علاج نقص البوتاسيوم والصوديوم

اقرأ أيضًا: فوائد بيكربونات الصوديوم للجنس ملاحظات مهمة قبل إجراء تحاليل الصوديوم والبوتاسيوم يعتبر فحص وتحاليل الصوديوم والبوتاسيوم من خطوات العلاج المهمة لذلك اليكم بعض النصائح المهمة قبل إجراء تلك التحاليل وذلك فيما يلي: قد يحتاج الشخص إلى التوقف عن الأكل أو الصيام قبل موعد إجراء تحليل الصوديوم والبوتاسيوم حتى لا يؤثر هذا على نسبة العناصر الموجودة في الجسم. وهذا قد يطلبه الطبيب المعالج في بعض الأحيان وليس شرطاً أساسياً قبل إجراء هذا التحليل. كما أنه من الضروري إخبار الطبيب المعالج بالأدوية التي يتناولها الشخص خلال تلك الفترة. وذلك بسبب وجود بعض الأدوية التي تؤثر على نسبة الصوديوم والبوتاسيوم في الدم والتي قد يحتاج الشخص إلى إيقافها قبل إجراء هذه التحاليل. وننصح أيضاً بمراعاة فحص العينة في نفس اليوم. اعراض نقص الصوديوم والبوتاسيوم في الجسم - حياتكَ. وذلك للحصول على نتائج سليمة خاصة إن كانت عينة من البول. كيفية الوقاية من نقص الصوديوم والبوتاسيوم في الجسم كيفية الوقاية من نقص عنصر الصوديوم والبوتاسيوم في الجسم بالإضافة إلى الأطعمة الغنية بتلك العناصر هو ما سنتحدث عنه تفصيلياً خلال الفقرة التالية: يعتبر أول خطوات الوقاية من الإصابة بنقص الصوديوم والبوتاسيوم في الجسم هو إتباع نظام غذائي صحي.

اعراض نقص الصوديوم والبوتاسيوم في الجسم - حياتكَ

التعرّق المفرط. تناول المشروبات الكحوليّة. تناول بعض الأدوية؛ كمُدرّات البول (بالإنجليزيّة: Diuretics)، والكورتيكوستيرويد (بالإنجليزيّة: Corticosteroid)، والمضادّات الحيويّة (بالإنجليزيّة: Antibiotics)، بالإضافة للإفراط في تناول المُليّنات (بالإنجليزيّة: Laxatives). اضطراب الغدّة الكظريّة؛ كالإصابة بمتلازمة كوشينغ (بالإنجليزيّة: Cushing Syndrome) والألدوستيرونية الأولية (بالإنجليزيّة: Primary Aldosteronism). اضطراب الكلية: كالحماض الكلوي النُبيبي (بالإنجليزيّة: Renal Tubular Acidosis). بعض الحالات الصحيّة الأخرى؛ كمرض الكلى المزمن (بالإنجليزيّة: Chronic Kidney Disease)، والحماض الكيتوني السكّري (بالإنجليزيّة: Diabetic Ketoacidosis)، ونقص حمض الفوليك (بالإنجليزيّة: Folic Acid Deficiency). أسباب نقص الصوديوم فيما يلي بيان لبعض من أهم الحالات التي من الممكن أن تسبب انخفاض نسبة الصوديوم في الدم: [٤] تناول بعض الأدوية: من الممكن أن تؤثر بعض أنواع الأدوية على وظائف الكلية وهرمونات الجسم المسؤولة عن الحفاظ على توازن الصوديوم في الجسم، ومنها: مدرات البول ، والأدوية المضادة للاكتئاب (بالإنجليزيّة: Antidepressants)، وبعض الأدوية المُسكنة للألم.

-تناول المتممات الغذائية والفيتامينات التي تحتوي على المغنزيوم والبوتاسيوم، وذلك من خلال وصفة الطبيب لأن الزيادة في نسبة الفيتامين في الجسم من شأنه أن يسبب بعض الأثار الجانبية لذلك يجب تناولها بإعتدال وبوصفة من الطبيب وضمن كميات معتدلة. -تناول الفاكهة التي تحتوي على نسب عاليه من المغنزيوم والبوتاسيوم وخصوصاً الموز والقشطة، فهما من أفضل أنواع الفاكهة التي تساعد في سد النقص بهذهِ الفيتامينات وخصوصاً أن الموز يحتوي على نسب عالية من الصوديوم والمغنزيوم وهذا ما هو ضروري لتعزيز مناعة الجسم من ناحية ويساعد من ناحية أخرى في سد العجز في البوتاسيوم المغنزيوم. -تناول المكسرات فهي تحتوي على ما يحتاجه الجسم من مغنزيوم وبوتاسيومً، وخصوصاً الزبيب والكاجو. -تناول التمر فالتمر يحتوي على ما يحتاجه الجسم من مغنزيوم وبوتاسيوم، لذلك ننصح بتناول التمر بشكل يومي، وذلك لثلاث مرات خلال النهار وبكمية ثلاثة حبات، لأن الإكثار من التمر من شأنه أن يؤدي إلى ارتفاع السكر في الدم. -تناول الألبان والأجبان الطازجة، والحليب الطازجة فذلك يساعد على سد النقص في المغنزيوم والصوديوم. ما هي أعراض النقص في المغنزيوم والبوتاسيوم؟ هناك ثمة أعراض تظهر على الجسم ومن شأنها أن تشير إلى النقص في بعض الفيتامينات الأساسية في الجسم وخصوصاً المغنزيوم والبوتاسيوم، لذلك سوف نذكر أبرز أعراض النقص في المغنزيوم والبوتاسيوم: -الشعور بالصداع النصفي بصورة مستمرة، ويترافق مع هذا الصداع الشعور بحالة من الدوار والدوخة المستمرة.