تحميل كتاب حلاوة القهوة في مرارتها pdf عبدالله المغلوث مجانا و كتاب حلاوة القهوة في مرارتها هو كتاب ورقي باللغة العربية من تأليف المؤلف المميز عبدالله المغلوث وصدر كتاب حلاوة القهوة في مرارتها عن دار نشر مدارك للنشر والتوزيع ومن الجدير بالذكر ان كتاب حلاوة القهوة في مرارتها لم يكن اولي اصدارات الكاتب عبدالله المغلوث بل سبقه اصدارات اخري اهمها تغريد في السعادة والتفاؤل والأمل وحاز الكتاب علي اعجاب فئة كبيرة من القراء وعدد صفحات كتاب حلاوة القهوة في مرارتها هو 190 صفحة وتقييم القراء لكتاب حلاوة القهوة في مرارتها علي موقع good reads الشهير هو 3. 95 من 5. 0 اسم الكتاب: حلاوة القهوة في مرارتها لغة الكتاب: العربية تصنيف الكتاب: تنمية بشرية حالة الكتاب: غير متوفر تقييم القراء للكتاب: 3. 95 سعر الكتاب: 101 ج. م ملخص كتاب حلاوة القهوة في مرارتها هل فكرت يومًا أن حياتي وحياتك تشبه كوب القهوة المر ؟ فرغم قساوة الحياة ومرارتها ، إلا أن نفوسنا تهفو إليها ، فنحبها حتى ندمنها.
كتاب مضاد حيوي لليأس يروي فيه الكاتب عدد من قصص النجاح السعودية، وقد صدر الكتاب عن دار العبيكان للنشر عام 2011م. اقتباسات من كتاب حلاوة القهوة في مرارتها من أبرز الاقتباسات من كتاب حلاوة القهوة في مرارتها ما يأتي: [٤] لا يخدعك الفراغ، إنّه أخبث لص على الوجود. الضغط يولد الإنجاز وليس الانفجار في العمل. اسمح لعواطفك بالهطول، فالمطر يروي السطور والصدور. درّب أصابعك ولسانك وعينيك على الكلام الجميل. يا صديقي، أعطِ، فالأشياء الصغيرة لا تكلّف كثيرًا، لكن تُسعد كثيرًا، وتترك أثرًا كبيرًا. المراجع ^ أ ب ت "قراءة وتحميل كتاب حلاوة القهوة في مرارتها " ، الفاترينا ، اطّلع عليه بتاريخ 20/2/2022. بتصرّف. ↑ "حلاوة القهوة في مرارتها" ، كتب بنيان ، اطّلع عليه بتاريخ 20/2/2022. بتصرّف. ^ أ ب ت "تحميل كتب ومؤلفات عبد الله المغلوث" ، كتب فلة ، اطّلع عليه بتاريخ 20/2/2022. بتصرّف. ↑ علي أحمد، "حلاوة القهوة في مرارتها" ، مكتبة الكتب ، اطّلع عليه بتاريخ 20/2/2022.
بقلم: آية إبراهيم قلب أخضر يسألني عن حال قلبي، هل سيظل أخضر كما عرِفه؟ أجيب بأنني أتمنى، لأكتشف بعد أيام قليلة أنه لن يحدث. كنت أعتقد أنني سأبقى على حالي كما أنا ، شخص يميل للثبات والسكون، لا أ قبل التغيير بسهولة، أتشبث بأفكاري أكثر من اللازم، أبذل جهدًا كبيرًا لأحتفظ بطباعي الحُلوة وبقلبي الأخضر، على حد وصفه. تُسعدني أ شياء بسيطة، ولا يروق لي افتعال المشكلات أبدًا، لكنّي أقف كثيرًا عند أشياء لا تستحق الوقوف عندها، وهنا تكمن المشكلة، ربما توّهمت أنه الوفاء، وقطار الحياة أسرع بكثير من أ ن ينتظرني لأدرك وأنضج وأتقبل التغيير وأنني رغم معرفتي بهذا، لا أستعجل الفهم أبدًا. ثم تأتي الأزمات لتغيرنا رغمًا عنّا، ليس بالضرو رة أن تغيرنا للأ سوأ، لكني لستُ من الذين يمكن أن يتقبلوا هذا التغيير بسهولة، الأمر أشبه بعملية حسابية مُعقدة، تستغرق وقتًا للوصول إلى الإ جابة الصحيحة. الفرق هنا أ نه ليس هناك إجابة صحيحة، فقط أن تصل إلى الحل الأنسب ، والأنسب هذا لن يبقى طويلاً، لأنه مناسب فقط لمرحلة واحدة تقف عندها الآن ، هكذا يحتاج الأمر طوال الوقت إلى مرونة وسرعة بديهة تشبه طرق حل المسائل الر ياضية، التي لم أكن أفضلها كثيرًا أثناء دراستي.