يمحاض مملكة في شمال غرب سوريا ازدهرت من القرن التاسع عشر قبل الميلاد وحتى النصف الثاني من القرن السابع عشر قبل الميلاد، وكانت من أهم المناطق التجارية قبل ما يقارب من أربعة آلاف عام. كان مركز وعاصمة المملكة مدينة حلب ، وقد امتدت لتشمل الجزيرة السورية وشمال الهلال الخصيب ، وحتى بدايات البادية السورية جنوباً، وكانت صلة الوصل بين شرق الهلال الخصيب و البحر الأبيض المتوسط ، حيث كانت تمر عبرها القوافل والمواد التجارية، ك نحاس النحاس من قبرص إلى سواحل سوريا ، وبعض المنتجات من منطقة بحر أيجة باتجاه بلاد الرافدين عبر سوريا ومملكة يمحاض حلب ، إضافة لصناعات ومنتجات مملكة يمحاض حلب مثل النسيج والحبوب وبعض المنتجات التي كانت تصدر شرقآ وغرباً. كان في هذه المنطقة من سوريا عدة شعوب منهم الأموريون والحوريون، وقد شكل أموريون الأموريون السكان الأساسيين في المملكة وكان الملك منهم، إلا أن حوريون الحوريين ، كانوا يشكلون نسبة عالية من السكان في منطقة حلب وما حولها، وكانت طبقات السكان من الأسياد وطبقات الحكام والتجار والعامة، ونظرا للأهمية التي تتمتع بها العاصمة حلب من الناحية الدينية فقد تمت المماثلة بين إله العاصفة، الإله حدد هداد الذي انتشرت عبادته في أغلب أنحاء سوريا ، والإله الحوري تيشوب منذ القرن 17 ق.
يخبرنا نص ملك إدري ليم ألالاخ أن حلب خضعت لمملكته (القريبة من حلب) في أواخر القرن السادس عشر قبل الميلاد، كما يخبرنا أنها خضعت لمملكة ميتاني على الأرجح حوالي 1460 ق. م، وبعد قيام ممالك حيثية سورية، وبذلك يتضح أن مملكة يمحاض استمرت بعد المواجهات مع الحيثيين لأكثر من 200 عام واستعادت جزء من قوتها ومركزها ونشاطها التجاري حتى العام 1460 ق. م. تصنيف كومنز Yamhad شريط بوابات مدن سوريا علم الآثار الشرق الأوسط القديم تصنيف آثار الهلال الخصيب تصنيف الهلال الخصيب تصنيف بلاد الشام تصنيف تاريخ حلب تصنيف تاريخ سوريا تصنيف تاريخ سوريا القديم تصنيف حضارات تصنيف حضارة سوريا تصنيف حلب تصنيف دول سابقة في آسيا تصنيف عصر برونزي تصنيف قوالب دول وأقاليم سابقة في آسيا تصنيف مدن عمورية تصنيف ممالك سورية
الشهادة متوسط وأعلى دوام جزئي من 7مساء -12 مساء### المميزات: الراتب 1500ريال + تأمين طبي اجازة يوم واحد### ارسال السيرة الذاتية على الايميل وفيها المدينة-الحي- الحالة الاجتماعية- العمر: [ [email protected]](mail… 07/06/2021 مطلوبم معلم برقر يجيد الطهو وخبره فالمجال