قصة أمجد والقطة | قصص

وفي يوم من الأيام كان قد فاض الكيل بحيوانات الغابة وقرروا أن يجتمعوا بالأسد القوي الشرير ليضعوا حدًا لما يفعله معهم. وبالفعل اجتمعت كل الحيوانات ومعهم الأسد القوى ، ثم بدأوا بتقديم الاقتراحات لحل تلك المشكلة.. فقال أحد الحيوانات: - ما رأيك أيها الأسد أن تتوقف عن اصطياد حيوانات الغابة ، وفي المقابل سنقوم بإرسال حيوان واحد فقط منا يوميًا إلى عرينك ، بحيث إذا كنت تشعر بالجوع فيمكنك أن تأكله كغذاء؟! فوافق الأسد على الإقتراح الذي قدم إليه ، لكنه وضع شرطًا ، وهو أنه إذا مر يومًا ولم يأت إليه حيوان ، فإنه سيقوم بطرد كافة الحيوانات الموجودة في الغابة ، ولأن الأسد قوي جدًا فقد اضطرت الحيوانات أن توافق على الشرط. بالفعل مرت الأيام وبدأت الحيوانات بتنفيذ الاقتراح وتذهب إلى عرين الأسد كل يوم حيوان ، إلى أن أتى الدور على الأرنب ، ولكن الأرنب الصغير لم يكن يريد أن يذهب إلى عرين الأسد لأنه يخاف من أن يأكله ، لذلك فكر في خطة لإنقاذ نفسه! قصة قطة لا تفكر | قصص. دخل الأرنب إلى عرين الأسد متأخرًا قليلًا ، فسأله الأسد: - لماذا تأخرت هكذا ؟! فقال الأرنب: إنه يوجد في الغابة أسد آخر يدعى نفسه ملك الغابة ، وعندما سمع الأسد هذا الكلام شعر بالغضب الشديد ، وطلب رؤية الأسد الآخر.

  1. قصة الأسد والأصدقاء الثلاثة - موسوعة الشعراء والقصائد قصة الأسد والأصدقاء الثلاثة
  2. قصة في بيتنا قطة | حواديت اطفال
  3. قصة قطة لا تفكر | قصص

قصة الأسد والأصدقاء الثلاثة - موسوعة الشعراء والقصائد قصة الأسد والأصدقاء الثلاثة

كان يا ماكان كان هناك فلاح طيّب وذو أخلاق حسنة يحبه كل من رآه، وكان هذا الفلاح يملك حظيرة كبيرة ومليئة بالحيوانات الأليفة، فقد كان عنده الدجاج والماعز والخراف بالإضافة للقطط والطيور وكان لديه حمارًا قويًا، وكانت هذه الحيوانات تعيش متآلفة متحابة فيما بينها فلا تجد أحدًا منها يعتدي على الآخر أو يضايقه، إلا الحمار المغرور الذي أسرف الفلاح بدلاله وحبه، لقد كان الفلاح يعتني بحيواناته جميعًا ويعاملها بلطف لا مثيل له. وقد كان للحمار المغرور نصيبٌ من هذا الدلال واللطف، فقد كان الفلاح يحب هذا الحمار؛ لأنه سنده في الحظيرة، ويساعده على قضاء جوائجه جمعيًا فقد كان يحمل له البضائع إلى السوق، وينقل له جرار الماء من النهر إلى البيت، ويحمله على ظهره بوقت الظهيرة والحر شديد من غير أن يتأفف أويصدر أي ضجة، وهذا ما دفع الفلاح لمعاملته بلطف وحب شديدين، فقد كان يحضر له الشعير اللذيذ ويطعمه بيده ويمسح له على ظهره ورأسه وهو يتناول طعامه، ويقدم له الماء البارد اللذيذ، وإلى جانب ذلك كان لا يربطه أبدًا ولا يضع له حبلًا حول عنقه، كل هذه المعاملة الحسنة دفعت بالحمار ليصبح الحمار المغرور بدل أن يصبح طيبًا كصاحبه. فقد كان الحمار المغرور يهزأ من أصدقائه ولا يعبَأ لأمرهم فيضحك على هذا، ويضرب هذا ويستهزأ بالآخر ولا يلقي بالًا لحزنهم أو بكائهم، وفي أحد المرات كان يسير الحمار المغرور متعجرفًا ورافعًا رأسه بتكبر وإذ به يصطدم بخروفٍ صغير، فينهره قائلًا له: لماذا تسير بالقرب مني ألا ترى حجمك الصغير، فركض الخروف الصغير باكيًا لعند والدته، فاتفقت جميع الحيوانات على الحديث مع الحمار المغرور وتنبيه عن هذا الخلق السيء، فاتهمهم بالغيرة منه ولم ينصت لما يقولونه بل ازداد غرورًا.

قصة في بيتنا قطة | حواديت اطفال

وفي أحد الأيام أحضر الفلاح الطيب سلةً من البيض واقترب من الحمار ومسح على ظهره كالعادة، وطلب منه أن يسير ببطء كي لا ينكسر البيض فيخسر ثمنه، وركب على الظهر الحمار واتجها نحو السوق وفي الطريق سمع الحمار صوتًا يطلب منه الحذر في السير وعدم الدعس عليه، نظر الحمار لموضع قدمه فرأى زهرةً صغيرة ومن السخف الاهتمام بها فداس عليها الحمار متقدمًا للإمام مستهزأ بحجم الزهرة الصغير، وإذ بنحلةٍ صغيرة تخرج من الزهرة غاضبةً من الحمار وتطلب منه الاعتذار منها، فضحك ساخرًا من حجمها الصغير وقال لها: أنا أعتذر منك يا صغيرة. غضبت النحلة من الحمار المغرور وقرّرت أن تلقنه درسًا لن ينساه، فغرزت إبرتها الحادة بظهر الحمار فرفص الحمار وصرخ متألمًا، فوقع الفلاح وكُسرت سلة البيض غضب الفلاح منه وضربه عقوبةً له وربطه بالحظيرة أمام الحيوانات، فعرف الحمار خطئه واعتذر من الجميع، وعرفَ أنّ الغلبة ليست للقوة ويجب أن يتعامل الشخص بلطفٍ مع أصدقائه.

قصة قطة لا تفكر | قصص

11 فبراير رافق النمر صديقه الأسد ليتعلم منه الصيد رافق النمر صديقه الأسد ليتعلم منه الصيد و في الطريق انتبه بأن الضباع تلاحقهم كل الطريق فقال النمر للأسد لماذا هم يراقبونا ؟لم يرد عليه الأسدوجد الأسد فريسته فبدأت الضباع تصيح بأعلى صوتهاسأل النمر الأسد... بواسطة: admin 43 مشاهدات

قصة في بيتنا قطة في بيتنا قطة وجدتها ذات يوم وهي صغيرة تائهة بين الشوارع, وهي الآن تعيش معنا ولا تغادر البيت أبدا لكن القطط تزورها وتبقى معها وقتا طويلا في الحديقة وتشاركها ما نعد لها من طعام. أحضرت لها كوخا صغيرا من خشب لتسكن فيه وتنام, لكنها فضلت التنقل من مكان الى مكان, أحيانا تنام أمام البيت وأحيانا تنام على سطح سور الحديقة, وأحيانا أجدها تحت سيارتي, فتركتها تعمل ما تشاء.