رسالة إلى الأمير الحسن بن طلال بمناسبة عيد ميلاده - جريدة الغد

- ناب عن الملك خلال فترة غياب الملك الراحل. - عين من قبل سفيرا للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة الإيسيسكو. - عزل الأمير الحسن بن طلال من منصبه وليا للعهد في 25 يناير 1999. - مثل الأمير الحسن بن طلال ملك الأردن في كثير من المحافل الدولية والمناسبات الدبلوماسية. - مهتم بممارسة عدد من الرياضات مثل التايكواندو وتسلق الجبال والسباحة والغوص. الامير حسن بن طلال. - أيضا الأمير الحسن بن طلال طيار مروحيات محترف. - حصل على كثير من الأوسمة والشهادات الفخرية والجوائز. مُنح جائزة نيوانو للسلام وجائزة أبراهام جايجر للسلام وجائزة كالاجاري للسلام وغيرها.

الأمير حسن بن طلال™يصفهم بأولاد الحرام&Quot;تعرفواعليهم؟؟!! - Youtube

وعرض البروفيسور (Julien Harou) من جامعة مانشستر، خلال الجلسة، أدوات علمية مبتكرة وحديثة -تم تطويرها عبر مشروع سدود المستقبل وهي أدوات قادرة على المساهمة في تسهيل البحث والتفاوض في القضايا المائية الصعبة، والتي تواجه منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وتحديدا حوض نهر النيل وحوض نهري دجلة والفرات. يذكر أن مشروع سدود المستقبل والذي تقوم بإدارته جامعة مانشستر وهو مشروع بحثي ممول من المملكة المتحدة للبحوث والابتكار إذ يهدف إلى تحسين التخطيط والحوكمة لأنظمة موارد المياه والغذاء والطاقة والبيئة. كما يهدف المشروع إلى المساهمة في تحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة بما في ذلك المياه النظيفة والصرف الصحي والطاقة معقولة التكلفة والنظيفة.

الأمير الحسن بن طلال يطلق مبادرة جديدة في مجال إدارة المياه

كما أننا بحاجة إلى تغيير الوعي ورؤية الواقع بمنظور يمكّن الأفراد والمجتمع من إطلاق إمكاناتهم. ولا يمكن الحديث عن إرادة جمعيّة إلا في ضوء فكرة المواطنة التي تحوّل الأفراد من رعايا بنظرة أبوية ورعوية إلى مواطنين. وبالتالي فإن هذه المواطنة تبني أساسا متينا يمكن الاستناد إليه في علاقاتنا فيما بيننا ومع العالم المحيط بنا. ولمّا لم يعد "الذكاء الفردي" وحده كافيا في المجالات الاقتصادية والسياسية والعلمية، فمن الضروري التركيز على "الذكاء الجمعي"، وهذا أمر يفرضه التحول العالمي من التركيبة الطبيعية للبشر نحو التركيبة الثقافية المكتسبة. مواليد الامير حسن بن طلال. إننا بحاجة إلى تنظيم مجتمع إقليمي للموارد المشتركة، يعتمد الذكاء الجمعي في صون الموارد والمصالح المشتركة وحمايتها من خلال السيادة الداخلية للمواطنين والعمل الجمعي للمجتمع المدني والنظم والشبكات الإقليمية المشاركة في عملية صنع القرار بشأن مجالات إدارة الموارد الفوق قطرية. أما خلق مناخات إيجابية تعزز مجتمعات الكفاءة في الوطن العربي فيحدّ من هجرة العقول واستنزافها، ويعمل على عودة الباحثين والخبراء إلى أوطانهم لكي يساهموا في عملية التنمية الأوسع للمنطقة العربية. إذ لا بدّ من التركيز على الكتلة الحيوية في المجال البحثي، واستثمار الكفاءات التي تستطيع أن تقوم بمسؤولية الانطلاقة الجديدة بالبدء بالإحداثيات الجديدة في العلوم، كما فعل العديد من الدول.

الأمير الحسن بن طلال يدعو للتقدم بعملية السلام مع إسرائيل - Rt Arabic

Reuters الأمير الحسن بن طلال وزوجته تابعوا RT على وجه الأمير الحسن بن طلال، عم العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، عبر مقال في صحيفة "يديعوت أحرونوت" رسالة إلى إسرائيل يقترح فيها التقدم بعملية السلام. وقال الأمير الأردني في المقال: "في أكتوبر القادم تصادف الذكرى السنوية الـ27 على توقيع اتفاق السلام بين الأردن وإسرائيل، هذا الاتفاق التاريخي الذي يجب أن يكون بمثابة معلم هام نحو السلام بين شعوب المنطقة. للأسف، السياسة الإقليمية قادتنا إلى اتجاهات أخرى". وأضاف: "اليوم، بما أن التطبيع يتجاوز الاتفاقيات الثنائية، إلى صفقات قائمة على المصالح الاقتصادية والتحالفات الدفاعية أمام الأعداء المشتركين، يوجد لنا فرصة استثنائية لكسر الجمود والخروج الى طريق جديد يهدف للتوصل الى سلام شامل في الشرق الأوسط حتى نهاية العقد الحالي". وأوضح أنه "لهذا السبب وجدت أنه من المناسب التوجه في هذه الرسالة الى قراء "يديعوت أحرونوت" على وجه الخصوص، ولمواطني إسرائيل عموما. الأمير الحسن بن طلال يطلق مبادرة جديدة في مجال إدارة المياه. بعد كل شيء، السلام رغم أنه بين الدول والحكومات، لكنه يبدأ منا، من المواطنين". وذكر موقع "واينت" أن الأمير الأردني حريص على إبقاء أبوابه مفتوحة أمام الإسرائيليين والتواصل معهم، مشيرا إلى أنه (الأمير الحسن) أجرى اجتماعا سريا بينة وبين مجموعة إسرائيليين ذوي مناصب عالية لم يتعرفوا عليه بشكل شخصي سابقا، وحتى أن غالبيتهم لم يزوروا الأردن بالسابق، وبعد أسبوعين من الاجتماع أجرى الأمير الأردني محادثة إضافية، مع خمسة إسرائيليين آخرين معروفين جيدا في المملكة.

