استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله -، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، اليوم، أصحاب السمو الأمراء، وأصحاب الفضيلة العلماء والمعالي، وجمعاً من المواطنين الذين قدموا للسلام عليه – رعاه الله-. وفي بداية الاستقبال، أنصت الجميع لتلاوة آيات من القرآن الكريم. فيديو | #خادم_الحرمين_الشريفين يستقبل العلماء والمواطنين في قصر السلام في #جدة #الإخبارية — قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) April 12, 2022 وقد تناول الجميع طعام السحور مع خادم الحرمين الشريفين – رعاه الله -.
الجنسية: سعودي بلد الإقامة: السعودية تاريخ الميلاد: 31 أغسطس (آب) 1985 1985-0أغسطس (آب)-31 العمر: 37 سنة السيرة الذاتية: ولي العهد السعودي، ونائب رئيس "مجلس الوزراء السعودي" منذ 21 يونيو (حزيران) 2017. وهو وزير الدفاع منذ 2015، كما يشغل منصب رئيس "مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية"، ورئيس "مجلس الشؤون السياسية والأمنية"، ورئيس مجلس إدارة " صندوق الاستثمارات العامة "، ورئيس المجلس الأعلى في "شركة أرامكو السعودية" منذ 2015، ورئيس مجلس إدارة " شركة القدية للاستثمار " منذ 14 ديسمبر (كانون الأول) 2019، والرئيس الفخري لمجلس أمناء " المعهد الملكي للفنون التقليدية " منذ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) 2021. كما أنه القيادي الرئيسي في مشروع "رؤية المملكة 2030″ و"برنامج التحول الاقتصادي". والده هو الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ووالدته هي الأميرة فهدة بنت فلاح بن سلطان آل حثلين العجمي. تولى قبلها منصب ولي ولي العهد والنائب الثاني لرئيس " مجلس الوزراء السعودي" ، وفي عام 2009، تم تعيين الأمير محمد بن سلمان بعد ذلك مستشاراً خاصاً لوالده الأمير سلمان بن عبدالعزيز الذي كان أميراً لمنطقة الرياض آنذاك. وعندما أصبح الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولياً للعهد، أصبح الأمير محمد بن سلمان مشرفاً على مكتب ولي العهد والشؤون الخاصة لولي العهد، ومن ثم عيّن رئيساً لديوان ولي العهد ومستشاراً خاصاً له بمرتبة وزير عام 2003، إلى أن عيّن عام 2014 وزير دولة في "مجلس الوزراء" بالإضافة إلى عمله.
فن العمارة وحظي مسجد قباء بأهمية في فن العمارة والتوسعة عبر التاريخ بدءًا من العهد النبوي والعهد الراشدي والأموي والعباسي وانتهاءً بالعهد السعودي الزاهر، منذ عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود؛ وأبنائه الملوك من بعده، حيث امتزجت فيه حضارات فن العمارة الإسلامية، بما يعكس الأهمية الدينية والثقافية والاجتماعية والسياحية ويوفر الخدمات اللازمة لزوار المركز على النطاق المحلي والعالمي لإثراء التجربة الوجدانية للزائر.