الدريعي بن شعلان, مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم

الرولة بقيادة الدريعي بن شعلان يهزمون شمر والاكراد والاتراك والشوايا المرتزقه 😁💯. - YouTube

Books قرية صوير والشعراء - Noor Library

تاريخ الروله حافل بأخبار الغزوات والغارات وحوادث الاغتيال، وقد جعل آل الشعلان الرولة من أقوى العشائر وأشدها منعة وعزة وألحقوا بها عشائر أصغر منها. في نهاية العام 1909 هاجم نوري الشعلان منطقة الجوف وتحصنت قوات سعود بن عبد العزيز الرشيد في قلعة مارد وفي قصر خزام، وحاصرت قوات نوري الشعلان قوات ابن رشيد وحالت دون وصول المدد اليها، واستسلمت قوات ابن رشيد بعد حصار طويل لكن قوات نوري الشعلان لم تستطيع اقتحام قلعة مارد وقصر خزام، فارسل نوري الشعلان وفداً للقوات المحاصرة يعرض عليها الاستسلام وتم تسليم القلعة والقصر له، وبذلك تخلص نوري الشعلان من سيطرة ابن الرشيد على الجوف وسمح لرجاله بالمغادرة الى حائل.

للعزاوي [ عدل] عن فرحان ابن مشهور وتعكس حرصة على العقيدة الصحيحه رأيت فرحاناً ابن مشهور حين وروده العراق في ديوان السيد محمود الكيلاني النقيب السابق، وكنت حاضر المباحثة معه في بعض اوضاعنا الدينية، وكان ابن مشهور ينقدها، ويورد الآيات وبعض الأحاديث تقوية لحجته، وان سماحة النقيب يوضح له، ويوجه أغراض أهل بغداد، ويعتذر له من أخرى ويقول: هؤلاء صلحاء لا أكثر، ولا نعتقد فيهم غير ذلك! اما ابن مشهور فانه استمر في بيان تلك الأوضاع حتى قال: ما هذه اذن؟ (واشار إلى قبة الشيخ عبد القادرالكيلاني) ألم تكن طاغوتاً ألم يقدم لها يقول المستشرق الألماني أوبنهاي [ عدل] تنقسم عشيرة الشعلان إلى قسمين رئيسين: أسرة المشهور وأسرة العبد الله. وقد أزاح العبد الله أسرة المشهور في مطلع القرن التاسع عشر. ومع اننا لا نمتلك معطيات أكثر حول هذا الحادث، فإننا نعرف انه سبب جفاءً عميقاً بين الأسرتين استمر إلى أيامنا، وتحول في منتصف القرن التاسع إلى حرب دامية حسمتها موقعة تل الجو خدار عام 1858م، التي أعقبها تخلي المشهور عن شيخهم الأكبر فيصل بن نايف بن عبد الله، وانضمامهم في اليوم التالي إلى ولد علي. وفي هذه الأجواء، أمر فيصل بقتل برجس المشهور، ثم سقط هو نفسه عام 1864م ضحية عمل ثأر، ولم يعرف الشعلان تعاقباً وراثياً ثابتاً.

يجسد مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام حرص خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على تطوير التعليم العام بكل أبعاده ومستوياته المختلفة، حيث بنى المشروع مجموعة من المبادرات وتطوير قائمة من المشروعات والبرامج النوعية التي تمثل مرتكزات أساسية بالعمل التطويري للتعليم العام، لتكون منطلقا رئيسا لتحقيق الرؤية المستقبلية لتطوير التعليم العام. وتناولت العديد من الكتيبات التعريفية هذه المشروعات والبرامج من مختلف جوانب العملية التربوية التي سيكون لها تأثيرات ملحوظة على تطوير الأداء التربوي وتجويده بصورة تتواكب مع الطموحات وتؤثر بصورة مباشرة على أداء المتعلم والمدارس، إذ يعكف مشروع تطوير على تنفيذ بعض هذه المشروعات والبرامج بالتعاون مع بعض بيوت الخبرة العالمية، في حين يستعد المشروع لإطلاق بعضها الآخر. تطوير المدارس وإدارات التربية - الارتقاء بجميع مدارس التعليم العام لتلائم متطلبات الحياة. - القدرة على إعداد النشء والشباب لمستقبل مشرق ومتميز. تطوير تعليم اللغة العربية - تطوير قدرات المعلمين والمشرفين في مجال مهارات اللغة العربية نفسها وفي مجال استخدام الاستراتيجيات والطرق والأساليب لتمكنهم من تحسين مستوى إتقان الطلاب والطالبات لهذه المهارات من خلال التركيز على التطبيقات العملية التي تحقق للطلاب والطالبات فهماً أدق للمعارف وإتقاناً للغة العربية وتوظيفاً لها في الحياة العملية.

مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم العام

مناهج جديدة كليا وبالرغم من استمرار العمل في هذا المشروع التطويري عبر تأليف مناهج جديدة تواكب المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية العالمية، أكد تربويون تفاؤلهم بهذا المشروع الذي يعد نقلة نوعية في مسيرة التعليم في المملكة العربية السعودية، ووصفوه بأنه مشروع يختلف عن المشاريع التعليمية التي نفذتها وزارة التربية والتعليم في هذا الشأن، ويصب في خدمة التعليم وتطويره في المملكة لبناء إنسان متكامل من جميع النواحي الاجتماعية والنفسية. وأوضحوا أن هذا المشروع يعتمد العديد من برامج التطوير، حيث ركز على تطوير المناهج التعليمية من خلال أكثر من 15 آلية للتنفيذ، وإعادة تأهيل المعلمين والمعلمات من خلال 7 آليات تدريبية وتأهيلية، وتحسين البيئة التربوية وبرامج الأنشطة اللاصفية من خلال 10 آليات تسهم في إعداد جيل متكامل الشخصية إسلامي الهوية وسعودي الانتماء يحافظ على المكتسبات، وتتوفر فيه الجوانب الأخلاقية والمهنية. مرونة المشروع وأوضح تربويون أن مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام جاء استجابة لتطلعات حكومة خادم الحرمين الشريفين، وتنفيذا لسياسة التعليم في المملكة التي ترنو إلى مواكبة التطور العلمي والتقني العالمي.

مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم

مشروع المراكز العلمية: تضمن كذلك مشروع تطوير أو مشروع الملك عبد الله التعليمي إنشاء عدد من المراكز العلمية، وهي عبارة عن وحدات إدارية منتشرة بكافة مدن المملكة العربية السعودية، وتلك المراكز تلعب دور رئيسي في عملية النهوض بالتعليم، حيث يعمل القائمون على تلك المراكز على تقديم الدعم الفني والخدمات الاستشارية لكافة المؤسسات التعليمية المنتشرة بأرجاء المملكة، كذلك هي الموكلة بمهمة مراجعة المحتوى العلمي والمقررات الدراسية، وكذلك هي المسئولة عن استقطاب الخبرات بمختلف المجالات من داخل وخارج للملكة، للإسهام في إعداد برامج النهوض بالعملية التنفيذية والإشراف على تنفيذها. Share This Story, Choose Your Platform! منشورات متعلقة Page load link

مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليمية

مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام يمثل نقلة في الفكر والتخطيط والدراسة، ونقلة في كيفية التصدي للمشاكل المزمنة من جذورها ونقلة في الأسلوب الناجز الذي يتم به تنفيذ الحلول التي تم التوصل إليها.

أهداف المشروع وشددت مسودة المشروع الشامل لتطوير المناهج على أن هذا التطوير جاء بعد دراسة واقع التعليم والتوصل إلى ضرورة التطوير الذي يراعي تلبية حاجات المتعلمين والمجتمع، والتهيئة لسوق العمل عبر تطوير العملية التعليمية بجميع عناصرها من مناهج ومعلمين واستراتيجيات تدريس وبيئة تعليمية تقنية بما يتناسب مع التقدم العلمي، والتحولات الاجتماعية والاقتصادية، والتغيرات العالمية وإدخال تنمية مهارات التفكير والحياة في إطار القيم والثوابت التي نصت عليها سياسة التعليم في المملكة. وتضمنت الأهداف العامة للمشروع الشامل لتطوير المناهج إدخال القيم الإسلامية والمعارف والمهارات والاتجاهات الإيجابية اللازمة للتعلم وللمواطنة الصالحة والعمل المنتج، والمحافظة على الأمن والسلامة والبيئة والصحة وحقوق الإنسان إلى المناهج، وكذلك مهارات التفكير وحل المشكلات والتعلم الذاتي والتعاوني والتواصل مع مصادر المعرفة. وشددت على أن المناهج الجديدة جاءت لرفع مستوى التعليم الأساسي الابتدائي والمتوسط، وتوجيهه نحو إكساب الفرد الكفايات اللازمة له في حياته الاجتماعية والدراسية والعلمية، وتنمية المهارات الأدائية من خلال التركيز على التعلم من خلال العمل والممارسة الفعلية للأنشطة، وإيجاد تفاعل واع مع التطورات التقنية والمعلوماتية المعاصرة، وإتاحة الفرصة للطلاب لاختيار الأنشطة المناسبة لقدراتهم وميولهم وحاجاتهم، وربط المعلومات والتعلم بالحياة العملية من خلال التركيز على الأمثلة العملية المستمدة من الحياة الواقعية.