الشعب يريد إسقاط النظام

ملامح "القلق" أوضح من قناع "الطمأنينة" التي يحاول "المجلس العسكري" ومن حوله التظاهر بها، والتي لا تختلف عن طمأنينة "مبارك" حيث قال "خلهم يتسلوا" عندما شكلت المعارضة برلمانا شعبيا " ولهذا فإن ملامح "القلق" أوضح من قناع "الطمأنينة" التي يحاول "المجلس العسكري" ومن حوله التظاهر بها، والتي لا تختلف عن طمأنينة "مبارك" حيث قال "خلهم يتسلوا" أو طمأنينة "أحمد شفيق" حين قال إنه سيرسل قطع الحلوى إلى المعتصمين في ميدان التحرير، ثم ماذا كانت النتيجة؟ المتفائلون سيقولون: سقط مبارك وشفيق. الشعب يريد اسقاط النظام بالانجليزي. وغيرهم سيردون: لكن النظام باق على حاله، وغاية ما هناك أن وجوها تبدلت، ووجوها ظهرت للمرة الأولى، وأن القوى المشاركة في النظام بشقيه (الحكومة والمعارضة) تغير ترتيبها إلى حين. وهما إجابتان تمثلان وجهي عملة، يهتف أولهما: "الشعب يريد إسقاط النظام"، ويتساءل الآخر: "وهل الشعب يجيد إسقاط النظام؟". هذا التساؤل الذي كانت إجابته سلبا هي ما حال دون مواصلة الاعتصام بعد إعلان "تنحي" مبارك، ثم راحت نغمة إجابته بـ"نعم" ترتفع يوما بعد يوم، حيث يكتسب الشعب -المصرّ على مواصلة ثورته- الخبرة التي تؤهله للانتقال من "يريد" إلى "يجيد"، وتقربنا من تغيير حقيقي، أراه آتيا لا ريب فيه، بالرغم من أن عدة قوى -مصرية وإقليمية ودولية- رفعت شعار "نكتفي بهذا القدر من الثورة" وحاولت إيقاف دولاب "الاحتجاجات" عند محطة "الاستبداد الجديد" -الذي مثله في مصر "المجلس العسكري"- وهو استبداد حاولوا شرعنته بدعوى أن له دورا في الخلاص من الفساد، وبزعم أنه "من ضرورات المرحلة الانتقالية".

هل الشعب يريد فقط اسقاط النظام؟ - Thefreedomfirst

عمل كل ما يلزم لتحقيق المصالحة وتطوير استراتيجية وطنية جامعة للشعب الفلسطيني.

اغنية: الشعب يريد اسقاط النظام--&Quot;New Song For &Quot;Rayyes Bek - Youtube

اليوم او غدا سترحلون بلا رجعه. وقتها لن ننظر الى الوراء ولن نكون صيدا سهلا كما الماضى. نعم تغيرنا وتعلمنا من سنين عجاف مرت علينا جميعا #الشعب_يريد_اسقاط_النظام — ثـورة 25 ينـاير 2011 (@sawra11) September 19, 2019 بدأ شعب أرض الكنانه الحر وهنا أول مظاهره في مصر القاهره وهي بتاريخ ١٩-٩-٢٠١٩ نعم حان وقت خلع الخااائن لوطنه ورئيسه الشرعي مرسي رحمه الله #الشعب_يريد_اسقاط_النظام — فهد الشهرانيPilot 🇶🇦 (@fahadq6r6) September 19, 2019 يا جيش مصر العظيم السيسي محسوب عليكم.. يوصف بأنه قائد في الجيش المصري.. شاهد: هتاف الشعب يريد إسقاط النظام السعودي يتصاعد في المملكة - سعودي ليكس. فهل أنتم مع بيعه أرض مصر ورهنه لمكانتها الدولية؟ هل نسيتم دم جنود وضباط الجيش الذين استشهدوا في سيناء وهم يدافعون عن ترابها الذي باعه السيسي؟! #الشعب_يريد #الشعب_يريد_إسقاط_النظام #نازلين_الجمعه_ليه — سامي كمال الدين (@samykamaleldeen) September 19, 2019 صباح اللي قايم بيكتب يناير صباح اللي لسه بركانه ثاير صباح اللي شامم ريحه البشاير #الشعب_يريد_اسقاط_النظام ثورة دي ولا إنقلاب! ؟؟ إنقلاب …إنقلاب بس إحنا بندعمه ونأيده #الشعب_يريد_اسقاط_النظام — سلامة عبد القوي (@salamaawy) September 19, 2019 ٣ هاشتاجز ضد الجنرال المهزأ في قائمة الأكثر تداولًا في مصر.

