تويتر متابع ومشارك بهدوء

المصالح الوطنية والعالمية د. سامي الرشيد الحملات الاعلامية المنظمة التي تجاوزت المهاترات والمشاكسات الاعلامية وما تدعيه لحفظ حقوق الانسان، هي أبعد وأخطر مما يظهر, وفي واقعه استخدام غير صحيح للاداة الاعلامية، لتنفيذ سياسة خارجية لعدو يسعى للسيطرة والاستحواذ والعدوان، مستهدفا بشكل مباشر المصالح الوطنية الحيوية وتهديد الاوطان ويشكل خطرا حقيقيا عليها. تقسم المصالح الوطنية الى اربعة اقسام كما يلي: 1-المصالح العليا سميت العليا لان الدولة تتزعزع وتنهار ان هي فقدتها كالارض والسكان والبقاء والامن والامان, ويدخل الدين والهوية واللغة والعقيدة ضمن المصالح العليا المعنوية، ويطلق عليها مصالح عليا، لانها ما يشغل فكر المسؤولين على مدار الساعة، والدولة لن تتردد في الدخول في حرب لضمانها وتأمينها وحمايتها. 2-المصالح الحيوية هي السياسات التي تتبعها الدولة لتأمين المصالح العليا، بالتعاون مع الخارج، كالدخول في احلاف، ومعاهدات دفاعية سرية وعلنية، كحلف شمال الاطلسي وحلف وارسو وغيرهما. مقالات | الفكر الإسلامي. ان عدم تأمين المصالح الوطنية يؤدي في النتيجة لخلق فرص لتهديد المصالح العليا. 3-المصالح الاستراتيجية هي المصالح المبنية على التفاعلات والعلاقات الدولية الثنائية والمتعددة الاطراف، اقتصادية, ثقافية، سياسية، وغيرها.

  1. مقالات | الفكر الإسلامي

مقالات | الفكر الإسلامي

وفي عام 2011، ظهرت إلى السطح قنوات خاصة عدة محلية في السوق المصري، وعملت جميعها على مواجهة التلفزيون المصري الحكومي، وتفريغه من طاقاته وخبراته، وهو ما أتاح المجال لنا للظهور، فسابقاً كان من الصعب الوقوف في منافسة مع تلفزيون مصر الحكومي». فوز السيسي رداً على سؤال حول موقفه من الانتخابات المصرية، بين الإبراهيم أنه ومجموعته يحترمون تماماً قرار الشعب المصري أياً كان، واتجاهه إلى أي مرشح، ولا يمكن أن يتدخلوا فيه بأي شكل. وأضاف «ما قام به المشير عبدالفتاح السيسي خلال الفترة الماضية يعد عملاً بطولياً، وموقفاً شجاعاً للغاية، وأرى أن مصر ستكون لها حظوظ أكبر في الاستقرار حال فوزه في الانتخابات الرئاسية». تقييمات «أبسوس» رد الشيخ وليد الإبراهيم على منتقدي التقييمات الإعلامية والاستطلاعات التي تجريها شركة «أبسوس» التي وضعت مجموعة إم بي سي في مقدمة الفضائيات، أن الشركة موجودة في بورصة فرنسا، وملكيتها عامة، وتعمل في 80 دولة، مشيراً إلى أنه من غير المعقول أن تخاطر الشركة بسمعتها العالمية من أجل «إم بي سي». وبين أن كلام منتقدي استطلاعات «أبسوس» مضحك، وطريقة تناولهم الموضوع غير منطقية، مشيراً إلى أنه على استعداد للتعامل مع أي شركة يختارها المنتقدون لإجراء الاستطلاعات.

من نحن متجر اس ام ام سيرف متخصص في خدمات زيادة المتابعين و المشاهدات والاعجابات لحسابات التواصل الاجتماعي, خدمة سريعة و مميزة بأسعار منافسة مع كامل السرية و الخصوصية, لا ندعى اننا الأفضل... ولكن نسعى لذلك. واتساب ايميل