رياضيون مصريون على كراسى دولية (19).. رانيا علوانى السمكة الذهبية فى الأولمبية الدولية - اليوم السابع

ويتواجد هذا النوع العملاق من قنديل البحر بكثرة في سواكى بلاد المغرب وخصوصاً شواطئ شمال المغرب ولكن يتواجد منه عدد قليل ومحدود في شواطئ البحر الأحمر في مصر. ويمكنك مشاهدة السمكة من خلال رحلة جزيرة أورانج باي ورحلة السباحة مع الدولفين بالغردقة كتابة: تامر احمد عبد الفتاح، مصر About Author Best Egypt Tours & Trips Packages Best Egypt Tours & Trips Packages | Top Offers Travel Agency Operator Guide in Cairo Pyramids, Hurghada, Nile Cruise Luxor Aswan, Marsa Alam, Sharm el Sheikh | Booking Online whatsapp: +201112596434

  1. جريدة الرياض | هواية الغوص تجذب الشباب

جريدة الرياض | هواية الغوص تجذب الشباب

على الرغم من صغر سنها إلا أن رانيا علواني نجحت في خطف أنظار الكثير من المهتمين بالرياضة المصرية وتحديدًا في رياضة السباحة بعد التألق الكبير لها في البطولة الإفريقية، كما خطفت الكثير من الأنظار إليها بعدما حصدت الكثير من الميداليات المتنوعة في رياضة السباحة، خلال 10 سنوات فقط. شاركت رانيا علواني في أولمبياد برشلونة 1992 وكان عمرها لا يتجاوز الـ15 عامًا لكن مشاركتها في الأولمبياد جاء بعدما حصلت على 5 ميداليات في دورة الألعاب الإفريقية التي أقيمت في مصر، ووقع اختيار هيئة الإذاعة البريطانية على رانيا علواني كأفضل ناشئة عربية في عام 1992. شاركت رانيا علواني في دورة الألعاب الأوليمبية في 1996 والتي أقيمت في أتالانتا بإيطاليا وفي عام 2000 بسيدني باستراليا حيث وصلت إلى نهائيات السيدات في السباحة في ذلك التوقيت لتصبح أول سباحة تحقق ذلك الإنجاز الأولمبي. نجحت رانيا علواني في السيطرة خلال تلك الفترة وحتى عام 2000 على الألقاب الإفريقية والعربية، كما سجلت رانيا علواني الرقم القياسي لسباقات 50 و100 و200 مترة حرة، وكانت أول سباحة مصرية تكسر حاجز الدقيقة في سباق 100 متر حرة وحاجز 28 ثانية في سباق 50 متر حرة.

الأثنين12 ذي القعدة 1429هـ - 10 نوفمبر 2008م - العدد 14749 رغبة في كشف "عالم البحار" العجيب وإعادة "مهنة الأجداد" العباس والسيهاتي في احد الغطسات يتجه نسبة كبيرة من الشباب لممارسة هواية الغوص داخل أعماق البحار لاستكشاف الأسرار المدفونة والذي لا يمكن معرفته إلا بالولوج في أعماقه، و يصف البعض هذه الهواية بإحياء لتراث منطقة كان الغوص من أهم مصادر الرزق فيها من خلال البحث عن "اللؤلؤ". وتعتبر رياضة الغوص من الرياضات النادرة والتي تتيح لممارسها رؤية مناظر طبيعية لعالم ما تحت الماء والذي لا يستطيع اغلب الناس مشاهدته إلا عبر وسائل الإعلام. ومارس الإنسان الغوص منذ آلاف السنين كمهنة يتم من خلالها البحث عن الغذاء واللؤلؤ والإسفنج أيضا، إلا ان الغوص سابقا لم يعتمد على أي أدوات او اسطوانات لمساعدة الغواص، بل كان الغواص يعتمد على قدرته في كتم أنفاسه إضافة لتعود عينه على ملوحة المياه، بينما لجاء الغواصون في المراحل الأخيرة لتسهيل العملية من خلال بعض الأدوات والاسطوانات التي تتيح للغواص للبقاء لمده أطول تحت الماء إضافة للحرص على جانب السلامة. الفضاء المائي وتختلف حركة الإنسان داخل البحر عن خارجه، حيث تكون الحركة أشبه بالطيران او بالحركة الأفقية والتي تحتاج لبعض التدريبات إضافة لبعض الأدوات كالزعانف التي تلبس في الرجلين.