtube

ماذا لو عاد معتذرا ؟ صبراً على هجرنا إن كان يرضيها، غير المليحة مملول تجنّيها، فالوصل أجمله ما كان بعد نوى والشمس بعد الدّجى أشهى لرائيها ، أسلمت للسّهد طرفي والضّنى بدني ،إنّ الصبابة لا يرجى تلاقيه أتسخر مني.!! ماذا لو عاد معتذرا ؟ أ لم يتركني بإرادته منذ البدايه! فلماذا يعود ؟ ظن ان عاد ساغفر له جميع الذنوب!! ظن أني سأنسى طعنه لقلبي أو ما ترك لي من ندوب! ؟ ماذا لو عاد معتذرا ؟ قسما لن اعذره وان عاد و بين يديه م فاتني من سنين ، و اذاب م تبقى في قلبي من جليد، وأن أعاد لي قلبي البريئ ، و حقق كل الأحلام و الوعود …لن أسمح بعودته و لن أعود ماذا لو عاد معتذرا ؟ أنتَ تعلم أن الساعة توقفت منذ الفراق ،تعالَ فلم يبقَ من العمر إلا ثواني. ماذا لو عاد معتذرا ؟ لا مرحبا بمن هجر وغدر، فلا مكان له ولو جاء بملئ الأرض ندماً. ماذا لو عاد معتذرا ؟ أَوَ كان قلبي محطةً لقطاركَ ياهذا؟ اليومَ عًدتَ معتذراً ولكنَّ قلبي أُغلقتْ أبوابه فأنا من يجب أن يعتذرَ لعدم استقبالك … من لم يعرف قيمتنا وهو معنا، ف لا مرحبا بعودته بعد أن بحث عن اشباهنا في الآخرين ولم يجد مثلنا ماذا لو عاد معتذرا ؟ الفرصة الثانية لازم تكون فرصة اولى لشخص جديد.. ماذا لو عاد معتذرا ؟ سيعوضك الله عن كل هذا العبء الذي حملته وحدك في هذه الحياة، سيعوضك عن كل ألم قاومته دون أن تتكلم، سيعوضك عن كل الأشياء التي لم تخبر أحدًا عنها.

ماذا لو عاد معتذرا 🤔. (ايش ردك🙄🍀) - Youtube

كلمات ماذا لو عاد تعتذر، مكتوبة، في السنوات الأخيرة وتحديداً مع بداية الألفية الثانية وظهور الإنترنت في مختلف مناطق العالم وظهور مواقع التواصل الاجتماعي والتواصل التي كان لها دور بارز في تعزيزها. العلاقات الاجتماعية بين جميع أفراد المجتمع المحلي والتعرف على عادات وتقاليد وثقافات المجتمعات العربية والأجنبية الأخرى، حيث أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي من أهم وسائل التعبير عن الرأي وكتابة ما يدور في ذهن الإنسان. صفحة اجتماعية سواء كانت اغنية او شعر او فكرة ومن جهة اخرى بعض الاشخاص اهتموا بالبحث عن الكلمات ماذا لو عاد باعتذار مكتوب.

-الإعتذار أمل ويقين ينير الدرب فماأجمل لحظة تلألأ العينان والقلب المحب المطمئن. عندما تريد الاعتذار لا تتذكر ماذا فُعِل لك ولا تتسائل لما و كيف ولماذا وتعود أدراجك ولاتعتذر ولاتسمع لما يصدك عن ذلك فلا داعي لإراقة دماء الوصل وقطع حبل الود والقرب للعيش في نفس بهيجة وحياة رغيدة فالاعتذار خطوة ناجحة لاتحتاج سوى القوة وعدم السماح للتردد فاعذر وإن ضاع الود واقبل فلا فينا من يصد لهذا الحد.

وكلنا في النهاية نجد صعوبة كبيرة في الاعتراف بأننا أخطأنا، مهما اختلفت الأسباب، لكننا نرفض أن نكون الطرف المخطئ أو الأكثر جهلاً، أو الأقل تقبلاً أو أي شيء أخر، نرفض أن نكون مخطئين ببساطة لأسباب كلها خاطئة. لكن شيء ما بداخلنا يمنعنا من الاعتراف. كبر أو خوف أو ضعف لا يهم، في النهاية ننسحب بهدوء ونخاطر بتدمير كل شيء حتى لا نواجه أنفسنا وندرك فداحة ما فعلناه. ثم نعود بعد أن يهدأ الوضع أو تحل المشكلة بأي طريقة بدون تدخل منا، مع أننا أصحاب الدور الرئيسي فيما جرى، لنعتذر ولكن بدون أن نعتذر. جل ما نعرفه عن ثقافة الأعتذار هو التلفظ بالكلمة مع أداء مصاحب حتى نقنع من أمامنا بأننا نادمين، مع اقتناعنا التام بأننا لم ولن نخطئ أبداً. نحن أعلى وأكبر وأجمل من كل هذا. نعود ونعتذر كما أعتذر الفنان يوسف عيد في فيلم عسكر في المعسكر حين سأل محبوبته قائلاً: (موتي؟ أني أسف.. ) نعود لأننا اعتدنا الوضع واعتدنا الأشخاص، واعتدنا كل شيء ولا نريد أن نجهد أنفسنا بالبحث عن جديد أو تغيير ما يجب تغييره. نعود لأننا لا نريد أن نبدأ من جديد. نعود لأننا كلنا نخطئ وكلنا لا نريد أن نعتذر ومع هذا نريد استقبال بأبيات الشعر والخطابات الملتهبة التي قرأنا الكثير منها رداً على السؤال المذكور.