اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة milioner اللي يمجد روح تفاهم معه انا ما لي شغل فيه. نقل الاخبار لايعني تمجيد، يكفي سطحية في التعاطي مع الطرح، يعني لو اندلعت حرب الان بين إسرائيل من طرف وإيران وحزب الله من طرف وقال قائل هنا جعل اسرائيل تحرق ايران هل من المنطقي ان يقال عنه انه يهودي؟ من يقول بهذا سفيه لاشك في ذلك، صدام وهو كان يفتخر بأنه بعثي ورغم انه سبق وارسل صواريخه على السعودية لكن عندما غزت امريكا العراق معظم الناس تعاطفت معه نكايه بأمريكا، هل يعقل يجي واحد يقول اهااا اذن انت بعثي او عدو للسعودية لانك تعاطفت مع صدام ضد الامريكان ؟ روقووونا يرحم والديكم بلا كلام فاضي.
[ صحيح البخاري] لم تكن هذه الكلمات التي خرجت من النبي صلى الله عليه وسلم تسكينا لنفوس قاربت على الملل أو تبشيرا بوهم لن يأتي لا في المستقبل القريب أو البعيد بل كانت كلمات ملأها حسن الظن بالله تعالى والله عز وجل عند ظن عبده به البعض يطلق الوعود في مستقبل أفضل وغد أسعد لكن يمر الغد وبعد الغد ولا تجد إلا سراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء.
شهر رمضان يعتبر من أفضل الشهور الذي ينال فيه المسلم الأجر و الثواب، لذا يرجى الاستفادة القصوى من شهرك الكريم و قضاء وقت ممتع من خلال الطاعة و العبادة لأنه مرة واحدة فقط في السنة ، و يوجد العديد من الأدعية التي يمكن أن يدعوا بها المسلم في وقت السحور منها: لا يوجد دعاء ثابت في السنة النبوية السحور ، ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم قد أخبرنا بضرورة السحور ، حيث أنها من السنة المشرفة، فعن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "تَسَحَّرُوا فَإِنَّ فِي السَّحُورِ بَرَكَةً"، صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم، رواه البخاري. يقيني بالله يقيني كتابة. يا مفرج كربتي وياغوثي عند شدتني إليك أفزغت وإليك استغيث وبك لذت ولا الود بسواك ولا أطلب الفرج إلا منك فغثني و فرج عني وتقبل صيامي و قيامي وأعني على طاعتك ما حييت. اللهم إني أسألك في هذه الساعة المباركة إيمانا تباشر به قلبي و يقيناً حتى أعلم أنه لن يصيبني إلا ما كتبت لي و ارضني من العيش بمقاسمته لي يا ارحم الراحمين. اللهم قوني في ديني وأعني على قضاء ديني اللهم اجعل يقيني بك يقيني من كل شر و إيماني بك يهديني إلى كل خير و رجائي فيك يحفظني من كل ضر اسألك يأرب في هذه الساعة من الشهر الفضيل.
السلوك (routine) هو سلوك وفعل العادة نفسه الذي ينتج عن رؤية المحفز أو الشعور به. ما هي الإرادة - موضوع. ففي عادة التدخين أيضا، يكون السلوك هو إخراجك للسيجارة والتدخين، وفي عادة تصفح وسائل التواصل، سيكون السلوك هو فتحك للتطبيق وبدء تصفح التحديثات، وفي الدراسة، لا حاجة لقول أن السلوك هو فتحك للكتاب والكتابة أو القراءة والاستذكار. العائد أو المكافأة (reward) وهو العائد المستحب الذي تحصل عليه من فعل سلوك العادة والمكافأة هي السبب الذي يدفعنا لتكرار العادة حتى نحصل على العائد المستحب من فعلها. فبعد التدخين، العائد الذي تشعر به هو إحساسك بإشباع رغبة الجسم في النيكوتين، وتصفح وسائل التواصل الاجتماعي، العائد هو حالة الكسر المؤقت للمل الذي كنت تشعر به أو الهروب من العمل الصعب الذي كنت تقوم به، وبعد الدراسة، العائد هو وإحساس الرضا عن نفسك وعن نتائج اختباراتك.
