موقع لمشاهدة المسلسلات والأفلام التركية
وأيضا يلفت النظر أغنية "يا حبيبي تعالي ألحقني شوف اللي جرالي" التي غنتها "ماري كوين" بأداء وصوت رائعين، في حين إنها أغنية شهيرة لأسمهان يعرفها الجمهور وينسبها دوما لأسمهان، وأغنية "آه يا أسمراني اللون" التي غنتها الممثلة التي تقوم بدور أخت زوج "أمينة هانم" لنكتشف إنها ربما أغنية من التراث المصري أو إنها تخص هذا الفيلم.
يمكننا أن نعتبر هذا الفيلم نوفيلا ساحرة، لا تقل جمالًا عن نوفيلات وكتابة زفايغ.
التيمة المتكررة في كل الفيديوهات دي، هي إن صناع المحتوى دايما بيشتكوا من صعوبات التصوير في مصر بسبب الأمن. أنا إتفرجت على عشرات من الvloggers دول ونادرا أما حد فيهم ماتكلمش في المشكلة دي. دايما فيه فقرة في الفيديو الvlogger بيتكلم فيها عن إزاي اليوم كان ماشي بسلاسة، وإنطباعة عن الأماكن اللي زارها والأكل اللي أكله والناس اللي قابلها كله كان جميل جدا، لغاية ما إستوقفة رجل أمن (ساعات شرطة، ساعات مخبرين، ساعات بتوع سيكيوريتي شغالين في المكان، وساعات مواطنين عاديين بالنيابة عن كل دول) وقال له مايصورش أو أجبره على مسح الفيديوهات اللي صورها. "أغنية على الممر".. المقاومون بالنيابة عنا | ذات مصر Zatmasr. في الفيديو بتاع النهاردة، الراجل كان بيصور إزاي العيش البلدي بيتعمل في الأفران، والراجل قناتة متخصصة في الأكل، وكان مبهور بالطريقة اللي الفرن بيشتغل بيها ومبسوط من العيش نفسه، ومافيش ولا تعليق سلبي، والناس اللي شغالين في الفرن كانوا مبسوطين وبيتعاملوا معاه بلطف، وكله تمام، وبعدين الشرطة شافته بيصور، هوب أخدوا فريق التصوير على القسم بالمعدات بتاعتهم، وخلوا الراجل يفرجهم على اللي صورة، وأجبروه على إنه يمسحه! السؤال هنا هو ليه؟ وأنا أعتقد فعلا إن ماحدش فكر في ليه دي خالص، لأني بحاول أقلبها في دماغي بكل الطرق ومش لاقي سبب.
ويعيش محسن باشا مع ناهدعلى أنها زوجته أمينة هانم. بطولة [ عدل] آسيا داغر: (ناهد - أمينة هانم) ماري كويني: (عنايات) أحمد جلال: (برهان) محمود العربى: (محسن باشا) يوسف صالح: (العم فارس) زينب حلمي: (فاطمة هانم) سنية يسري: (أم ناهد) عزيز المصري: (كوهين) قصة وسيناريو وحوار وإخراج: أحمد جلال مراجع [ عدل]