حدوث حمل ولكن خارج الرحم، وهذا النوع من الحمل تكون نهايته الحتمية هي الإجهاض. قد يحدث نزيف بعد فترة الولادة بشكل مضطرب ومتقطع بسبب حدوث اضطراب فيمستويات الهرمونات الجنسية بعدها. عند حدوث حالة إجهاض قبل مرور الأسبوع العشرين عمر الجنين، يحدث نزيف غير مٌتوقع، وهذا يكون أول العلامات المنذرة لحدوثه. وقد يتسبب انغراس البويضة في الرحم، وحدوث الحمل في نزول بعض القطرات الدموية أثناء ذلك. يحدث النزيف أيضًا كنتيجة لبعض دورات التبويض العشوائية. قد ينتج نزيف من منطقة المهبل بعد العلاقة الجنسية، بسبب حدوث خدش أو إصابة في المهبل. تكون الفترة التي تواكب دخول المرأة في مرحلة سن اليأس وتسبق انقطاع الطمث بها الكثير من الاضطرابات الهرمونية، وقد يحدث نتيجة لذلك نزيف. عند تركيب الجهاز الرحمي (اللولب) تعاني كثير من السيدات من نزيف غزير بسببه، فهو يجعل فترة الحيض أطول، وأكثر غزارة وألمًا. عند استعمال أي من الوسائل التي تمنع الحمل بشكل طارئ يحدث النزيف. وقد يكون سبب نزول دم من المهبل للبنت أو للمتزوجة يرجع للإصابة ببعض من الأمراض المرتبطة بأجهزة الجسم الأخرى، مثل: الإصابة بأمراض الكلى أو الكبد. قلة الصفائح الدموية، والمعاناة من سيولة الدم، واضطرابات تخثر الدم.
ملاحظة قوة تدفق دم الدورة، من خلال ملاحظة عدد الفوط النسائية التي تستخدمها المرأة خلال فترة الحيض، ومقدار امتلاء هذه الفوط ووجود كتل دموية عليها، ويساعدها ذلك في تحديد اضطرابات الدورة الشهرية فيما إذا كانت الدورة أقوى أو أخف من قبل. ملاحظة وجود الألم أثناء فترة الحيض أو حتى أثناء الدورة الشهرية كاملة، وتحديد الأعراض أو التغيرات الأخرى المرافقة لذلك. يمكن الحكم على الدورة الشهرية بأنها مضطربة في الحالات الآتية [٤]: إذا كان عدد الأيام بين أول يوم من نزول دم الحيض وأول يوم من نزوله مرة أخرى أقل من 21 يومًا أو أكثر من 35 يومًا. إذا لم يحدث حيض مدة 3 أشهر متتالية أو أكثر. إذا استمر الحيض أكثر من 7 أيام. إذا كان تدفق الدم أثناء الحيض مختلفًا عن العادة سواءً أكان التدفق غزيرًا أم قليلًا. ظهور أعراض جديدة غير مسبوقة من قبل مثل الغثيان، أو الاستفراغ، أو الآلام الشديدة وغيرها، أو ارتفاع الحرارة والشعور بالتعب خصوصًا بعد استخدام السدادات القطنية المخصصة للحيض [٢]. نزول دم الحيض في غير موعده من الدورة الشهرية، أو نزول الدم بعد ممارسة الجنس أو بعد انقطاع الطمث. المراجع ^ أ ب ت ث ج ح, "Abnormal Menstruation (Periods)" ، cleveland clinic, Retrieved 29-11-2019.
الإصابة ب متلازمة تكيس المبايض. الإجهاد: يمكن أن يسبب الإجهاد التقلبات في الدورة الشهرية. الأدوية: يمكن أن تسبب بعض الأدوية مثل مميعات الدم وأدوية الغدة الدرقية والأدوية الهرمونية نزيفاً مهبلياً بين فترات الدورة الشهرية. مشاكل الغدة الدرقية: يمكن أن يتسبب خمول الغدة الدرقية في النزيف بعد انتهاء الدورة الشهرية. تتضمن أسباب نزول دم مع الإفرازات للبنات قبل البلوغ واسباب نزول الدم من المهبل أو اسباب خروج دم من المهبل للعذراء: عدوى مهبلية. وجود جسم غريب في المهبل. البلوغ المبكر. إصابة الأعضاء التناسلية. وجود ورم في المهبل أو عنق الرحم. وجود تكيس في المبيض. بالإضافة إلى أسباب نزول دم من المهبل لغير المتزوجات السابقة، فقد تشمل اسباب نزول الدم من المهبل للمراة المتزوجة عدا عن اسباب نزول الدم من المهبل للعذراء: استخدام أي نوع من وسائل منع الحمل الهرمونية وتشمل: حبوب منع الحمل. اللولب الهرموني. غرسة منع الحمل. الحقن لمنع الحمل. مضاعفات الحمل مثل: الإجهاض والحمل خارج الرحم. الأورام الليفية الرحمية هي أورام غير سرطانية تتكون في الرحم. السرطان: يمكن أن يتسبب سرطان أي من هذه الأعضاء في حدوث نزيف: عنق الرحم.