أجمل 6 قصص عن بر الوالدين في الاسلام : طريقك إلى رضا الله - أنا البحر

فسمعت الأم بذلك فأسرعت لتطمئن على وحيدها. وعندما وصلت الأم إلى المستشفي استقبلتها زوجة ابنها أسوء استقبال وقامت بطردها بشدة. فخرجت الام دون أن تري ابنها ،ومرت الايام وازداد المرض على الشاب وخسر عمله ،وظهرت زوجته على حقيقتها. تركته وطلبت الطلاق ،فعرف الشاب أن كل هذا ذنب أمه فقام وبَحث عنها في كل مكان. وجد الشاب امه تقيم في الشارع ويعطف عليها الناس ،انهمر الشاب في البكاء واخذ امه وعاد للمنزل. وعزم الشاب علي حسن معاملة الأم والطاعة لها واكرامها. فعاش الشاب والام حياة سعيدة وعاد الشاب للأصل امه. أقرأ ايضاً: قصة عبد الرحمن بن عوف واخيرًا زوار موقع فكرة لقد انتهينا من "اذكر قصة عن بر الوالدين"، في حالة وجود اي استفسار يرجى اضافة تعليق أسفل المقال. Mozilla/5. 0 (Windows NT 5. 1; rv:52. قصة قصيرة عن بر الوالدين للاطفال. 0) Gecko/20100101 Firefox/52. 0

  1. قصة قصيرة عن بر الوالدين واقعية - مقال

قصة قصيرة عن بر الوالدين واقعية - مقال

وخلال ستة أشهر من زواجي كانت زوجتي تكيد لأمي حتى كرهت والدتي، وفي يوم من الأيام دخلت البيت وإذا بزوجتي تبكي، فسألتها عن السبب فقالت: شوف.. يا أنا يا أمك في هذا البيت لا أستطيع أن أصبر عليها أكثر من ذلك. جن جنوني وطردت أمي من البيت في لحظة غضب، فخرجت وهي تبكي، وتقول: أسعدك الله يا ولدي!! وبعد ذلك بساعات خرجت أبحث عنها ولكن بلا فائدة، رجعت إلى البيت واستطاعت زوجتي بمكرها وجهلي أن تنسيتي تلك الأم الفاضلة الغالية. قصة شاب ( 2) انقطعت أخبار أمي عني فترة من الزمن أصبت خلالها بمرض خبيث دخلت على أثره المستشفى، وعلمت أمي بالخبر فجاءت تزورني، وكانت زوجتي عندي، وقبل أن تدخل عليّ طردتها زوجتي وقالت لها: ابنك ليس هنا، ماذا تريدين منا، اذهبي عنا. رجعت أمي من حيث أتت. وخرجت من المستشفى بعد وقت طويل انتكست فيه حالتي النفسية وفقدت الوظيفة والبيت وتراكمت علي الديون وكل ذلك بسبب زوجتي.. فقد كانت ترهقني بطلباتها الكثيرة، وفي آخر المطاف ردت زوجتي الجميلة وقالت: ما دمت قد فقدت وظيفتك ومالك ولم يعد لك مكان في المجتمع فإني أعلنها لك صريحة: أنا لا أريدك، طلقني. قصة قصيرة عن بر الوالدين واقعية - مقال. كان هذا الخبر بمثابة صاعقة وقعت على رأسي، وطلقتها بالفعل، فاستيقظت من السبات الذي كنت فيه.

هكذا يفعل بر الوالدين يحكي ان في يوم من الايام كان هناك شاب يعيش مع والدته بعد ان توفي والده من زمن طويل، وصممت والدته أن تجعله يكمل دراسته وأن تتحمل هي وحدها كافة مصاريفه فكانت تعمل وتصرف عليه وعلي دراسته وتمنعه من العمل حتي يتمكن من الدراسة، وكان الشاب يفكر دائماً أنه عندما يكبر وينتهي من دراسته سوف يعمل ليل نهار لتسديد جزء من جميل والدته وفضلها عليه ومساعدتها وإراحتها من العمل والجهد الذي تبذله. ولكن شاء الله عز وجل وتوفيت الأم رحمها الله قبل أن ينتهي الشاب من إكمال دراسته، فحزن قلبه لفراقها وبكي عليها كثيراً ونذر لله عز وجل أن يخرج من راتبه بشكل شكلي مبلغ يجعله للفقراء والمحتاجين وفي نيته أن يكون ثواب وأجر هذه الصدقه إلي أمه، وأقسم علي نفسه أنه لن تفوته سجدة واحدة إلا ودعا إلي أمه ويتصدق ويبني المساجد والبرادات و يفعل الخبر ويهب ثواب وأجر كل هذا إليها رداً لجزء من جميلها وفعلها معه وهو صغير.