الامير الحسن بن طلال* يتحدث عن &Quot;أسباب الظهور والاعتلاء&Quot; | الاخبار الرئيسية | وكالة عمون الاخبارية

أما التضامن الاجتماعي فيستدعي من العرب وضع سياسة تنموية أصيلة تأتي من داخل المنطقة وليس من خارجها، وتستند إلى تقصي الحقيقة الاجتماعية والاستماع إلى الناس وزيادة الوعي بضرورة التركيز على القضايا الأساسية بعيداً عن التنميط والتسميات العرقية المختلفة. من هنا تأتي ضرورة الإسراع في معالجة قضايا "المقتلعين" من لاجئي الحروب والنزاعات ولاجئي المناخ وغيرهم من خلال تعاون إقليمي يستند في توجهاته إلى ثلاث حزمٍ أساسية تتمثل في الأمن والاقتصاد والثقافة. هذه أفكارٌ أضعها على عجالةٍ بين أيدي القراء في ظل افتتاح الندوة السنوية لمنتدى الفكر العربي اليوم (الاحد ٢٤/٩/٢٠١٠) في الجزائر تحت عنوان "التربية والمواطنة". وهي أفكارٌ طالما ناديتُ بها وعملت لأجل تعزيزها خلال سنوات طويلة من عمري، بالتعاون والتشارك مع أصوات عقلانية كثيرة في هذا العالم. ما أحوجنا اليوم إلى "أسباب الظهور والاعتلاء" التي ذكرها جدّي الملك الشهيد. فالإيمان والجماعة والتنفيذ والأمانة، إذا ما عملنا على ترسيخها في وجداننا وعقلنا وإحساسنا فإننا سنهتدي السبيل... الأمير حسن بن طلال™يصفهم بأولاد الحرام"تعرفواعليهم؟؟!! - YouTube. إلى التعاون والتكامل العربي إنسانيا وعلميا ومعرفيا. (*) رئيس منتدى الفكر العربي وراعيه؛ عضو في لجنة التمكين القانوني للفقراء؛ رئيس شرف منظمة المؤتمر العالمي للأديان من أجل السلام؛ سفير الإيسيسكو للحوار بين الثقافات والحضارات ورئيس منتدى غرب آسيا وشمال إفريقيا.

يشير الملك الشهيد عبد الله بن الحسين بن علي طيب الله ثراهما في مذكراته إلى أن من يتصفح التاريخ الإسلامي يدرك "أن للظهور والاعتلاء أسبابا، كما أن للتدني والتضعضع والضياع أسبابا. أما أسباب الظهور والاعتلاء فالإيمان والجماعة والتنفيذ والأمانة في الرئاسة، وأما أسباب التدني فهي في التفرقة واختلاف العقيدة والحسد والتدابر". ويقول في موضع آخر من المذكرات إن الأمة العربية "كجسم بلا رأس، أو كجسم له رؤوس كثيرة؛ فالجسم الذي لا رأس له فهو حيران لا يهتدي سبيلا، والجسم الذي له رؤوس كثيرة كذلك هو ضال متحير لا يدري يتبع أي رأس من هذه الرؤوس". لقد تساءلت في مقالةٍ لي قبل عامين: "أين العرب من عالمنا الذي يكادون أن يصبحوا فيه (فائضا بشريا) على هامش أحداثه وحراكه وتقدّمه؟ وكيف يمكن لهم أن يعيدوا خلق إحساسهم بجدوى وجودهم على درب الحضارة العالمية؟ وهل توقفت عجلة الزمن في المنطقة العربية بحيث أصبحنا نستمرئ العيش في انهيارات الماضي وكوارثه، بل ومجده أيضا، واكتفينا بأحلام اليقظة (النوستالجية)؟". إذا كان المفكرون العرب تحدّثوا عن مفهوم "العقل المستقيل أو العقل المُقال" الذي يبتعد عن القضايا الكبرى وينشغل عنها بقضايا لا لون لها ولا طعم ولا رائحة، فإنني أخشى أن الأمة العربية قد شارفت على الدخول في مرحلة "الأمة المستقيلة".