حلويات جازان الشعبية

اخر الاخبار > الحلويات الشعبية مذاق خاص بقرية جازان في الجنادرية الحلويات الشعبية مذاق خاص بقرية جازان في الجنادرية إبراهيم القصادي - الجنادرية لفتت الحلويات الشعبية التي تشتهر منطقة جازان بإعدادها محليًا، اهتمام زوار قرية جازان التراثية بالمهرجان الوطني للتراث والثقافة في الجنادرية، وحظيت بإقبال كبير لشراء كميات منها. ويحرص زوار القرية على زيارة الأركان الخاصة ببيع الحلويات والتعرف على أنواعها، فيما يشرح الباعة طرق إعدادها للزوار. حلويات جازان الشعبية مرحلة الأسر. وبرزت أنواع من الحلويات المحلية بجازان منها هريسة الدخن وهريسة البُر ، وصبّع زينب وزمبيطة ، وكذلك اللبنية والنارجيل والسمسم ، وكذلك مضروبة اللوز والتوفي ، فضلا عن المشبّك والحلقوم. وأبدى المشترون إعجابهم بمذاق الحلويات الشعبية الجازانية التي استطاعت الحفاظ على نكهتها ومذاقها الخاص. 5538 وصلة دائمة لهذا المحتوى:

حلويات جازان الشعبية لتحرير ليبيا التي

وفي جازان لا يقدم اللحم والسمك على نمط أو طريقة واحدة بل بإشكال متعددة أما مشوياً على الفحم أو حينذاً في الميفا مستخدمين أشجار الأراك والسمر والمرخ لطهي تلك المأكولات أو بالمغش و"البرمة " ذلك الإناء الفخاري الذي يشبه لحد كبير المغش غير أنه يوجد له غطاء ليتم قفله أثناء عملية الطهي. ويحرص أهالي جازان على تمسكهم بتقاليدهم وموروثاتهم الشعبية, فالمأكولات الجازانية لا تغيب عن المنزل في جازان يوماً واحداً ولن تضمحل وتنتهي مع الزمن والتقدم ودخول الوجبات السريعة والحديثة بل ستضل تقدم على موائد الأسر في المنطقة, كما يتم التعريف بتلك المأكولات عبر وسائل الإعلام والمهرجانات التي تعرف بتراث المنطقة وفي مقدمتها المهرجان الوطني للتراث والثقافة بالجنادرية ومهرجان "جازان الفل.. مشتى الكل" حيث تجد المطاعم المقامة بهما إقبال متزايداً من قبل الزوار إشارة إلى انتشار المأكولات الجازانية التي تبدعها أنامل سيدات جازان.

حلويات جازان الشعبية بمدينة الطرف

وأفاد أن الحلويات الشعبية والنباتات العطرية في منطقة جازان لا زالت تلاقي رواجاً وتعد تقليداً شعبياً أصيلاً بجميع محافظات جازان، مؤملاً أن تنقشع الغمة وتعود الحياة إلى طبيعتها ويعود الازدحام أمام المحال كما في سابق عهده قبل جائحة كورونا. الحلويات الشعبية في جازان تقدم في معظم المناسبات

توارثت الأجيال في منطقة جازان عادات وتقاليد وموروثات غدت مع الأيام ثقافة قائمة وحضارة تعبر عن المنطقة وترمز لخصوصيتها منها مأكولات شعبية اشتهرت بها المنطقة تتميز بنكهة وطعم خاص وجودة غذائية عالية ، بسبب مكوناتها الطبيعية وطرق الطهي التقليدية المفضلة لدى أهالي المنطقة ، فأصبحت تلك الأكلات مرتبطة بالحياة الجازانية بشكل شبه يومي. وتأتي " المرسة " في مقدمة الأكلات الشعبية بجازان فهي الطبق الرئيسي الدائم تقريبا أو الوجبة الغذائية اليومية للأهالي حيث يتم عجن أقراص الدقيق الأبيض أو الدخن أو الحنطة المطهي عادة في الميفا " التنور " مع الموز البلدي ذو الجودة العالية ومن ثم يضاف السمن والعسل حيث يتم تناولها مع السمك المالح أو الطازج و"الحلبة" وتشكل آنذاك تراثا جازانياً خالصاً حافظ على التواجد في بيوت جازان رغم تطور أنماط الحياة حتى أصبحت " المرسة " عنوانا لأكلات جازان. #2# وما يميز المأكولات في جازان طرق طهيها وإعدادها بل وحتى تقديمها للضيوف التي تتم بطريقة تقليدية تعتمد حتى اليوم على الأنية الفخارية الأمنة صحياً وفي مقدمتها التنور أو ما تعارف أهالي المنطقة على تسميته بالميفا ما يجعل تلك المأكولات ذات نكهة فريدة تميزها عن بقية المأكولات التي تعد في آنية معدنية حتى وإن كانت نفس الوجبة أو قام بإعدادها نفس الطباخ.