بيت الطاعة وزارة العدل – تسجيل

في الأربعاء 5 جمادى الآخرة 1439ﻫ الموافق لـ 21-2-2018م Estimated reading time: 2 minute(s) "الأحساء اليوم" – الأحساء أوقفت وَزَارَة العدل، العمل بالأحكام القاضية بإجْبَار الزوجة العودة إِلَى بيت زوجها، وألغت قضايا مَا يعرف بـ"بيت الطاعة"، حفظاً لكرامة المرأة، وقطع الطريق أمام ضعاف النفوس من الأزواج، وَفْقاً لـ"عُكَاظ". وَأَكَّدَت مصادر مُطَّلِعَة، أن الوَزَارَة التزمت بنص المادة 75 من اللائحة التنفيذية لنظام التنفيذ التي تنص على أنه "لا ينفذ الحكم الصادر على الزوجة بالعودة إِلَى بيت الزوجية جبراً". وأَوْضَحَت المصادر، أن القرار الجديد يضع الزوج فِي حَالِ رفض زوجته العودة إِلَى بيت الزوجية بين خيارين، إما الطلاق أو الخلع.

  1. بيت الطاعة وزارة العدل تحديث الصكوك
  2. بيت الطاعة وزارة العدل السعودية
  3. بيت الطاعة وزارة العدل – تسجيل
  4. بيت الطاعة وزارة العدل لا حاجة
  5. بيت الطاعة وزارة العدل ناجز

بيت الطاعة وزارة العدل تحديث الصكوك

طبقت محاكم المملكة 2653 أمراً يوجب انقياد الزوجة إلى "بيت الطاعة" خلال العام الماضي، حيث يتقدم الزوج عادة بطلب المرأة إلى"بيت الطاعة"، بعد خروج المرأة من منزل زوجها دون رضاه، مفيداً أنها تعد كالناشز، وهي الممتنعة عن معاشرة زوجها بالمعروف، كما تلقت محاكم المملكة خلال العام نفسه 896 طلباً بمعاشرة الزوجة بالمعروف. وأكد عضو جمعية حقوق الإنسان، المستشار القانوني خالد الفاخري، وجود مشروع لنظام ينص على وقف تنفيذ الأحكام الصادرة والقاضية بضرورة إعادة الزوجة إلى بيت الطاعة جبراً، لما فيه من سلب إرادتها. مضيفا أن وزارة العدل أوقفت التنفيذ الذي يقضي بإعادة الزوجة إلى بيت الزوجية ولو كانت تعدّ في حكم الناشز، على عكس السابق، وفرّق بين طلب الانقياد وطلب المعاشرة، حيث إن المطالبة بالمعاشرة تكون مطالبة بعودة المرأة برضاها، وهو الأمر الذي يفترض عدم وصوله إلى المحكمة لضمان الاحترام بينهما.

بيت الطاعة وزارة العدل السعودية

ونقلت صحيفة "عكاظ" عن مصادر قضائية، قولها إن القرار الجديد يهدف لحفظ كرامة المرأة، ويقطع الطريق أمام ضعاف النفوس من الأزواج الذين يستغلون زوجاتهم وإجبارهم على حياة لا يطيقونها، حيث لم يعد أمام الزوج طبقا للقرار الجديد في حالة رفض زوجته العودة إلى بيت الزوجية (بيت الطاعة) سوى خيارين لا ثالث لهما إما الطلاق أو الخلع. التنفيذ جبرا ويأتي القرار ليضع مادة قانونية موجودة مسبقا حيز التنفيذ أخيرا، والتي تنص على أنه "لا ينفذ الحكم الصادر على الزوجة بالعودة إلى بيت الزوجية جبراً"، ومن قبل كان الزوج يتقدم بطلب انقياد المرأة إلى "بيت الطاعة" بعد خروجها من منزله دون رضاه، وبعد صدور حكم المحكمة لصالح الزوج يتم تنفيذه بالقوة الجبرية بالاستعانة بقوة من الشرطة. وفي عام 2011 طبقت محاكم السعودية 2653 أمرا يلزم عددا من الزوجات بالعودة جبرا إلى "بيت الطاعة" وفقا للإحصاءات الرسمية. وفي عام 2012 أوقفت وزارة العدل التنفيذ الجبري للأحكام الصادرة على الزوجة بالعودة إلى بيت الزوجية، ولكنها لم تقض بوقف إصدار مثل هذه الأحكام من الأساس وإنما اقتصر القرار على تعطيل تنفيذها، مع الحكم على المرأة التي ترفض الامتثال للعودة لبيت الزوج بـ"النشوز".

