حكم نزول قطرات البول على الملابس

تاريخ النشر: الثلاثاء 12 جمادى الآخر 1439 هـ - 27-2-2018 م التقييم: رقم الفتوى: 371659 19785 0 72 السؤال أنا شاب عمري 22 سنة، أعاني من وجع في الكلية دائمًا؛ لذلك أشرب كثيرًا من الماء، لدرجة أني أدخل الخلاء كثيرًا جدًّا. المشكلة أنني بعد التبول، تنزل مني قطرات بول لا أشعر بها، ولكني تأكدت من رؤيتها عند الانتظار قليلًا في الخلاء، فالأمر يسبب لي ضيقًا، وأخاف ألا تقبل صلاتي، حيث إني عند سماع الأذان أحرص على أن أذهب للجامع، والصلاة في الصف الأول. فما أفعله هو أني قبل الوضوء أغسل الذكر، وأمسح ببعض الماء على الملابس الداخلية، فتغيير الملابس يشق جدًّا علي، وخصوصًا مع كثرة دخول الخلاء، فهل ما أفعله صحيح؟ وهل صلاتي صحيحة؟ الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: ففي البداية: نسأل الله تعالى لك الشفاء العاجل مما تعانيه, ويبدو أنك لا تخلو من وسوسة.

  1. ما الحكم إذا نزلت قطرة بول على الملابس - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك
  2. هل يجوز الصلاة بملابس عليها بول - مقال
  3. الشك في نزول قطرات من البول أثناء أو بعد الوضوء
  4. حكم من يعاني من خروج قطرات البول بعد الاستنجاء - إسلام ويب - مركز الفتوى

ما الحكم إذا نزلت قطرة بول على الملابس - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك

وقال بعضهم: يُعفى عن يسير سائر النجاسات ، وهو مذهب أبي حنيفة واختيار شيخ الإسلام لا سيما فيما يبتلى به الناس كثيراً فإن المشقة في مراعاته والتطهرمنه حاصلة والله تعالى يقول: ( وما جعل عليكم في الدين من حرج) الحج/78 ، والصحيح ما ذهب إليه أبو حنيفة وشيخ الإسلام ، ومن يسير النجاسات التي يعفى عنها لمشقة التحرز منه يسير سلس البول لمن ابتلي به وتحفظ منه تحفظاً كثيراً قدر استطاعته. 1/382 وأما حدُّ اليسير أن المعتبر ما اعتبره أوساط الناس أنه كثير فهو كثير وما اعتبروه قليلاً فهو قليل. الشك في نزول قطرات من البول أثناء أو بعد الوضوء. وعليه فيقال: أن الأصل إذا أصاب ثوب الإنسان نقط البول فإنه يغسل ما أصاب ثوبه منه حتى يغلب على ظنه زوال النجاسة ، وما بقي مما لم يغسله فيكون داخلاً في يسير النجاسة المعفو عنه كما سبق. والله أعلم - أما إذا جهل النجاسة فقد سئل الشيخ ابن باز عن ذلك فقال: إذا كان لم يعلم نجاستها إلا بعد الفراغ من الصلاة فصلاته صحيحة ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم لمَّا أخبره جبريل وهو في الصلاة أن في نعليه قذَراً خلعهما ولم يُعد أول الصلاة. وهكذا لو علمها ( أي النجاسة) قبل الصلاة ثم نسي فصلى فيها ولم يذكر إلا بعد الصلاة ، لقول الله عز وجل: ( ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا) ، … أما إذا شك في وجود النجاسة في ثوبه وهو في الصلاة لم يجز له الانصراف منها سواء كان إماماً أو منفرداً وعليه أن يتم صلاته.

هل يجوز الصلاة بملابس عليها بول - مقال

واما حد اليسير ان المعتبر ما اعتبرة اوساط الناس انه كثير فهو كثير و ما اعتبروة قليلا فهو قليل. وعليه فيقال ان الاصل اذا اصاب ثوب الانسان نقط البول فانه يغسل ما اصاب ثوبة منه حتي يغلب على ظنة زوال النجاسه ، وما بقى مما لم يغسلة فيصبح داخلا فيسير النجاسه المعفو عنه كما سبق. والله اعلم – اما اذا جهل النجاسه فقد سئل الشيخ ابن باز عن هذا فقال اذا كان لم يعلم نجاستها الا بعد الفراغ من الصلاة فصلاتة صحيحة ، لان النبى صلى الله عليه و سلم لما اخبرة جبريل و هو فالصلاة ان فنعليه قذرا خلعهما و لم يعد اول الصلاة. وهكذا لو علمها اي النجاسه قبل الصلاة بعدها نسى فصلي بها و لم يذكر الا بعد الصلاة ، لقول الله عز و جل ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطانا ، … اما اذا شك فو جود النجاسه فثوبة و هو فالصلاة لم يجز له الانصراف منها سواء كان اماما او منفردا و عليه ان يتم صلاتة. حكم من يعاني من خروج قطرات البول بعد الاستنجاء - إسلام ويب - مركز الفتوى. 4 مساله الشك فازاله النجاسه اذا اصابت النجاسه ثوبة فيصبح ذلك هو الاصل و يصبح ذلك الاصل متيقن به حتي يزول ، وزوالة بزوال النجاسه فاذا شك هل ازال النجاسه ام لا ، فانة يبنى على اليقين ، وهو انه لم تزل النجاسه. وايضا العكس فان تيقن انه طاهر بعدها شك هل اصابت ثيابة نجاسه ام لا فيقال ان الاصل الطهاره لانها هي المتيقنه.

