استشهاد عمر بن الخطاب

عمر بن الخطاب هو الصحابي الجليل عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى بن رياح بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب، وكان مولده رضي الله عنه في مكة المكرمة قبل الهجرة، كان من اكثر الاشخاص عداء للاسلام والمسلمين، حيث انه كان يخطط لقتل رسول الله صل الله عليه وسلم، وقد كان اسلامه علي يد اخته التي سابقته في الاسلام، كانت سورة طه السبب في دخوله الاسلام، ذهب الي رسول الله واصحابه ليعلن اسلامه، بدأ اسلامه عندما دعا الرسول صلى الله عليه وسلم أصحابه إقامة الصلاة امام الكعبة خرج معهم عمر بن الخطاب و قام بتأدية الصلاة معهم. استشهاد عمر بن الخطاب بالحديث عن سيرة الصحابي الجليل والملقب بامير المؤمنين الفاروق عمر بن الخطاب، وبالاشارة الي استشهاد الفاروق فقد فارقت روحه علي يد فيروز ابو لؤلؤة المجوسي، فقد طعن المجوسي عمر في صلاة الفجر، بستة من الطعنات، ولم يعلم المصلين بالامر الا بعد الانتهاء من الصلاة، وبدا المجوسي بالهرب من خلال توجه الطعنات الي المصلين، فلم يتمكن من الهروب فقام بقتل نفسه طعنا بالخنجر، عندما اسر المسلمون من الامساك به قتله علي اثر قتله لعمر بن الخطاب رضي الله عنه، كما لم يذكر اي شيء عن قاتل الفاروق شيئا سوا انه كان خادما والمغيرة بن شعبة، وهو واحد من المشركين في منطقة الطائف.

  1. استشهاد عمر بن الخطاب الحلقه 12
  2. استشهاد عمر بن الخطاب موضوع
  3. استشهاد عمر بن الخطاب 2012

استشهاد عمر بن الخطاب الحلقه 12

39 لعبوا اللعبة ar العمر: 9-10 منذ 1 سنة Ma Al استشهاد عمر بن الخطاب شارك أفكارك Play without ads. Start your free trial today. تشغيل التالي: التشغيل الذكي Loading Related Games

استشهاد عمر بن الخطاب موضوع

المصدر:

استشهاد عمر بن الخطاب 2012

وأن كافة المعلومات المذكورة من المصادر الدينية الموثوقة، ونرجو أن نكون قد وفقنا في هذا الموضوع، وأن ينال إعجابكم.

وقد ولد رضي الله تعالى عنه بعد 4 سنوات من الفجار الأعظم ، أي أنه ولد قبل بعثة النبي صلى الله عليه وسلم بثلاثين سنة ، وورد أيضاً أنه قد ولد بعد عام الفيل بـ13 عام ، وعن صفاته الجسدية فقد ذكر علماء السير والتاريخ أن عمر رضي الله عنه كان طويل ، جسيم القامة ، أشعر ، أعسر ، أصلع الرأس ، شديد الحمرة. استشهاد عمر بن الخطاب 2012. استشهاده رضي الله عنه: بينما كان الفاروق رضي الله تعالى عنه يود الصلاة بالمسلمين ، وعند تكبيره للصلاة فإذا بأبي لؤلؤة المجوسي يذهب إليه فيقوم بطعنه بخنجره 3 طعنات كانت إحداها تحت سرته ، فيقوم الفاروق رضي الله تعالى عنه بإمساك يد عبد الرحمن بن عوف كي يصلي نيابةً عنه ، وبعدها بدأ الجرح بالنزيف حتى أغمى عليه ، فنقله الصحابة إلى منزله. وبعد أن أفاق رضي الله تعالى عنه من غشيته قال: أصلى الناس؟ فقالوا له: نعم ، فأكمل صلاته رضي الله عنه وجرحه ما يزال ينزف ، وبعدها سأل عن قاتله: فقالوا له: أبي لؤلؤة المجوسي ، فوقتها حمد الفارق ربه أنه جعل ميتته على يد رجل غير مسلم لم يسجد لله سجدة واحدة ، وقد استأذن الفاروق أم المؤمنين السيدة عائشة في أن يدفع مع الرسول فأذنت له أمنا عائشة. وعندما توفي الفاروق قام بتغسيله ابن عبد الله ثم صلى عليه الناس ، ثم حمل على سرير النبي صلى الله عليه وسلم ، ونزل بقبره ابنه عبد الله ، وعبد الرحمن بن عوف ، وعثمان بن عفان ، وقد كانت وفاته في السنة الـ23 للهجرة النبوية ، عن عمر 63 عام ، وكانت مدة خلافته 10 سنوات و6 أشهر و5 ليال.