من كييف إلى كوفِل: الحرب التي تحملنا في قطارها

كثير منا يعشق قصص الرعب بكل وجوهها، فيتطرق لكل ما يخيف ولكن عندما تحكم عليه الأقدار ليقع في أحداث تلك القصص المخيفة تتغير نظرته بصورة كاملة ودائمة عن الرعب ووجوهه. لعبة ويجا من قصص جن لعبة الويجا: تجربة الويجا المخيفة على لسان صاحبها (الجزء الأول) اسمي خالد أبلغ من العمر 20 عاما، أعيش مع جدتي التي لم يتبق لي من كل الدنيا غيرها بعد وفاة والدي قبل ولادتي لظروف لا أملك الشجاعة لأتحدث عنها، أما عن والدتي فقد رحلت عن الحياة بعدما أصيبت في حادث سير خطير للغاية وقد أودى بحياتها على الفور؛ نهنأ برغد العيش إلى حد ما، فقد ترك لنا والدي عدة مباني ومحلات نؤجرها بمبالغ لا بأس بها على الإطلاق. تبدأ قصتي المخيفة بيوم عطلة نهاية العام الدراسي، فقد أرادت جدتي الذهاب إلى بيت الله الحرام لتأدية العمرة، ومكثت بالمنزل وحيدا لحين عودة الجدة التي ألحت علي كثيرا للذهاب معها ولكنني لم أكن أعلم سبب تهربي من الذهاب معها حينها؛ وبأحد الأيام كنت بسيارتي وفجأة رأيت وجها مألوفا بالنسبة لي ينظر إلي بابتسامة خفيفة تطمئن لها القلوب وتسكن إليها، فتذكرت إنه "محمد" صديقي بمرحلة الإعدادية. اقترب مني وتعرف كل منا على الآخر بالرغم من طيلة السنوات التي مضت على فراقنا حيث أنه قد انتقلت أسرته إلى بلدة أخرى وعلى إثرها تم نقله من المدرسة التي اعتدنا على الذهاب إليها منذ صغرنا، لقد كنا بمثابة التوأم قبل رحيله، فهو شخصية جميلة للغاية يمتلك قلبا طيبا وروحا لا تمل منها مطلقا، فهو صديق صدوق بمعنى الكلمة، فتعاهدنا على الاجتماع من جديد كما كان بالسابق.

يمكنك مشاهدة ايضاً قصة جن حدثت معى شخصياً شئ مخيف ويمكن الذهاب للقسم به الكثير من القصص: قصص جن أعمل كمختص محركات بحث للموقع، والملك الاصلي واقوم بمتابعة كافة الالتزامات الخاصة بمؤلفي القصص

مساء الخامس من مارس/آذار هربنا، كما فعل غيرنا، من العاصمة كييف إلى شمال غرب أوكرانيا، كوفِل تحديدًا. وقد يتساءل القارئ: لِمَ الغرب، أو الشمال الغربي تحديدًا، حيث مثلث الحدود الأوكرانية البيلاروسية البولندية؟ تلك قصة بحد ذاتها، أود أن أرويها لكم كشاهد عيان عايش مع أسرته أحداث الهرب من القصف الذي طاول ضواحي العاصمة الأوكرانية كييف. كنت ما زلت صامدًا في الأيام الأولى، فما سمعته وعايشته من قصف لم يكن يعادل دقيقة رعبٍ واحدة مثل التي عشتها في غزة أو لبنان أثناء عدوان عام 1982. لذلك كنا نتعامل مع الأمر ببساطة، وشجعنا بعضنا بعضاً، فلسطينيين ولبنانيين، على البقاء، مرددين عبارات مثل: ما الفرق بالنسبة لنا فالأوكرانيون والروس أصدقاؤنا، ولن ينالنا منهما أي مكروه. ربما هو تفكير ساذج في لحظة عاطفية، كوننا لم نصدق ما يحصل. ربما تكون مزحة؛ هل روسيا ستحتل أوكرانيا؟ هل جُن فلاديمير بوتين وجنرالاته؟ ألم يتعلم من درس الاتحاد السوفييتي في أفغانستان، وبعده الولايات المتحدة في أفغانستان أيضًا، وقبلها في العراق، وقبلهما في فيتنام؟ وإلى جانب منطق الفعل السياسي والاستراتيجي، لاحقتنا تلك الذكريات من مرحلة دراستنا الجامعية في ثمانينيات القرن الماضي التي جمعتنا مع الشعبين، وما زالت حيةً في ذاكرتنا.

لعشاق الرعب نقدم لكم هذا المقال 3 قصص رعب واقعيه وكل احداثها حقيقيه ومخيفه جدا وممنوع دخول الاطفال او اصحاب القلوب الضعيفه من خلال موقع احلم نقدم لكم اجمل القصص المرعبة انتقلنا انا وعائلتي الي منزل جديد وكان في المناطق الجديده ولا يوجد بها سكان كثيره لانها ما زالت جديده, وكان المنزل جميل وواسع وكنت سعيده جدا لأنتقالنا لمنزلنا الجديد وفي الليله الاولي كنت نائمه علي السرير, فجأه شعرت وكأن احدهم نائم بجانبي في فراشي وتخليت للحظه انها ابنتي الكبيره وكالعاده انها دائما تنام بجواري, ولكن عندما نظرت لم اجد شيئا!!! وبعد ذلك أكملت مومي ثانيه وكنت لنفسي: بالتأكيد كنت اتخيل, ولقد انتهت الليله الاولي ولكن كان يتكرر كل يوم هذا الاحساس وقد بي الامر ان احدهم ينام بجانبي كل ليله واشعر بأنفاسه وانها تلاحقني اينما ذهبت!! والذي أكد ان هناك شئ في المنزل ان ابنتي الرضيعه كانت للسقف كثيرا وانها تلوح بيديها يمينا ويسارا وكأنها تراقب شئ ما يتحرك امامها علي الرغم ان الغرفه لا يوجد بها شئ وفارغه تماما وظللت في هذا الغموض فتره كبيره حتي جاءت احد اقاربي لزيارتي,, ولكن بمجرد دخولها للمنزل فقالت ان هذا المنزل غير مريح نفسيا واعتقد انه مسكون!!

إلا أن عم أحمد ظل مصمما على روايته فقال المشرف إذن فأنا مضطر لتحويلك للتحقيق ليحقق معك من قبل الشركة فأخذ عم احمد في البكاء قائلا والله ما اقول إلا الحقيقة ، وهنا تحدث أحد العمال قائلا للمشرف يا سيدي إني أصدق عم أحمد وهو يقول الحقيقة أنا أسكن بجوار هذه المنطقة وكلنا نعرف أن تلك المنطقة مسكونة فلقد وجد بها مقبرة جماعية تعود من أيام الحرب ، فضحك المشرف إذن فأنت شريكه في السرقة إذا أردت أحلتك للتحقيق معه فصمت العامل وتراجع في هدوء.