سورة المزمل - تفسير تفسير الشعراوي|نداء الإيمان

تفسير سورة المزمل للأطفال - YouTube

تفسير سوره المزمل للشيخ الشعراوى

لتلبية الحاجات والمهام: من عنده حاجة يطلبها من الله ، ليطلب صلواتها ، ثم يقرأ هذه السورة. لجلب الرزق: قراءة هذه السورة (مرة واحدة) كل أربعين يومًا ، وبعون الله ، سيجد القدرة على العيش. فضل سورة المزمل للزواج سورة المزمل إحدى السور القرآنية التي لها فوائد عديدة ، إلى جانب قراءتها تقترب من الله وتكتسب الحسنات ، تفضل سورة المزمل في الزواج ، لأنه إذا كان هناك اختلافات بين الزوجين ، فكل منهما يجب قراءة سورة المزمل على شراب مرتين ثم تناول هذا الشراب ، وسيصبحون متعاطفين وودودين مع بعضهم البعض بأمر من الله عز وجل. كما أنه له ميزة في حالة عدم الإنجاب ، لذا يجب على الزوجين أن يصوموا لمدة يومين وأن يتأكدوا من غسلهما في الإفطار وقراءة سورة المزمل على مشروب مرة واحدة ، ثم تناول هذا المشروب وإن شاء الله. تلد مولود جديد. ولكن هناك الكثير من آراء العلماء التي تقول أن سورة المزمل مثل بقية فصول القرآن ، وجدارتها في القراءة هي الاقتراب من الله بتلاوة القرآن الكريم فقط والثواب والثواب من الله. وكل هذه الأفكار هي فقه بعض العلماء ، ولكن في النهاية العبادة بقراءة القرآن لا وجود لها. ليس لها ضرر.

إن قضية الختان قضية يسيره، بسطها كل الفقهاء في كتبهم، لكننا أحياناً نغض الطرف عما قالوا، وأذكر لكم معنى الختان أولاً، ثم رأي الأئمة الأربعة فيه، ثم أقوال أهل العلم قاطبة، ثم الأدلة على مشروعية الختان في حق الذكور والإناث. الختان: من ختن، وهو قطع القلفة من الذكر، والخفض عند الأنثى، وهو القطع من الجزء الذي يعلو مجرى البول بقدار عرف الديك، بشرط أن يكون القطع للأنثى يسيراً مهذباً، حتى لا يعرضها لبرود جنسي، لذلك الخفض للمرأة، والقطع للذكر كما قال الفقهاء، هذا هو تعريف الختان. أما عن أقوال الفقهاء فاسمعوا ماذا قال أئمة الإسلام: قال الشافعي: الختان واجب للذكور والإناث. وقال أحمد بن حنبل: هو واجب للذكور، ومكرمة في حق الإناث، ورواية أخرى عنه: الوجوب. وقال مالك و أبو حنيفة: هو سنة للرجال، مكرمة للنساء. إذاً: نستطيع أن نقول: إن أئمة الإسلام ذهبوا إلى مشروعيته، إنما الخلاف في الحكم، هل هو واجب أم مستحب؟ ولم يقل أحد: إنه غير مشروع أو أنه ليس من الدين. اسمع إلى هذا الحديث المتفق عليه: ( من سنن الفطرة عشر)، والفطرة هنا بمعنى الطريقة أو السنة، ليس بمعناها عند الأصوليين وإنما هي بمعنى الطريقة، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( فمن رغب عن سنتي فليس مني).