الشك في نزول قطرات من البول أثناء أو بعد الوضوء

قال الشيخ ابن عثيمين الانسان بملابسة الاصل به ان يصبح طاهرا ما لم يتيقن ورود النجاسه على بدنة او ثيابة و ذلك الاصل يشهد له قول النبى صلى الله عليه و سلم حين شكي الية الرجل انه يجد الشيء فصلاتة يعني الحدث فقال " لا ينصرف حتي يسمع صوتا او يجد ريحا " فاذا كان الشخص لا يجزم بهذا الامر فالاصل الطهاره ، وقد يغلب على الظن تلوث الثياب بالنجاسه و لكن ما دام الشخص لم يتيقن فالاصل بقاء الطهاره. 5 و الذي لا يجوز للانسان اذا كانت على ثيابة نجاسه هو الصلاة فقط. حتي و لو كان متطهرا من الحدث اما باقى الافعال من قراءه القران و غيرها فلا تحرم. والله اعلم. حكم الصلاة في ثوب مسه نجاسة يسير البول في الملابس الصلاة حكم الثوب الذي اصابه بول كثير حكم البول على الثياب حكم البول على الثوب حكم البول ع الملابس بعض البول يصيب الملابس بعد الطهارة من البول في الثياب الثوب الذي أصابه بولٌ كثيرٌ ، حُكمه البول على الثياب في المنام 1٬472 مشاهدة

حكم من يعاني من خروج قطرات البول بعد الاستنجاء - إسلام ويب - مركز الفتوى

الحمد لله. أولاً: يجب على المسلم أن يجتنب النجاسة ويحاول التحرز منها قدر جهده ، فعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: مَرَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى قَبْرَيْنِ فَقَالَ أَمَا إِنَّهُمَا لَيُعَذَّبَانِ وَمَا يُعَذَّبَانِ فِي كَبِيرٍ أَمَّا أَحَدُهُمَا فَكَانَ يَمْشِي بِالنَّمِيمَةِ وَأَمَّا الآخَرُ فَكَانَ لا يَسْتَتِرُ مِنْ بَوْلِهِ " الحديث وفي رواية: " وَكَانَ الآخَرُ لا يَسْتَنْزِهُ عَنْ الْبَوْلِ أَوْ مِنْ الْبَوْلِ " رواه مسلم ( الطهارة / 439) ومعنى لا يستنزه من بوله أي لا يجتنبه ولا يتحرز منه. ولذلك كان جواز البول قائما بشرط أن يأمن من تطاير رشاش بوله على ثوبه وجسمه ، يراجع جواب سؤال رقم 9790. ثانيا: بالنسبة لفقرات السؤال 1- إصابة النجاسة لثوب الإنسان لا توجب عليه الغُسْل. لأن النجاسة ليست من نواقض الوضوء أو الغسل وإنما يجب الغسل للحدث الأكبر والوضوء للحدث الأصغر والنجاسة ليست حدثاً فإذا كان الإنسان طاهراً وأصاب ثوبه نجاسة فإنه لا يكون محدثاً, وإنما الواجب عليه في هذه الحالة أن يزيل النجاسة. والعبد مأمور بإزالة النجاسة عن ثيابه لقول الله عز وجل: ( وثيابك فطهِّر) المدثر/ 4 ، ولقول النبي صلى الله عليه وسلم في دم الحيض يصيب الثوب: " تحتُّه ثم تقرضه بالماء ثم تنضحه ثم تصلي فيه " رواه البخاري ( الحيض / 297) ، وإذا كان ما أصابته النجاسة يمكن عصره فلا بد من عصره.

السؤال: سماحة الشيخ: عند ذهابي إلى المسجد أو أثناء الصلاة تنزل بعض قطرات البول، فما حكم صلاتي؟ علمًا أنه أخبرني بعض الشباب أن أزيل البقعة بالماء فقط، وهل أعيد الوضوء بعد إزالة البقع؟ وفقكم الله. الجواب: عليك أن تعيد الوضوء والاستنجاء، وتغسل ما أصابك من البول إذا كان البول ليس بمستمر معك، أما إذا كان مستمرًا فأنت صاحب سلس، توضأ لكل صلاة بعد دخول الوقت، ولا يضرك ما خرج وقت الصلاة؛ لقول النبي ﷺ: توضئي لوقت كل صلاة [1] [2] أخرجه البخاري في كتاب الوضوء، باب غسل الدم برقم 228. من ضمن الأسئلة المطروحة على سماحته بعد المحاضرة التي ألقاها سماحته في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في 4/ 6/ 1419هــ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 29/22). فتاوى ذات صلة