كما أن «القبائلي» وكيل وشركاء مع مجموعة بلشرف التجارية للصناعات الغذائية بالمملكة العربية السعودية، والتي تقوم بتوزيع منتجاتها المختلفة مثل الأرز البسمتي والكيك وزيت الزيتون، وكذلك وكيل لشركة المرموقة للأغذية، والتي تمتلك العلامة التجارية (نحلة للبان) وتقوم من خلالها بتوزيع جميع أنواع اللبان ذو الجودة العالية والنكهات المختلفة. الأضخم في الشرق الأوسط.. مدبولي يتفقد مصنع شركة عرفة للاستثم | مصراوى. ويتسع نشاط «القبائلي» ليشمل استيراد وتوزيع منتجات غذائية لعدة شركات عالمية أخري مثل مصنع أجيال «سوريا» لإنتاج السكاكر واللبان، وشركة ناترا زهور «أسبانيا» لإنتاج الشوكولاتة وشركة بيفا «تركيا» للبسكويت والشوكولاتة. كذلك تمتلك ماركة تونة «أوبهة» المصنوعة من أجود أنواع أسماك التونة والمعبأة خصيصا لها في تايلاند، ولديها أسطول من سيارات التوزيع من 40 سيارة متنوعة لتوزيع المنتجات المختلفة وتسهيل الوصول إلي جميع أنحاء الجمهورية. محلات السوبر ماركت تتواجد منتجات «القبائلي» بأكبر محلات السوبر ماركت في مصر والتي تستقبل آلاف العملاء يوميا مثل سبينز – أولاد رجب – المحمل. تمتلك الشركة 6 مخازن مجهزة بأفضل وأحدث الوسائل لحفظ الأغذية ذات مساحات ضخمة في القاهرة والجيزة وشرم الشيخ والإسكندرية لتسهيل عملية التوريد لموزعيها ووكلائها في جميع أنحاء جمهورية مصر العربية.
وأكد الأسود أن "الدبيبة يراهن على استمرار قدرة فريقه المتخصص في الترويج لوهم الانتخابات، وهو يعد المقربين منه بالإبقاء على الوضع الحالي لمدة أعوام أخرى، فقد وصل إلى سدة الحكم ثم سحب السلّم من ورائه ليبقى هناك، وليس مهما بالنسبة إليه أن تنقسم البلاد أو أن تندلع الحرب، فلديه القوى الداخلية والخارجية التي يستند عليها في توفير شروط التمسك بالحكم في سياق شرعية وهمية بشعارات وهمية ووعود وهمية لن تؤدي إلا إلى المزيد من سياسة الوهم التي تكاد تجعل من الشخصيات الحقيقية مجرد شخوص وهمية إلى أن ينكشف الزيف في يوم من الأيام". استفادة إخوانية ونقلت صحيفة عكاظ السعودية عن باحثين سياسيين قولهم، إن جماعة الإخوان الإرهابية تستفيد من حالة الانسداد السياسي في ليبيا. ونقلت عن الباحث في الشؤون الليبية بمركز دراسات الأهرام بالقاهرة الدكتور كامل عبد الله قوله إن "الأمور السياسية في ليبيا تسير إلى حالة من الضبابية والتصعيد"، متوقعاً المزيد من الخلافات والانقسامات السياسية داخل البلاد خلال الأيام المقبلة خصوصاً بعد عيد الفطر، مؤكداً أن حكومة فتحي باشا آغا ليس لها وجود على أرض الواقع فى ظل وجود حكومة أخرى برئاسة عبد الحميد الدبيبة لا تزال تقوم بدورها وفرض أجندتها على الشارع الليبي.
وللاستعداد لمستقبل ما بعد النفط، تعمل المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ومصر -أكبر ثلاثة اقتصادات في العالم العربي- بشدة لتنفيذ تحولات رقمية واسعة النطاق. ومن خلال القيام بذلك، تقوم هذه الدول بشكل فعال بجذب شركات التكنولوجيا متعددة الجنسيات وتطوير مدن ذكية بتكنولوجيا متقدمة، والاستثمار في رأس المال البشري. ومع ذلك، انضمت الحكومات الثلاث أيضا إلى اتجاه عالمي متزايد لإضفاء الطابع المحلي على البيانات الشخصية لمواطنيها. وبينما تطبق المنطقة تشريعا جديدا يتناول التعامل مع بيانات المستهلك، يبدو أن حكومات الشرق الأوسط تتجنب الأسلوب الأمريكي الخاص بخصوصية البيانات لصالح نموذج النظام الأوروبي العام لحماية البيانات. وفي شباط/فبراير 2020، تبنت مصر قانون حماية البيانات الشخصية رقم 151 والذي يقيد نقل البيانات الشخصية إلى أشخاص خارج مصر إلا بموافقة مركز حماية البيانات المصري. صحف عربية: الإخوان يأججون حالة الانسداد السياسي في ليبيا. ونفذت الإمارات أيضا قانون حماية البيانات الشخصية، وهو قانون بيانات وطني على غرار النظام الأوروبي العام لحماية البيانات. وبالمثل، بدأت السعودية في عام 2022 في تطبيق المبادئ الأساسية لقانونها الخاص بحماية البيانات الشخصية، الذي سيتم تنفيذه بشكل كامل في عام 2023.