من فضائل تعلم التجويد - مشاعل العلم

فضل تعلم القرآن وحفظه | تعلم التجويد - YouTube

فضل تعلم التجويد في

لماذا نتعلم التجويد توجد العديد من الأُمور التي من أجلها يقوم الإنسان بتعلُم التجويد، ومنها ما يأتي: – طريقةٌ لحفظ اللسان من الخطأ في ألفاظ القُرآن الكريم عند القراءة، كما أنَّه يُساعد على تدبُر معاني القُرآن، والتفكُر في آياته ومقاصده، لِقولهِ تعالى: (كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ مُبارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آياتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ). [٢] طريقٌ لمُعالجة الاعوجاج في اللسان، وتدريبه على اللُغة العربيّة الصحيحة، كما أنه يُساعد على تعلُم العربيّة؛ حيثُ إن كثيراً من مباحث التجويد تتعلق باللُغة؛ كهمزتي القطع والوصل. الوُصول بالقارئ إلى الجودة في التلاوة، وحُسن الأداء، وحفظ لسانه من الخطأ عند تلاوته لآيات القُرآن؛ الأمر الذي يقوده إلى نيل رضا الله -تعالى-، وتحقيق السعادة له في الدُنيا والآخرة. [٣] الوصول بقارئ القُرآن إلى تلاوته غضاً كما أُنزل من عند الله -تعالى-،[٤] مما يؤدي إلى حُسن الأداء، وجودة التلاوة. [٥]. معنى التجويد / فضل تعلم التجويد وفوائده - القرآن الكريم وتجويده - الخامس الابتدائي - YouTube. فضل تعليم التجويد تعلم التجويد الكثير من الفضائل، ومنها ما يأتي:[٦] الاقتداء بالرسول -عليه الصلاةُ والسلام-، والصحابة الكرام؛ لأنَّ الله -تعالى- قرأ القرآن مجودًا على جبريل، وقرأه جبريل مجودًا على النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-، وقرأه النبيّ على الصحابة الكرام.

ورغم انتشار مراكز تحفيظ القرآن الكريم في عموم أفغانستان فإن البلد يواجه نقصا في القراء وخاصة الذين يجيدون القراءات القرآنية السبع أو الـ14. يقول القارئ بركة الله سليم للجزيرة نت "مع أن عدد حفّاظ القرآن الكريم في أفغانستان يفوق أي بلد آخر فإنها تعاني نقص القراء والسبب الرئيسي هو أن تجويد القرآن بقراءاته السبع يحتاج إلى فترة زمنية ونفَس طويل وهذا ما لا نجده في هذا الزمان". وتعرض القارئ بركة الله سليم خلال مسيرته العلمية لمشاكل وتحديات كبرى حيث سجن بسبب عدم تأييده مواقف الحكومات السابقة والاكتفاء بتدريس القرآن، وعن هذا يقول الشيخ عبد الله أواب للجزيرة نت، أستاذ التجويد في مدرسة تحفيظ القران، "سجن القارئ بركة الله سليم لفترة قصيرة جدا ولكنه يفضل ألا يتحدث عن تجربة السجن لأنه لا يريد الخوض في الأمور السياسية".