شاهد: هتاف الشعب يريد إسقاط النظام السعودي يتصاعد في المملكة - سعودي ليكس

أوّل من نبّه لهذا الموضوع المفكر البريطاني جون ستيوارت ميل John stuart mill في القرن التاسع عشر، إذ دعا، حلّاً لهذه المشكلة، إلى احترام الحريّات الفرديّة كحريّة المعتقد وحريّة الرأي والتعبير. مفهوم الديمقراطية الليبرالية liberal democracy نتج عن هذا التوجّه الليبرالي الذي شاء أن يوازن رغبة الشعب بحقوق وحريّات لا يمكن أن تنتزعها حتى رغبة الشعب نفسه. اغنية: الشعب يريد اسقاط النظام--"new song for "Rayyes Bek - YouTube. بمعنى آخر، إنّ الديمقراطية من جهة والحقوق من جهة أخرى فكرتان متضاربتان إلى حدّ ما، توازن بينهما الأنظمُة الديمقراطية بصور مختلفة. مشكلة العلاقة بين الأكثرية والأقلية تتجلّى أيضاً في الوضع المصري. أولاً فيما يتعلّق بالدستور الذي قدّمه الأخوان المسلمون والذي اتُهم بعدم صيانة حقوق الأقليات، لا سيما عبر اعتماده الدين الإسلامي كأساس التشريع، ممّا يجعل من دين الأكثرية أساساً للقوانين، بما فيها القوانين التي ترمي إلى حماية الحريات والحقوق الفردية. تجلّت كذلك، وبصورة أقوى وأفظع، في عمليّات التنكيل بالأقليّات القبطيّة والشيعية، الذي أفقد حكم الأخوان شرعيّته، ليس لأنّه لا يمثّل الأكثريّة (هذه مسألة منفصلة) ولكن لأنّه لم يصن الحقوق والحريّات، أي أنّه وإن كان ديمقراطياً، فلم يكن ليبرالياً.

جزء من "خامساً" ايضاً هو إن كنا نقول اننا ضد الطبقة السياسية الفاسدة، لم نهتف ضدها ونخاف من ان نرفع صورها وندينها؟ لم يتوجب ان تكون كافة الشعارات "ضد الكل او بدونها" فكلهم اطياف الطبقة البالية ذاتها، والمشكلة هي ذاتها، لم تقبل يافطة "مبلا للسلاح" ولا تقبل يافطة "لا للسلاح" على صعيد المثال، علينا ان نبدأ في التصالح مع فكرة كون هذه التظاهرات جامعة للجميع من مختلف المشارب الفكرية فيما عدا المحزبين ممن يدين بالولاء بالروح او بالدم لرموز سياسية فاسدة. هؤلاء عملياً فاتهم قطار الإنضمام ولو روحياً الى الصف المطالب بإسقاط النظام ورموزه. نقطة حاسمة للغاية، فيديو ثاني لقمع لافتة ثانية (حلوا عنا) تحمل صور الرموز السياسية، القمع تم بطريقة غير مقبولة تشبه الى حد بعيد طريقة الطبقة والرموز التي نسعى الى إسقاطها، يجب محاسبة المسؤولين ممن قاموا بهذا الفعل ومنعهم من المشاركة ضمن فريق التنظيم المرة القادمة، نحن أحرار في قولنا وفعلنا ما لم نخرج ولم نحيد عن أهداف وشعارات التظاهرة، ممنوع المس بحرية الرأي والتعبير بأي شكل من الأشكال [tube]/tube] ممنوع ان يكرر اي المنظمين هذه الحادثة، هم ليسوا أولياء أمور، هم منتدبين للحفاظ على سلامتنا، لا ضربنا!!