وقد تأخذ العادة أياماً أو سنوات حتى يعتادها الفرد اعتماداً على تعقيدها. يقول علماء النفس أن العادة تتكون من ثلاثة عناصر مرتبطة ببعضها البعض: العنصر الأول: المعرفة (أي المعرفة النظرية بالشئ المطلوب عمله) العنصر الثاني: الرغبة (أي توفر الدوافع والحوافز والميل النفسي لعمل هذا الشيء) العنصر الثالث: المهارة (أي القدرة والتمكن من عمل هذا الشئ) فإذا التقت هذه العناصر الثلاث في عمل من الأعمال فقد أصبح عادة، وإذا نقص واحد من هذه العناصر فإنه يحول دون التعود على العمل سوسيولوجيا [ عدل] العادات والتقاليد الاجتماعية هي أنماط سلوكية تخص جماعة ما، حيث تتعلمها شفهياً من الجماعة السابقة مثل تقليد أو احتفال بعيد معين. عادة (علم الاجتماع) - ويكيبيديا. قد تصبح بعض العادات في مجتمع معين جزءاً من القانون الرسمي، أو تؤثر على الدستور مثل عادة الجهة التي يجب على المركبات أن تسير عليها من الشارع. لا تكون العادات مكتوبة غالباً. والفرق بين العادات والتقاليد أن التقاليد تنشأ من تقليد جيل لجيل سبقه في شتى المجالات وبالحذافير، أما العادات فلا يشترط. وتؤدي العادات والتقاليد وظيفة اجتماعية إذ أنها تقوّي الروابط الاجتماعية والوحدة وتحيي المناسبات والأعياد أو الفولكلور.
مراحل بداية تكون العادة، ومتى يستغرق بناء العادات؟: هناك معلومة مشهورة تقول أنك بحاجة إلى تكرار سلوك لمدة ٢١ او ٦٦ يوما لكي يترسخ لديك ويتحول لعادة، الا أن ذلك "غير صحيح بالضرورة"، فلا يوجد رقم ثابت دقيق لجميع العادات والأشخاص! فبعض العادات صعبة الاكتساب وبحاجة إلى وقت وجهد أكبر من عادات سهلة أخرى، وكذلك البيئة قد تسهل وتساعد على اكتساب عادة معينة وقد تصعبها، وقدرات البشر وقوة إرادتهم تختلف من شخص لآخر أيضا، وقد يكون مرور المدة المحددة دون اكتساب العادة بعد محبطا للكثيرين وقد يدفعهم للتوقف، فانتبه لأنه لا يوجد مدة محددة لاكتساب أي عادة، لكن لتقيس تقدمك، اعلم بأن العادة تمر بثلاث مراحل: ١) مرحلة المقاومة: هي أول وأصعب مرحلة، وتحتاج فيها لأكبر قدر من الانضباط وقوة الإرادة ومجاهدة النفس حتى تلتزم بالسلوك أو العادة الجديدة. ٢) مرحلة عدم الراحة: لا يكون تنفيذ العادة فيها بصعوبة المرحلة الأولى إلا أنه مازال غير مريح وغير تلقائي، ولا زلت تحتاج لقوة الإرادة ولو كان ذلك بقدر أقل. ما هي العادة التي استطعت التخلص منها فأصبحت حياتك أفضل؟ وكيف؟. ٣) مرحلة التلقائية: هنا تكون العادة قد ترسخت لديك ولم تعد بحاجة لقوة الإرادة لتحافظ عليها، فأصبحت فعلا تلقائيا وجزءا من روتينك تفعله بلا جهد مضنٍ.
وقد تكون العادات والتقاليد ضارة بالمجتمع مثل وأد البنات أو الذهاب للعرافين والمنجمين. اقرأ أيضاً [ عدل] شعبية معاصرة مراجع [ عدل] بوابة علم النفس