25-01-2014, 12:25 AM أرى أن كلامه هذا مما يحمد له لا مما يذم بسببه!
الحلقة الخامسة عشر من برنامج السيرة النبوية والتي يتحدث فيها فضيلة الشيخ عبد القادر شيبة الحمد عن لامية أبي طالب في مدح النبي صلى الله عليه وسلم. السيرة النبوية لامية أبي طالب مدح النبي
564 - أبيات من لاميّة أبي طالب - عثمان الخميس - YouTube
وفي القصيدة ذكر مكة والحج، ويعدد فيها أبو طالب مآثر محمد الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، حين أقبل عليه قومه يطلبون منه أن يتخلى عن حمايته.
اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.
لِأُمَيّة أَبِي طَالِبٍ هي قصيدة قالها أبي طالب بن عبد المطلب عمُّ النَّبيِّ مُحَمَّد ، ووالدُ الإمام عليّ. أَبِو طَالِبِ بنِ عَبْدِ المُطَّلِب بنِ هاشِم بن عبد مناف بن قُصَيّ بن كلاب بن مُرَّة بن كَعب بن لُؤَيّ القرشي الهاشمي [1] هو عم النبي محمد ، ووالد الإمام علي بن أبي طالب وإخوته جعفرًا وعقيلًا وطالبًا وأم هانئ ، وأمهم جميعًا فاطمة بنت أسد بن هاشم. وُلد في مكة ونشأ بها، [2] وكان منيعًا عزيزًا في قريش، وسيدًا شريفًا مطاعًا مهيبًا. لامية أبي طالب - ويكيبيديا. [3] كفل النبي بعد وفاة جده عبد المطلب، ولما بعث قام في نصرته وذَبَّ عنه من عاداه، ومدحه عدة مدائح، فلم يزل يذب عن رسول الله ويناوئ قريشًا إلى أن مات، [2] وكانت وفاته في السنة العاشرة من البعثة، وتوفيت خديجة في نفس السنة، فسماه النبي: « عام الحزَنِ ». [4] ذهب أغلب أهل السنة والجماعة إلى أنه لم يُسلم، بينما يعتقد الشيعة أنه تُوفي مُسلمًا مؤمنًا. [5] قال أبو طالب هذه القصيدة عندما حاصرت قُرَيْش بَنُي هَاشِمٍ وبَنُي المُطَّلبِ في « شِّعْب أَبِي طَالِبِ »، [6] والتي كان يمدح وينصر النَّبيِّ مُحَمَّد فيها. [7] يقول ابْنَ هِشَامٍ في « السِّيْرَةَ النَّبَوِيَّةَ » نقلًا عن ابْنُ إِسْحَاقَ: « فَلَمَّا خَشِيَ أَبُو طَالِبٍ دَهْمَاءَ الْعَرَبِ أَنْ يَرْكَبُوهُ مَعَ قَوْمِهِ، قَالَ قَصِيدَتَهُ الَّتِي تَعَوَّذَ فِيهَا بِحَرَمِ مَكَّةَ وَبِمَكَانِهِ مِنْهَا، وَتَوَدَّدَ فِيهَا أَشْرَافُ قَوْمِهِ، وَهُوَ عَلَى ذَلِكَ يُخْبِرُهُمْ وَغَيْرَهُمْ فِي ذَلِكَ مِنْ شِعْرِهِ أَنَّهُ غَيْرُ مُسْلِمٍ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ ، وَلَا تَارِكُهُ لِشَيْءِ أَبَدًا حَتَّى يَهْلِكَ دُونَهُ ».