الاعشى بن قيس الخزعلي

الأعشى قيس. إسمه و نسبه. نشأته. شعره. صفاته. أشهر ما قاله الأعشى. وفاته.

  1. الاعشى بن قيس وليلى

الاعشى بن قيس وليلى

بتصرّف. ↑ مصطفى الغلاييني، كتاب رجال المعلقات العشر ، صفحة 54. بتصرّف. ↑ " ألم تغتمض عيناك ليلة أرمدا" ، الديوان ، اطّلع عليه بتاريخ 31/8/2021. بتصرّف. ^ أ ب مصطفى الغلاييني، كتاب رجال المعلقات العشر ، صفحة 53. بتصرّف.

2000 موسوعة الكويت العلمية للأطفال الجزء الثالث مؤسسة الكويت للتقدم العلمي الشاعر أعشى قيس شخصيّات المخطوطات والكتب النادرة الأعشى يعني ضعيف البصر. و قد عرف أكثر من شاعر بهذا اللقب، بعضهم جاهلي و بعضهم إسلامي. ولكن أشهرهم هو الشاعر المعروف بـ «الأعشى الكبير» ، أو «أعشى قيس»، و هو ميمون بن قيس من قبيلة بكر بن وائل التي سكنت أكثر فروعها باليمامة شرقي جزيرة العرب. عاش في أواخر الجاهلية وأدرك الإسلام ولم يسلم. ويقال إنه كان ينوي الدخول في الإسلام وإنه قال قصيدة في مدح الرسول ، صلى الله عليه وسلم، جاء فيها: ألا أيهذا السائلي أين يممت فإن لــها في أهـل يثـرب موعـدا فآليت لا أرثي لها من كلالة ولا من حفى حتى تلاقي محمد ا (ويقصد بالوصف ناقته التي ارتحلت به قاصدة النبي، صلى الله عليه وسلم، بالمدينة). اشتهر الأعشى بلقب «صناجة العرب»، نسبة إلى «الصنج»، و هي آلة موسيقية: يقال هي نوع من الدفوف أو نوع من الآلات الوترية. الاعشى بن قيس الخنجي. ويسمى اللاعب بها «الصناج» أو «الصنأجة». و قيل سمي الأعشى صناجة العرب لأنه غنى بشعره و كذلك إعجابا بجودة هذا الشعر. كان الأعشى كثير التنقل و الرحلة بين أجزاء الجزيرة العربية، بين اليمن و حضرموت، و نجران والحجاز.