بيت الطاعة وزارة العدل – تسجيل

الرئيسية بانوراما السعودية تلغي "بيت الطاعة"! جراسا - أفادت وسائل إعلام سعودية بأن وزارة العدل أوقفت العمل بالأحكام التي تسمح بإجبار الزوجة على العودة إلى منزل زوجها، وألغت ما يعرف بـ"بيت الطاعة" حفاظا على كرامة المرأة. واوضحت صحيفة "عكاظ" أن وزارة العدل السعودية "أوقفت العمل بالأحكام القاضية بإجبار الزوجة العودة إلى بيت زوجها، وألغت قضايا ما يعرف بـ"بيت الطاعة"، حفاظا على كرامة المرأة، ولقطع الطريق أمام ضعاف النفوس من الأزواج". ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة، أن وزارة العدل التزمت بنص المادة 75 من اللائحة التنفيذية لنظام التنفيذ التي تنص على أنه "لا ينفذ الحكم الصادر على الزوجة بالعودة إلى بيت الزوجية جبرا". ورأت تلك المصادر أن "القرار الجديد يضع الزوج في حال رفض زوجته العودة إلى بيت الزوجية بين خيارين، إما الطلاق أو الخلع". تعليقات القراء أكتب تعليقا إقرأ أيضاً رياضة وشباب محليات

بيت الطاعة وزارة العدل لا حاجة

بحسب المصدر، فإن إلغاء ما يمسى بقضايا "بيت الطاعة"، جاء وفق اللائحة التنفيذية لنظام التنفيد الذي ينص في المادة 75 منه على أنه "لا ينفذ الحكم الصادر على الزوجة بالعودة إلى بيت الزوجية جبراً". وهو ما يتفق أيضاً مع مبدأ رسخته المحكمة العليا السعودية قبل نحو أسبوع، يُمّكن المرأة من فسخ عقد نكاحها في حالة كرهها العيش مع زوجها، أي أنها تُطلق، وهو أمر مختلف عن الخُلع الذي يتطلب أن تتنازل في المرأة عن حقوقها المالية وتعيد مهرها لزوجها. يقول المستشار القانوني أحمد الرشيد لرصيف22 أن القاضي لم يعد يلزم الزوجة بالعودة لبيت زوجها إن لم تكن قادرة على تحمل تكلفة لخلع. ويقول لرصيف22: "لم يكن القاضي يعتبر كره الزوجة لزوجها سبباً للطلاق وبالتالي كان يحكم برجوعها لبيت الزوج مرغمة، أما الأن فبات إعلان الزوجة كرهها لزوجها سبباً كافياً للطلاق، وليس فقط الخلع الذي قد لا تقوى عليه كثيراً من النساء كونه يقابل تنازلاً مادياً منها، فالآن يمكن للقاضي فسخ العقد للكره دون الحاجة لطلب الخلع". وأضاف:"لم يعد أمام الزوج الذي ترفضه زوجته لأنها لا تحبه سوى أن يحاول إقناعها، أو أن يطلقها، وهذا الأمر سيقضي على الكثير من المشاكل التي كانت تقع في السابق، وكان الزوج يستغل عدم قدرة زوجته على الخلع لأذلالها، بحجة أنها تجراءات على رفضه".

بيت الطاعة وزارة العدل ناجز

أكدت وزارة العدل تصميمها على ضمان حقوق المرأة وعدم المساس بمكتسباتها، وجددت التأكيد على منع التجاوز في حقها بجوانب الزواج، والحضانة، والميراث، والنفقة، والدعاوى، والخدمات العدلية، والوكالات، والدراسات العدلية. وأوضحت «العدل» في تقرير نشرته على حسابها الرسمي في «تويتر» رفع الظلم عنها بمنع العضل أو إجبارها على الزواج، وتجريم هذين الفعلين. وأكدت على حق المحكمة في تزويجها في حالة العضل. وفي هذا الشأن شددت الوزارة على سماع موافقتها لفظيا من المأذون، وتسليمها نسخة من عقد الزواج، وعدم تنفيذ الحكم الذي يجبرها على العودة إلى بيت الزوج. ومن الضمانات التي أكدت عليها الوزارة بدء عدتها من تاريخ الحكم وليس من تاريخ التصديق من محكمة التمييز في حالات فسخ النكاح. واعتبرت الوزارة كره المرأة لزوجها وعدم إطاقتها العيش معه سببا شرعيا لفسخ النكاح إذا خشيت من عدم إقامة حدود الله وأداء الحقوق الزوجية. ومن الضمانات التي حفظت حق المرأة تلك المتعلقة بكتم الزوج مراجعة مطلقته ولم يعلمها هي أو وليها حتى خرجت من العدة وتزوجت بآخر ودخل بها، فلا تصح تلك الرجعة، ويبقى حق الزوج الثاني صحيحا. وفي مسائل الحضانة، أكدت وزارة العدل على حق الزوجة في حضانة أولادها دون دعوى قضائية، إلى جانب التنفيذ الفوري لحكم النفقة أو رؤية الصغير أو تسليمه لها، ومنح الخيار لها عند من تقيم من أبويها إذا كانت ابنة بالغة ما لم تختر ما يخل بالآداب والصيانة.

صحيفة تواصل الالكترونية