قائلة نصًا: "هو هيعتزل؟ يا عيني الرجل كان في حاله، وتطلبين مني الذهاب للعمل معها؟ أين أذهب؟ الحمد لله على نعمة ياسمين عبد العزيز، بإعلان الله أكبر ربنا يحميها ويحفظها نمبر وان". وأكدت بدرية طلبة، أن ياسمين عبد العزيز تستحق كل الكلام الذي قالته عنها، مشيرة إلى أن أي شخص سيتهمها بنفاق ياسمين عبد العزيز أو مجاملتها هو شخص مخطئ". وأستكملت: "كثيرون سيتهمونني بالتطبيل لياسمين عبد العزيز، أطبل؟ جاتكم خيبة! صور بنات مع بعض مؤلفاتي المصورة. أنا لا ألاحق على الأعمال المعروضة عليّ" وأستكملت بدرية طلبة: "ياسمين عبد العزيز قبل أن تُمسك الورق لأي عمل جديد، تسألهم فين دور بدرية". وأوضحت بدرية طلبة، أن الشكوى المستمرة من ريهام حجاج، هي رغبتها في أن تظهر هي فقط دون زملائها، وهو أمر خطير يسبب لها خسارة كبيرة فى أموالها في إنتاج المسلسل وتنتهي بالسقوط أرضًا. وأضافت: "نعمل مع نجوم كبار مثل ياسمين عبد العزيز ومحمد رمضان وأحمد مكي، ويتركونا نتكلم ويتركوا لكل زميل مساحته". وأوضحت بدرية طلبة: "من المفترض أن تترك ريهام حجاج مساحة للزميل الذي يقف أمامها، هذا سيساعدها، بدلا من أن كل مرة أموالها تذهب مع الريح، هي النجومية بالعافية؟ الفلوس لا تصنع نجما ولكن حب الناس هو من يصنع النجومية".
بدرية طلبة عن ريهام حجاج "لا تريد ظهور من حولها " كتبت:شيماء يحيى حلت اليوم الفنانة بدرية طلبة ضيفة برنامج ضرب نار مع الأعلامية أميرة بدر ، والذي يُذاع عبر قناة الشمس. وقامت الفنانة بدرية بالكشف عن رفضها العمل مع ريهام حجاج، وذلك بسبب صداقتها مع الفنانة ياسمين عبد العزيز، أشارة إلى أن العلاقة أعمق من ذلك. صور بنات مع بعض متحركه. وأضافت الفنانة بدرية طلبة، من خلال حديثها في البرنامج ، أنها تقوم برفض أى عمل مع ريهام حجاج بسبب حبها لياسمين عبد العزيز قائلة: "ليس بسبب صداقتي مع ياسمين عبد العزيز ولكن بسبب حبي لها. وأضافت بدرية طلبة: "أنا أسير في حياتي بمبدأ هو أنا وابن عمي على الغريب، عندما أحبك لا أقبل أن يمس أي شخص شعرة منكِ". وأشارت بدرية طلبة أيضًا أن نجمة بحجم ياسمين عبد العزيز، لا تُقارن أيداً بغيرها من بنات جيلها وذلك لسبب بسيط، هو أنها تفتح شباك السينما بأفلامها، وهو أمر لا يحدث إلا معها. وأستكلمت بدرية حديثها: "نجمة بحجم ياسمين عبد العزيز، تفتح شباك السينما وهذا لا يحدث إلا معها، عندما كنا نتعاون معاً، كانت تنظر ليه شزراً وتطلب مني أن ألقي إيفيهات، وتقول جرى إيه؟ ما تقولي". وأضافت بدرية: "هذه الإنسانة تستحق أن أحبها أم لا؟ وأن أضعها داخل عيني أم لا؟ عندما كنت أخبرها أن هناك شخصاً لا يريدني أن أقول إيفيهات أو أن أتحدث كانت تصر على أن أقول وأتكلم".
هذه الممارسة يُراد منها معاقبة المفطرين في رمضان، وتُذكّر بمحاكم التفتيش وبميليشيات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر سيّئة الذكر، وتُعدّ تجاوزا صارخا للحريات الفردية والجماعية ولحرية المعتقد والضمير اللتين ينصّ عليهما الدستور التونسي. وذكّر المرصد بأن مهمّة المسؤولين في الدولة المدنية تتمثّل في السهر على حسن سير مؤسساتها حسبما يُمليه الدستور والقوانين حصريّا، وليس حسب المعتقدات والممارسات الدينية. كما دعا السلطات التونسية، بكافة مكوّناتها، إلى الإذن بغلق قضية المفطرين وبالكف عن مثل هذه الممارسات المنافية تماما للدستور وللحريات ولمبادئ حقوق الإنسان ولأسس الدولة المدنية.